
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-05-25
قتل ما لا يقل عن 19 طفلاً واثنين من البالغين بعدما اقتحم مدرسة ابتدائية في جنوب ولاية تكساس الأميركية، أمس، قبل أن ترديه الشرطة، وفق ما أعلن حاكم الولاية،
وذلك في أحدث واقعة قتل جماعي بالولايات المتحدة وأدمى حادث إطلاق نار في مدارسها منذ نحو عشر سنوات.
وأطلق المشتبه به البالغ من العمر 18 عاماً، النار أيضاً على جدته قبل أن يفرّ من مكان الحادث لتتحطم سيارته ويشرع في إطلاق النار بمدرسة روب الابتدائية في بلدة يوفالدي التي تبعد نحو 130 كيلومترا غرب سان أنطونيو في تكساس.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث.
وقال الحاكم غريغ أبوت في مؤتمر صحافي، إنّ المهاجم "أطلق النار وقتل بشكل مروّع وغير مفهوم أطفالاً وبالغين".
وأضاف، إنّ المشتبه به وهو من أبناء المنطقة "قضى (...) يُعتقد أنّ الشرطيين الذين استجابوا (للعملية) قتلوه".
ويأتي ذلك بعد أيام من مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين بجروح "خطيرة، جراء إطلاق نار في كنيسة قرب لوس أنجليس، وفق ما أعلنت سلطات إنفاذ القانون في السادس عشر من الشهر الجاري.
وقبل يوم من إطلاق النار في الكنيسة، قُتل 10 أشخاص على الأقل إثر تعرّضهم لإطلاق نار في مركز تسوق في مدينة بافالو في ولاية نيويورك.
وذلك في أحدث واقعة قتل جماعي بالولايات المتحدة وأدمى حادث إطلاق نار في مدارسها منذ نحو عشر سنوات.
وأطلق المشتبه به البالغ من العمر 18 عاماً، النار أيضاً على جدته قبل أن يفرّ من مكان الحادث لتتحطم سيارته ويشرع في إطلاق النار بمدرسة روب الابتدائية في بلدة يوفالدي التي تبعد نحو 130 كيلومترا غرب سان أنطونيو في تكساس.
ولم يتضح بعد الدافع وراء الحادث.
وقال الحاكم غريغ أبوت في مؤتمر صحافي، إنّ المهاجم "أطلق النار وقتل بشكل مروّع وغير مفهوم أطفالاً وبالغين".
وأضاف، إنّ المشتبه به وهو من أبناء المنطقة "قضى (...) يُعتقد أنّ الشرطيين الذين استجابوا (للعملية) قتلوه".
ويأتي ذلك بعد أيام من مقتل شخص وإصابة أربعة آخرين بجروح "خطيرة، جراء إطلاق نار في كنيسة قرب لوس أنجليس، وفق ما أعلنت سلطات إنفاذ القانون في السادس عشر من الشهر الجاري.
وقبل يوم من إطلاق النار في الكنيسة، قُتل 10 أشخاص على الأقل إثر تعرّضهم لإطلاق نار في مركز تسوق في مدينة بافالو في ولاية نيويورك.