تقرير الـ (68) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين

إحتجاجات على زيارة رئيس وزراء الإحتلال الإسرائيلي إلى الإمارات

جددت حملات المقاطعة التذكير بالرقم 729 الذي يرمز إلى منتجات دولة الإحتلال الإسرائيلية، للدعوة إلى مقاطعتها والحذر من شرائها.

كذلك، أدان ناشطون بحملات المقاطعة زيارة "نفتالي بينيت" رئيس الوزراء الإسرائيلي للإمارات بدعوة من ولي العهد في أبو ظبي محمد بن زايد.

كما أدان ناشطون بحملات المقاطعة وصول منتخب الإمارات للشباب إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية للمشاركة في البطولة الدولية التي ينظمها الإتحاد الإسرائيلي لكرة القدم.

بينما ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إعلان الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع إحياءها لذكرى توقيع إتفاقية التطبيع المشؤومة بين المغرب ودولة الإحتلال الإسرائيلية في 22 ديسمبر الجاري بيوم وطني لمناهضة التطبيع في كافة المدن والمناطق المغربية.

فيما ثمنت حملات المقاطعة قرار لاعبي منتخب الجزائر السابقين وهم "رابح ماجر" و"رفيق حليش" و"رفيق صايفي" الإنسحاب من المباراة الإستعراضية لبطولة كأس العرب المقامة بقطر وذلك بسبب وجود مدرب من دولة الإحتلال الإسرائيلية يدعى "أفرام جرانت".

وعلى صعيد متصل، إستمرار المظاهرات في الأردن إحتجاجا على توقيع الحكومة الأردنية إتفاقية الغاز مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.

وبدورها إستنكرت القوى الطلابية في الجامعة الأردنية مشاركة نائب رئيس الجامعة "زيد عيادات" المؤتمر التطبيعي الذي عقد في البحرين.

وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الوقفة الإحتجاجية في "أولدم" البريطانية للمطالبة بإغلاق مصنع الأسلحة "elbit system" الداعم لدولة الإحتلال الإسرائيلية.

ومن جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة توجيه سبعين نائبا في البرلمان الإيرلندي رسالة إلى وزراء الخارجية في أوروبا، بهدف إتخاذ خطوات جدية ضد التهجير القسري في القدس، الذي تقوم به سلطات الإحتلال الإسرائيلية، ضد الشعب الفلسطيني.

إضافة إلى ذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة الموقف الذي إتخذه المجلس الطلابي في كلية الحقوق بجامعة نيويورك، الذي إعتبر أن إسرائيل دولة فصل عنصري.

كما نفذ ناشطون بحملات المقاطعة وقفة إحتجاجية أمام شركة "بوما" في مدينة "بوسطن" الأميركية بسبب دعمها لدولة الإحتلال الإسرائيلية.

وعلى صعيد متصل، نفذ ناشطون بحملات المقاطعة في فرنسا نشاطا توعويا حول مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف