- تصنيف المقال : حركة المقاطعة وسحب الاستثمارات BDS
- تاريخ المقال : 2022-08-16
تقرير الـ (101) لدائرة المقاطعة في الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
حملات ضد الإعتداءات الإسرائيلية على قطاع غزة
طالب أمين عام إتحاد نقابات عمال فلسطين "شاهر سعد" مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية بسبب عدوانها المتكرر على الشعب الفلسطيني وتحديدا قطاع غزة.
كما طالبت أحزاب مصرية مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية ومحاكمتها على أفعالها الإجرامية بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.
فيما طالبت حركة مقاطعة "إسرائيل" في مصر، السلطات المصرية بتسهيل وصول المساعدات الإنسانية والطبية إلى قطاع غزة.
بينما ثمنت حملات المقاطعة إنسحاب لاعبين عراقيين "مهدي ومحمد مهدي" من بطولة رومانيا للتنس رفضا للتطبيع مع دولة الإحتلال الإسرائيلية.
كذلك، ثمنت حملات المقاطعة إضاءة أبراج الجابر في قطر بالعلم الفلسطيني، تضامنا مع الشعب الفلسطيني وحقوقه الوطنية.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة مطالبة قطر إستبدال "إسرائيل" بفلسطين المحتلة في تذاكر المباريات لبطولة كأس العالم التي ستقام في قطر.
وفي ذات السياق، ثمن ناشطون بحملات المقاطعة رفض المعلمين التونسيين تصحيح الإمتحانات بسبب وجود عبارة "دولة إسرائيل" بدلا من فلسطين المحتلة.
وبدوه، دعا 12 حزب من أهم الأحزاب السياسية في الجمهورية الموريتانية إلى مقاطعة كافة أشكال العلاقات مع دولة الإحتلال "الإسرائيلية"، وتفعيل كل أنواع المقاطعة التجارية والثقافية والسياحية والرياضية.
وفي ذات السياق، نفذت الجبهة المغربية لدعم فلسطين وضد التطبيع"الدار البيضاء" وقفة احتجاجية بساحة السراغنة تضامناً مع الشعب الفلسطيني ومقاومته ومن أجل التنديد بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
إضافة إلى ذلك، ثمنت حملات المقاطعة إرتداء النجم الأردني "موسى التعمري" قميصا مكتوب عليه أوقفوا الحرب على غزة، أثناء إنعقاد مباراة الدور البلجيكي.
ومن ناحية أخرى، نفذ عدد من النشطين في حملات المقاطعة في العاصمة الفرنسية باريس مسيرة تضامنية مع قطاع غزة، الذي تعرض لعدوان إسرائيلي طوال ثلاثة أيام، ما تسبب باستشهاد أكثر من 44 فلسطينيًا معظهم من الأطفال والنساء وكبار السن.
ومن جهتها، أدانت حملات المقاطعة حذف قناة BFMTV الفرنسية، مقطعا من مقابلة الصحفي الفرنسي "آلان غريش" بسبب إنتقاده لدولة الإحتلال الإسرائيلية.
كما ثمنت حملات المقاطعة الوقفات الإحتجاجية المنددة بإعتداءات دولة الإحتلال الإسرائيلية على قطاع غزة في مدينة مانشيستر البريطانية.
كذلك، ثمنت حملات المقاطعة معارضة عدد كبير من الولايات الأميركية تجريم حركة المقطعة بحسب إستطلاع رأي أجراه مركز القضايا الحرجة في جامعة ميريلاند.
وقد نشر المغني الأمريكي ديفيد روفيكس، أغنية بعنوان "حطموا مصانع البيت" للمطالبة بإغلاق مصانع شركة البيت "الإسرائيلية" المعنية بإنتاج سلاح وتكنولوجيا اعتمد عليها الجيش "الإسرائيلي" في انتهاكاته ضد الشعب الفلسطيني.
ومن جهتهم، نفذ ناشطون بحملات المقاطعة وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني في إندونيسيا طالبوا بها ضرورة مقاطعة دولة الإحتلال الإسرائيلية.
وفي ذات السياق، ثمنت حملات المقاطعة الوقفة الإحتجاجية في إيران المنددة بالعدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وعلى صعيد متصل، ثمنت حملات المقاطعة أدانة عضو مجلس الشيوخ في البرلمان البرازيلي "باولو بيمنتا" العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة وشعبه مؤكداً تضامنه الكامل مع الشعب الفلسطيني مقدماً كافة وسائل المساندة.
من جهة أخرى، ثمن ناشطون في حملات المقاطعة إدانة أعضاء المجموعة البرلمانية التشيلية من ذوي الأصول الفلسطينية في مجلس الشيوخ في تشيلي، العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة واستهداف المدنيين الفلسطينيين.
فيما نظم عشرات الناشطين في حركات المقاطعة وقفة تضامنية مع القضية الفلسطينية أمام مقر وزارة الخارجية الإسبانية في مدريد، تنديداً بالعدوان الصهيوني الأخير على قطاع غزة.
كما دعا الاتحاد الفلسطيني لنقابات أساتذة وموظفي الجامعات (PFUPE)، معهد ملبورن الملكي للتكنولوجيا في أستراليا، لوقف علاقته وتعاونه مع شركة Elbit Systems الإسرائيلية للأسلحة، والتي تعد أحد الشركات الرئيسية المساهمة في ارتكاب جرائم قتل الفلسطينيين.