
- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-09-20
واصل فريقا خدمات رفح واتحاد الشجاعية بدايتهما القوية في الدوري، وحققا الفوز للأسبوع الثاني على التوالي، وشهدت الجولة استفاقة حامل اللقب نادي شباب رفح، والذي عاد لمعقله بانتصار مهم على حساب خدمات رفح، فيما استمر اتحاد خان يونس في إهدار النقاط.
صحوة الأخضرين
واصل خدمات رفح بدايته القوية رغم اعتماده على عدد كبير من اللاعبين الشبان من أبناء النادي، وجاءت البداية الموفقة أمام الهلال والفوز بثنائية بمثابة الدافع للاستمرار في اكتساب المزيد من الثقة، وهذا ما حدث في لقاء الصداقة المدجج بالنجوم، حيث نجح الفريق في حسم اللقاء بثلاثة أهداف مقابل هدف، في ظل استمرار تألق أحمد العمواسي وإبراهيم أبو عمير وعطا جربوع، ليصل الفريق للنقطة السادسة.
سيناريو مكرر للشجعان
نفس السيناريو ونفس النتيجة تكررت في ملعب اليرموك، ولقاء الأسبوع بين اتحاد الشجاعية وبيت حانون.
الشجاعية يسعى جاهداً لتجاوز لقب الوصيف هذا الموسم، لذلك يؤدي بكل قوة، ومع عودة عدد من نجومه أمثال عمر العرعير وسالم وادي مع خبرة علاء عطية وتألق احمد حرارة، قدّم الفريق وجبة كروية دسمة لجماهيره التي خرجت راضية وسعيدة بالنتيجة والأداء.
في الشجاعية يتحدثون بسعادة عن الصدارة والانتصارات، لكنهم يحذرون من تكرار سيناريو الموسم الماضي، عندما كان الفريق وحيداً في الصدارة وبفارق عن الجميع، لكنه فرّط بذلك في نهاية المطاف وذهب اللقب للزعيم الرفحي.
"الزعيم" وصل
ردّ نادي شباب رفح على المشككين بقدراته على الاحتفاظ باللقب، بعد تعاده السلبي السابق مع ضيفه اتحاد خان يونس، بانتصار مهم ومستحق على خدمات النصيرات، على ملعب الأخير وأمام جماهيره الكبيرة، بثنائية نجمَي الفريق عماد فحجان وجمعة الهمص.
"الزعيم" أكد أنه بمن حضر، وأن رحيل نجمَيه طارق أبو غنيمة هداف الفريق للاحتراف في مصر، وقلب دفاعه محمد السدودي، لن يعوق طموح الفريق نحو النجمة الخامسة، واللقب الثالث توالياً.
في المقابل، لم يظهر النصيرات بالشكل المطلوب، في أول جولتين، وعليه فالفريق مطالب بمراجعة حساباته مبكراً قبل فوات الأوان، والفريق حصد نقطة من تعادله الإيجابي بهدف لمثله أمام الزوايدة الصاعد الآخر.
عودة نشامى خان يونس
نجح نادي شباب خان يونس في تعويض خسارته الأولى أمام اتحاد الشجاعية، وذلك بتحقيق انتصار غالٍ وثمين على مضيفه غزة الرياضي بهدف سليمان أبو عبيدة.
"النشامى" كما قلنا يبنى فريقاً للمستقبل، وإدارة الشباب دائماً ما تعتمد على أبنائها من اللاعبين الشبان، بل أيضاً تسمح لبعض نجومها بالرحيل للاستفادة المالية، لذلك هذا الجيل من اللاعبين والذي يقوده المدرب محمد أبو عبيدة بدأ يتلمس طريق النجاح.
في المقابل، هنالك علامات استفهام كبيرة على غزة الرياضي، الفريق غادره لاعبون كُثر، وفي نفس الوقت تعاقد مع عدد آخر من اللاعبين المغمورين، ومن الواضح أنه بقيادة مدربه المعروف محمود المزين ما زال بحاجة لوقت أقرب للانسجام، خاصة في الشق الهجومي لأنه مع الهلال الفريقان الوحيدان اللذان لم يسجلا حتى الآن.
استمرار نزف النقاط
فشل اتحاد خان يونس للجولة الثانية على التوالي في تحقيق الفوز، وسجل تعادله السلبي الثاني أمام ضيفه الهلال.
الاتحاد كانت له الأفضلية من حيث خلق الفرص والاستحواذ، لكن شباك الهلال وقبلها شباك الزعيم ظلت عصية على مهاجميه، وهُنا لا بد من الإشادة بالمنظومة الدفاعية لقائد الفريق إحسان أبو دان، وزميله محمد حسان.
إلى ذلك، استمرت معاناة نادي شباب جباليا، ورغم التغييرات والتعاقدات واستخلاص العبر من تجربة الموسم الماضي، والتي احتاج فيها الفريق إلى معجزة للبقاء في الثانية الأخيرة، إلا أن الفريق سجل إخفاقه الثاني، رغم خروجه بنقطة التعادل أمام ضيفه شباب الزوايدة.
"الثوار" سقطوا في الاختبار الأول أمام بيت حانون، وكانوا أقرب للخسارة أمام الزوايدة بعدما كانوا متأخرين بهدف، ولولا تألق الحارس الجديد إسماعيل المدهون والذي تصدي لركلتَي جزاء في المباراتين، لكان الفريق في وضع أسوأ.
"الثوار" رغم تواجد الثلاثي الهجومي المكون من: وسام سلامة ويوسف داود ومحمد أبو ريالة، إلا أنه ما زال يعاني من العقم الهجومي.
