
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-06-08
كما قال أحد الحسابات معلقا: "ايحاء سلس..الأمن الحدودي الأردني هو الأولوية.. القيادة لن تسمح بأن تكون الجغرافيا الأردنية ورقة في يد أي أجندة في الاقليم.. تماسك الجبهة الداخلية والتفاف الشعب ووعيه هو الدرع الواقي للأردن.. استهداف الميليشيات الإيرانية للأردن هو تهديد وخطر وجودي لاستقرار وأمن المنطقة برمتها".وأمس الثلاثاء، التقى الملك عبد الله الثاني، في الديوان الملكي الهاشمي، عددا من المتقاعدين العسكريين، حيث أعرب عن "تقديره الكبير لمدرسة رفاق السلاح التي تجسد المعنى الحقيقي لمفهوم الزمالة، وقال إنه على يقين بأن الأجيال المقبلة ستحافظ على هذه الروح والمعنوية العالية".
وأكد الملك الأردني "اعتزازه بنشامى القوات المسلحة الأردنية - الجيش العربي والأجهزة الأمنية، عاملين ومتقاعدين"، معبرا عن "شعوره بالسعادة في كل لقاء يجمعه بهم".
وجاء لقاء العاهل الأردني لنحو 135 متقاعدا عسكريا ممن خدموا مع الملك في مختلف وحدات القوات المسلحة، "ضمن النهج الملكي في التواصل المستمر مع المتقاعدين العسكريين وحرصه على الالتقاء بهم والاستماع إليهم".