
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-04-30
قالت المستشارة الأممية ستيفاني وليامز: إنها أطلعت المسؤولين الفرنسيين "على الوضع الحالي بليبيا، بما في ذلك المشاورات التي عقدت بالقاهرة بين 13-18 أبريل للجنة المشتركة".
ووفق تغريدات للمستشارة عبر "تويتر" فقد اتفقت الأمم المتحدة مع فرنسا على دعم الحوار بين الأطراف الليبية، للتوصل إلى إجراء الانتخابات في البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء المستشارة الأممية في باريس، أمس الجمعة، مع المبعوث الفرنسي الخاص إلى ليبيا، بول سولير، ومسؤولين فرنسيين آخرين.
وبحسب وكالة (آر تي عربي) فقد أفادت وليامز على عزمها "عقد اجتماع متابعة آخر للجنة المشتركة بين مجلسي النواب والأعلى للدولة الليبية في منتصف مايو، في القاهرة".
وأضافت: "ناقشنا أهمية دعم المسار الانتخابي الدستوري في ليبيا بغية إجراء انتخابات وطنية بناء على إطار دستوري متين في أقرب وقت ممكن".
كما تناول اللقاء: "أهمية ضمان أن يتم العمل أيضا على الحفاظ على استمرارية المسارين الأمني والاقتصادي".
وأوضحت وليامز، أنه جرى الاتفاق على "الضرورة الحتمية للحفاظ على الهدوء على الأرض ودعم الحوار بين الأطراف المعنية المتباينة في وجهات النظر".
ويوم الاثنين الماضي اختتمت اللجنة المشتركة وفق مبادرة أممية لوضع قاعدة دستورية للانتخابات، مباحثاتها الأولية بعد اجتماعات على مدى 6 أيام في القاهرة.
ووفق تغريدات للمستشارة عبر "تويتر" فقد اتفقت الأمم المتحدة مع فرنسا على دعم الحوار بين الأطراف الليبية، للتوصل إلى إجراء الانتخابات في البلاد.
جاء ذلك خلال لقاء المستشارة الأممية في باريس، أمس الجمعة، مع المبعوث الفرنسي الخاص إلى ليبيا، بول سولير، ومسؤولين فرنسيين آخرين.
وبحسب وكالة (آر تي عربي) فقد أفادت وليامز على عزمها "عقد اجتماع متابعة آخر للجنة المشتركة بين مجلسي النواب والأعلى للدولة الليبية في منتصف مايو، في القاهرة".
كما تناول اللقاء: "أهمية ضمان أن يتم العمل أيضا على الحفاظ على استمرارية المسارين الأمني والاقتصادي".
وأوضحت وليامز، أنه جرى الاتفاق على "الضرورة الحتمية للحفاظ على الهدوء على الأرض ودعم الحوار بين الأطراف المعنية المتباينة في وجهات النظر".
ويوم الاثنين الماضي اختتمت اللجنة المشتركة وفق مبادرة أممية لوضع قاعدة دستورية للانتخابات، مباحثاتها الأولية بعد اجتماعات على مدى 6 أيام في القاهرة.