بينما هنالك رضا في الزوايدة على بداية الفريق، وحصده لأول نقطتين من تعادلين.
صحوة الأخضرين
واصل خدمات رفح بدايته القوية رغم اعتماده على عدد كبير من اللاعبين الشبان من أبناء النادي، وجاءت البداية الموفقة أمام الهلال والفوز بثنائية بمثابة الدافع للاستمرار في اكتساب المزيد من الثقة، وهذا ما حدث في لقاء الصداقة المدجج بالنجوم، حيث نجح الفريق في حسم اللقاء بثلاثة أهداف مقابل هدف، في ظل استمرار تألق أحمد العمواسي وإبراهيم أبو عمير وعطا جربوع، ليصل الفريق للنقطة السادسة.
سيناريو مكرر للشجعان
نفس السيناريو ونفس النتيجة تكررت في ملعب اليرموك، ولقاء الأسبوع بين اتحاد الشجاعية وبيت حانون.
الشجاعية يسعى جاهداً لتجاوز لقب الوصيف هذا الموسم، لذلك يؤدي بكل قوة، ومع عودة عدد من نجومه أمثال عمر العرعير وسالم وادي مع خبرة علاء عطية وتألق احمد حرارة، قدّم الفريق وجبة كروية دسمة لجماهيره التي خرجت راضية وسعيدة بالنتيجة والأداء.
في الشجاعية يتحدثون بسعادة عن الصدارة والانتصارات، لكنهم يحذرون من تكرار سيناريو الموسم الماضي، عندما كان الفريق وحيداً في الصدارة وبفارق عن الجميع، لكنه فرّط بذلك في نهاية المطاف وذهب اللقب للزعيم الرفحي.
"الزعيم" وصل
ردّ نادي شباب رفح على المشككين بقدراته على الاحتفاظ باللقب، بعد تعاده السلبي السابق مع ضيفه اتحاد خان يونس، بانتصار مهم ومستحق على خدمات النصيرات، على ملعب الأخير وأمام جماهيره الكبيرة، بثنائية نجمَي الفريق عماد فحجان وجمعة الهمص.
"الزعيم" أكد أنه بمن حضر، وأن رحيل نجمَيه طارق أبو غنيمة هداف الفريق للاحتراف في مصر، وقلب دفاعه محمد السدودي، لن يعوق طموح الفريق نحو النجمة الخامسة، واللقب الثالث توالياً.
في المقابل، لم يظهر النصيرات بالشكل المطلوب، في أول جولتين، وعليه فالفريق مطالب بمراجعة حساباته مبكراً قبل فوات الأوان، والفريق حصد نقطة من تعادله الإيجابي بهدف لمثله أمام الزوايدة الصاعد الآخر.
عودة نشامى خان يونس
نجح نادي شباب خان يونس في تعويض خسارته الأولى أمام اتحاد الشجاعية، وذلك بتحقيق انتصار غالٍ وثمين على مضيفه غزة الرياضي بهدف سليمان أبو عبيدة.
"النشامى" كما قلنا يبنى فريقاً للمستقبل، وإدارة الشباب دائماً ما تعتمد على أبنائها من اللاعبين الشبان، بل أيضاً تسمح لبعض نجومها بالرحيل للاستفادة المالية، لذلك هذا الجيل من اللاعبين والذي يقوده المدرب محمد أبو عبيدة بدأ يتلمس طريق النجاح.
في المقابل، هنالك علامات استفهام كبيرة على غزة الرياضي، الفريق غادره لاعبون كُثر، وفي نفس الوقت تعاقد مع عدد آخر من اللاعبين المغمورين، ومن الواضح أنه بقيادة مدربه المعروف محمود المزين ما زال بحاجة لوقت أقرب للانسجام، خاصة في الشق الهجومي لأنه مع الهلال الفريقان الوحيدان اللذان لم يسجلا حتى الآن.
استمرار نزف النقاط
فشل اتحاد خان يونس للجولة الثانية على التوالي في تحقيق الفوز، وسجل تعادله السلبي الثاني أمام ضيفه الهلال.
الاتحاد كانت له الأفضلية من حيث خلق الفرص والاستحواذ، لكن شباك الهلال وقبلها شباك الزعيم ظلت عصية على مهاجميه، وهُنا لا بد من الإشادة بالمنظومة الدفاعية لقائد الفريق إحسان أبو دان، وزميله محمد حسان.
إلى ذلك، استمرت معاناة نادي شباب جباليا، ورغم التغييرات والتعاقدات واستخلاص العبر من تجربة الموسم الماضي، والتي احتاج فيها الفريق إلى معجزة للبقاء في الثانية الأخيرة، إلا أن الفريق سجل إخفاقه الثاني، رغم خروجه بنقطة التعادل أمام ضيفه شباب الزوايدة.
"الثوار" سقطوا في الاختبار الأول أمام بيت حانون، وكانوا أقرب للخسارة أمام الزوايدة بعدما كانوا متأخرين بهدف، ولولا تألق الحارس الجديد إسماعيل المدهون والذي تصدي لركلتَي جزاء في المباراتين، لكان الفريق في وضع أسوأ.
"الثوار" رغم تواجد الثلاثي الهجومي المكون من: وسام سلامة ويوسف داود ومحمد أبو ريالة، إلا أنه ما زال يعاني من العقم الهجومي.
بينما هنالك رضا في الزوايدة على بداية الفريق، وحصده لأول نقطتين من تعادلين.