
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-08-10
شدد الرئيس الأميركي جو بايدن على أن قرار فنلندا والسويد الانضمام إلى (ناتو) "يعتبر لحظة فاصلة بالنسبة لحلفنا".
ووفق قناة (العربية) فإن بايدن أكد في تغريدة على حسابه في تويتر الثلاثاء أن انضمام فنلندا والسويد سيساعد على تعزيز ضمان الاستقرار العالمي. كما أضاف أن فنلندا والسويد ستجعلان حلف شمال الأطلسي أقوى.
من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن" انضمام السويد وفنلندا إلى (ناتو) مؤشر على التزام واشنطن بأمن أوروبا". وقال بايدن إن "الدولتين الواقعتين في شمال أوروبا ستصبحان حليفين قويين وموثوقين من خلال تقديم التزام مقدس بالدفاع المتبادل في التحالف عبر الأطلسي الذي تقوده الولايات المتحدة".
كما أشاد بفنلندا والسويد قائلاً إن لكل منهما "مؤسسات ديمقراطية قوية وجيش قوي واقتصاد قوي وشفاف" من شأنها أن تعزز (ناتو).
كذلك أشار إلى أن روسيا برئاسة فلاديمير بوتين "مزّقت السلام والأمن في أوروبا" بالعملية في أوكرانيا، بحسب تعبيره، مضيفاً: "اعتقد بوتين أن بإمكانه أن يفرق بيننا.. وبدلاً من ذلك، فإنه يحصل على ما لا يريده تماماً".
يذكر أنه في وقت سابق من هذا الشهر، صوت مجلس الشيوخ لصالح انضمام هلسنكي وستوكهولم إلى (ناتو) ما جعل الولايات المتحدة الدولة الـ23 من أصل 30 في الحلف التي تمنح تأييداً رسمياً لعضويتهما.
ووفق قناة (العربية) فإن بايدن أكد في تغريدة على حسابه في تويتر الثلاثاء أن انضمام فنلندا والسويد سيساعد على تعزيز ضمان الاستقرار العالمي. كما أضاف أن فنلندا والسويد ستجعلان حلف شمال الأطلسي أقوى.
من جهتها، قالت وزارة الخارجية الأميركية إن" انضمام السويد وفنلندا إلى (ناتو) مؤشر على التزام واشنطن بأمن أوروبا". وقال بايدن إن "الدولتين الواقعتين في شمال أوروبا ستصبحان حليفين قويين وموثوقين من خلال تقديم التزام مقدس بالدفاع المتبادل في التحالف عبر الأطلسي الذي تقوده الولايات المتحدة".
كما أشاد بفنلندا والسويد قائلاً إن لكل منهما "مؤسسات ديمقراطية قوية وجيش قوي واقتصاد قوي وشفاف" من شأنها أن تعزز (ناتو).
كذلك أشار إلى أن روسيا برئاسة فلاديمير بوتين "مزّقت السلام والأمن في أوروبا" بالعملية في أوكرانيا، بحسب تعبيره، مضيفاً: "اعتقد بوتين أن بإمكانه أن يفرق بيننا.. وبدلاً من ذلك، فإنه يحصل على ما لا يريده تماماً".
يذكر أنه في وقت سابق من هذا الشهر، صوت مجلس الشيوخ لصالح انضمام هلسنكي وستوكهولم إلى (ناتو) ما جعل الولايات المتحدة الدولة الـ23 من أصل 30 في الحلف التي تمنح تأييداً رسمياً لعضويتهما.