- تصنيف المقال : تقارير
- تاريخ المقال : 2022-01-20
استقبل الاستاذ معن بشور المنسق العام لتجمع اللجان والروابط الشعبية ومنسق الحملة الاهلية لنصرة فلسطين وقضايا الامة وفداً من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين برئاسة الرفيق علي فيصل عضو المكتب السياسي للجبهة، والرفيق الدكتور سهيل الناطور، وممثل الجبهة في الحملة الاهلية الرفيق خميس قطب (أبو عمر).
وحضر الاجتماع الأخوة الدكتور ناصر حيدر مقرر الحملة الاهلية، يحيى المعلم امين سر اللجنة الوطنية للدفاع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني، منسق خميس الاسرى، وديب حجازي المنسق الإعلامي والحاج احمد يونس عضو ملتقى بيروت الأهلي .
وتسلّم بشور من الرفيق علي فيصل نص المبادرة المقدّمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الى جميع القوى الفلسطينية من أجل إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة والتي جرى تقديمها للقيادة الجزائرية، والقيادة المصرية وكل الفصائل الفلسطينية، كما عرض فيصل لمجمل الاتصالات التي تجريها الجبهة مع كافة الفصائل الفلسطينية لدراسة الأفكار والمقترحات التي تتضمنها المبادرة.
بدوره بشور أثنى على كل جهد وحدوي يقوم به أي طرف فلسطيني أو عربي لتجاوز الانقسام واستعادة الوحدة، لا سيما بعد أن اتضحت سلبيات هذا الانقسام السياسي والجغرافي على المشروع الوطني الفلسطيني، وعلى كل جهد عربي أو عالمي للانتصار للنضال الفلسطيني.
وأكد المجتمعون دعمهم للشعب الفلسطيني في المواجهات اليومية التي تشمل كل أراضي فلسطين التاريخية والتي كان آخر شهدائها الشيخ سليمان هذالين والشهيد فارس جرادات، بالإضافة الى نضال حركة الأسرى المتواصل، لا سيّما المضربون منهم عن الطعام، وفي مقدمهم الأسير المهدّد بالموت في أية لحظة البطل ناصر أبو حميد، ودعوا الى أوسع تحرك عربي وأممي انتصاراً له.
المجتمعون تداولوا في الظروف الصعبة التي يواجهها أبناء المخيمات الفلسطينية في لبنان، ودعوا الى تحرك فلسطيني موحّد لمواجهتها، كما الى مساهمة لبنانية وعربية وعالمية في هذا المجال...
وحضر الاجتماع الأخوة الدكتور ناصر حيدر مقرر الحملة الاهلية، يحيى المعلم امين سر اللجنة الوطنية للدفاع عن الاسرى والمعتقلين في سجون الاحتلال الصهيوني، منسق خميس الاسرى، وديب حجازي المنسق الإعلامي والحاج احمد يونس عضو ملتقى بيروت الأهلي .
وتسلّم بشور من الرفيق علي فيصل نص المبادرة المقدّمة من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين الى جميع القوى الفلسطينية من أجل إنهاء الانقسام واستعادة الوحدة والتي جرى تقديمها للقيادة الجزائرية، والقيادة المصرية وكل الفصائل الفلسطينية، كما عرض فيصل لمجمل الاتصالات التي تجريها الجبهة مع كافة الفصائل الفلسطينية لدراسة الأفكار والمقترحات التي تتضمنها المبادرة.
بدوره بشور أثنى على كل جهد وحدوي يقوم به أي طرف فلسطيني أو عربي لتجاوز الانقسام واستعادة الوحدة، لا سيما بعد أن اتضحت سلبيات هذا الانقسام السياسي والجغرافي على المشروع الوطني الفلسطيني، وعلى كل جهد عربي أو عالمي للانتصار للنضال الفلسطيني.
وأكد المجتمعون دعمهم للشعب الفلسطيني في المواجهات اليومية التي تشمل كل أراضي فلسطين التاريخية والتي كان آخر شهدائها الشيخ سليمان هذالين والشهيد فارس جرادات، بالإضافة الى نضال حركة الأسرى المتواصل، لا سيّما المضربون منهم عن الطعام، وفي مقدمهم الأسير المهدّد بالموت في أية لحظة البطل ناصر أبو حميد، ودعوا الى أوسع تحرك عربي وأممي انتصاراً له.
المجتمعون تداولوا في الظروف الصعبة التي يواجهها أبناء المخيمات الفلسطينية في لبنان، ودعوا الى تحرك فلسطيني موحّد لمواجهتها، كما الى مساهمة لبنانية وعربية وعالمية في هذا المجال...
