
- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2022-01-09
نظم اتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني/أشد ومنظمة الجيل الجديد/مجد في مخيم برج الشمالي وقفة تضامنية بمناسبة يوم الشهيد الفلسطيني حضره قيادة اتحاد الشباب ومجد في المخيم وممثلون عن قوى وطنية واسلامية فلسطينية وعن الفعاليات واللجان الشعبية والجمعيات والمؤسسات الثقافية.
بداية رحبت الرفيقة بسمة عيد عضو قيادة مجد بالبرج الشمالي بالحضور جميعًا ودعت الحضور لدقيقة صمت عن ارواح الشهداء الأبرار.
من جهتها قدمت الرفيقة نادين أحمد في كلمة إتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني وعضو قيادة اشد بالبرج الشمالي التحية لشهداء الثورة والانتفاضة مؤكدة اننا في هذا اليوم ننحني امام عظمة قوافل الشهداء في يوم تكريمهم ففي هذه المناسبة تتجلى اسمى آيات التضحية فهم صناع المجد وبناة الأوطان وحماة الحمية والكرامة يموتون ويرحلون أجسادًا لكنهم باقون منارات للشجاعة والوفاء والعطاء.
وتابعت:"نستذكر في هذه الذكرى قوافل شهداء الثورة الفلسطينية الذين سطروا بتضحياتهم اسمى معاني التضحية وقدموا ارواحهم دفاعا عن الارض والقضية في سبيل تحقيق اهدافنا في الحرية والعودة واقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس".
كما اكدت أحمد على ضرورة انجاز الوحدة الوطنية واتمام المصالحة وانهاء الانقسام كونه اصبح يشكل سيفا مسلطا على العنق الفلسطيني من قبل الكيان الصهيوني.
ووجهت التحية للأسرى في المعتقلات الصهيونية وللمعتقلين والجرحى الذين ما زالوا يواصلون كفاحهم الوطني رغم اوضاعهم الصحية.
وفي ختام الوقفة ألقت الرفيقة شهد السعدي قصيدة تحاكي فيها قصة الشهداء وعائلتهم .
بداية رحبت الرفيقة بسمة عيد عضو قيادة مجد بالبرج الشمالي بالحضور جميعًا ودعت الحضور لدقيقة صمت عن ارواح الشهداء الأبرار.
من جهتها قدمت الرفيقة نادين أحمد في كلمة إتحاد الشباب الديمقراطي الفلسطيني وعضو قيادة اشد بالبرج الشمالي التحية لشهداء الثورة والانتفاضة مؤكدة اننا في هذا اليوم ننحني امام عظمة قوافل الشهداء في يوم تكريمهم ففي هذه المناسبة تتجلى اسمى آيات التضحية فهم صناع المجد وبناة الأوطان وحماة الحمية والكرامة يموتون ويرحلون أجسادًا لكنهم باقون منارات للشجاعة والوفاء والعطاء.
وتابعت:"نستذكر في هذه الذكرى قوافل شهداء الثورة الفلسطينية الذين سطروا بتضحياتهم اسمى معاني التضحية وقدموا ارواحهم دفاعا عن الارض والقضية في سبيل تحقيق اهدافنا في الحرية والعودة واقامة الدولة المستقلة بعاصمتها القدس".
كما اكدت أحمد على ضرورة انجاز الوحدة الوطنية واتمام المصالحة وانهاء الانقسام كونه اصبح يشكل سيفا مسلطا على العنق الفلسطيني من قبل الكيان الصهيوني.
ووجهت التحية للأسرى في المعتقلات الصهيونية وللمعتقلين والجرحى الذين ما زالوا يواصلون كفاحهم الوطني رغم اوضاعهم الصحية.
وفي ختام الوقفة ألقت الرفيقة شهد السعدي قصيدة تحاكي فيها قصة الشهداء وعائلتهم .