يترقب عشاق الكرة الأوروبية مصير كبار القارة في النسخة الجديدة من دوري أبطال أوروبا.

وتبقى الكأس ذات الأذنين مطمعا للعديد من الأندية وكذلك النجوم لإنعاش مسيرتهم أو إثبات أحقيتهم وجدارتهم أو الدفاع عن كبريائهم.

وستكون نسخة الموسم الجاري فرصة للنجم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاستعادة بريقه وكبريائه الكروي.

عاش ليو عاما ساخنا، أفسد فرحته بلقب كوبا أمريكا العام الماضي وفوزه بالكرة الذهبية للمرة السابعة في تاريخه، وعطل انطلاقته بقميص باريس سان جيرمان الفرنسي.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف