- تصنيف المقال : حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات BDS
- تاريخ المقال : 2022-08-01
تقرير الـ (99) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
في مواجهة التطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية
ثمنت حملات المقاطعة رفض وزيرة البحرين "مي بنت محمد آل خليفة" مصافحة سفير دولة الإحتلال الإسرائيلية في البحرين، ما أدى إلى طردها من وظيفتها.
بينما أدانت حملات المقاطعة تمويل الإمارات لإنشاء ملعب "اسرائيلي" على أرض مجزرة كفر قاسم التي قتل فيها 49 فلسطيني نصفهم تحت سن العشرين.
كذلك، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إنسحاب منتخب سلطنة عمان الجامعي لكرة الصالات من بطولة العالم الجامعية في البرتغال، رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
فيما ثمنت حملات المقاطعة رفض اللاعب الجزائري "أحمد توبة" ، السفر مع فريقه التركي "باشاك شهير" إلى دولة الإحتلال الإسرائيلية لمواجهة فريق "ميكابي نيتانيا" الإسرائيلي، ضمن منافسات الدوري الأوروبي.
كما ثمنت حملات المقاطعة إنسحاب لاعبي المنتخب الوطني الأردني للناشئات للتايكواندو "ميسر الدهامشة" و"عبد الله شاهين" من مباراة تحديد المركز الثالث والمنافسة على ميدالية برونزية في بطولة العالم رفضاً لمواجهة لاعبة إسرائيلية.
وبدورهم، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة المظاهرة الداعمة للشعب الفلسطيني في مدينة "جوهانسبرغ" في جنوب أفريقيا رفضا لنظام الفصل العنصري الإسرائيلي.
وفي ذات السياق، دعت حملات المقاطعة في إسبانيا شركة CAF الإنسحاب من مشروع "إسرائيل لتوسيع خط القطار الخفيف في القدس".
من جهة أخرى، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة إعلان وزيرة خارجية جنوب إفريقيا "ناليدي باندور" بأنه: "يجب تصنيف إسرائيل كدولة فصل عنصري، وإنه يتعين على الجمعية العامة للأمم المتحدة تشكيل لجنة للتحقق مما إذا كانت تفي بمتطلباتها أم لا".
إضافة إلى ذلك، نظم عدد من الناشطين في حركات المقاطعة، وقفة تضامنية مع القضية الفلسطينية في بلجيكا، رفعوا خلالها الأعلام الفلسطينية، ولافتات تدعو إلى مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية.