
- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-07-28
يخوض منتخب فلسطين للشباب، في التاسعة من مساء اليوم، على إستاد ضمك بخميس مشيط، مباراته الثانية والحاسمة، أمام منتخب المغرب، في ختام لقاءات الدور الأول، من بطولة كأس العرب للشباب.
"الفدائي الشاب" يخوض اللقاء وهو يعتلي صدارة المجموعة بـ 3 نقاط، بفارق الأهداف عن المغرب الثاني.
"الفدائي الشباب" فاز في مباراته على السودان (5/3)، بينما فاز المغرب على السودان (4/2).
التعادل في هذا اللقاء بأي نتيجة سيقود المنتخبَين للدور ربع النهائي برصيد 4 نقاط.
أما الخسارة بالنسبة للفدائي بفارق هدف، فسوف تصعد به للدور الثاني بفارق الأهداف عن باقي المجموعات، فيما الخسارة بفارق هدفين ستصعب المهمة والحسابات مع باقي المجموعات، أما الفوز فيضعه في صدارة المجموعة.
أداء "الفدائي" أمام السودان في المباراة الأولى كان قوياً ومثيراً على مدار شوطَي اللقاء، وواضح أن الجانب البدني والفني جيد للغاية، وهذا ما يدعو للاطمئنان، لكن لا بد من الأخذ بعين الاعتبار أن قوة المنتخب المغربي تختلف تماماً عن الفريق السوداني الذي استقبل 9 أهداف في مباراتين.
فالتصريحات التي أطلقها مدرب المغرب تدعو للمزيد من اليقظة في التعامل مع اللقاء، فالمدرب المغربي أكد في أكثر من تصريح له منذ الوصول إلى السعودية أنه يستهدف لقب البطولة، وأنه يثق بلاعبيه، رغم قوة وعراقة المنتخبات المشاركة.
بالنسبة للفدائي الشاب، فمن الواضح أنه يلعب بثقة، ويبحث دائماً عن الوصول لمرمى المنافس، في لقاء السودان تأخر في مناسبتين، لكنه في كل مرة كان يعود وفي نهاية المطاف حسم الأمور لصالحه.
أعتقد أن الفدائي الشاب قدم لنا مجموعة جيدة من اللاعبين الذين ينتظرهم مستقبل واعد، أمثال: المهاجم محمد محمود، ولاعب الوسط محمد صندوقة، ومحمد شلطف، وقيس طه، وقيس الحطاب، ومهند حسنين، وعمرو رزق، وأحمد شديد، وهؤلاء اللاعبون لو لعبوا بنفس الروح ونفس الرغبة أمام المغرب، من المؤكد أن هذا المنتخب الواعد سنجده في الدور ربع النهائي.
"الفدائي الشاب" يخوض اللقاء وهو يعتلي صدارة المجموعة بـ 3 نقاط، بفارق الأهداف عن المغرب الثاني.
"الفدائي الشباب" فاز في مباراته على السودان (5/3)، بينما فاز المغرب على السودان (4/2).
التعادل في هذا اللقاء بأي نتيجة سيقود المنتخبَين للدور ربع النهائي برصيد 4 نقاط.
أما الخسارة بالنسبة للفدائي بفارق هدف، فسوف تصعد به للدور الثاني بفارق الأهداف عن باقي المجموعات، فيما الخسارة بفارق هدفين ستصعب المهمة والحسابات مع باقي المجموعات، أما الفوز فيضعه في صدارة المجموعة.
أداء "الفدائي" أمام السودان في المباراة الأولى كان قوياً ومثيراً على مدار شوطَي اللقاء، وواضح أن الجانب البدني والفني جيد للغاية، وهذا ما يدعو للاطمئنان، لكن لا بد من الأخذ بعين الاعتبار أن قوة المنتخب المغربي تختلف تماماً عن الفريق السوداني الذي استقبل 9 أهداف في مباراتين.
فالتصريحات التي أطلقها مدرب المغرب تدعو للمزيد من اليقظة في التعامل مع اللقاء، فالمدرب المغربي أكد في أكثر من تصريح له منذ الوصول إلى السعودية أنه يستهدف لقب البطولة، وأنه يثق بلاعبيه، رغم قوة وعراقة المنتخبات المشاركة.
بالنسبة للفدائي الشاب، فمن الواضح أنه يلعب بثقة، ويبحث دائماً عن الوصول لمرمى المنافس، في لقاء السودان تأخر في مناسبتين، لكنه في كل مرة كان يعود وفي نهاية المطاف حسم الأمور لصالحه.
أعتقد أن الفدائي الشاب قدم لنا مجموعة جيدة من اللاعبين الذين ينتظرهم مستقبل واعد، أمثال: المهاجم محمد محمود، ولاعب الوسط محمد صندوقة، ومحمد شلطف، وقيس طه، وقيس الحطاب، ومهند حسنين، وعمرو رزق، وأحمد شديد، وهؤلاء اللاعبون لو لعبوا بنفس الروح ونفس الرغبة أمام المغرب، من المؤكد أن هذا المنتخب الواعد سنجده في الدور ربع النهائي.