- تصنيف المقال : حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات BDS
- تاريخ المقال : 2022-06-13
تقرير الـ (93) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
حملات المقاطعة تزداد تأثيرا في المجتمعات الأميركية
ثمنت حملات المقاطعة إنسحاب منتخب الكويت لكرة السلة من تصفية كأس آسيا لكرة السلة لصالح المنتخب الفلسطيني، معبرين عن رفضهم للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
بينما أدانت حملات المقاطعة زيارة رئيس وزراء دولة الإحتلال الإسرائيلية "نفتالي بينيت" الرئيس الإمراتي "محمد بن زايد".
كذلك، أدان ناشطون بحملات المقاطعة منح شركة "رابيد" الإسرائيلية رخصة مزاولة عملها في الإمارات تنفيذا لإتفاقية التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية، لتكون أول شركة تجارية مالية تفتتح في دبي.
فيما طالب تجمع مغاربة ضد التطبيع مقاطعة فرقة الحضرة الشفشاونية بسبب زيارتها لدولة الإحتلال الإسرائيلية والتطبيع معها.
وبدورهم، رفع ناشطون في حركات المقاطعة الأعلام الفلسطينية في شيكاغو بالولايات المتحدة الأميركية تضامنا مع القضية الفلسطينية والحقوق الوطنية الفلسطينية.
كذلك، أدان ناشطون بحملات المقاطعة وطلاب جامعة نيويورك قرار مجلس أمناء الجامعة بسحب 50 ألف دولار من التمويل المقدم للطلاب، بعد أن طالبت هيئة التدريس في الجامعة مقاطعة المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة إلغاء فرقة الروك إيندي الأميركية العروض المقدمة من دولة الإحتلال الإسرائيلية، والتي أكدت على معارضتها للإحتلال غير الشرعي، ووقوفها إلى جانب الحقوق الوطنية الفلسطينية.
وفي ذات السياق، أقرّ مجلس أمريكا اللاتينية للعلوم الاجتماعية (CLACSO) بالإجماع تأييد المقاطعة الأكاديمية لإسرائيل، استجابة لنداء الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل، الصادر في 2004.
إضافة إلى ذلك، نفذ عدد من الناشطين في حملات المقاطعة وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في مدينة بون الألمانية وطالبوا بضرورة مقاطعة بضائع المستوطنات الإسرائيلية.
ومن جهة أخرى، ثمنت حملات المقاطعة إعلان الحكومة النرويجية وضع ملصقات خاصة على منتجات بضائع المستوطنات الإسرائيلية غير الشرعية.
كما تظاهر ناشطون ومتضامنون مع القضية الفلسطينية أمام سفارة دولة الإحتلال الإسرائيلية في جنوب أفريقيا، للمطالبة بمحاسبة قاتل الصحفية شيرين أبو عاقلة، ومقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية.