- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-09-26
شن جمهور جبل المكبر، هجوماً لاذعاً على لاعبيه، والجهاز الفني بقيادة خضر عبيد، عقِبَ خسارته أمام شباب الظاهرية، بهدفيْن نظيفيْن، في الأسبوع الثاني من دوري المحترفين، والأداء الباهت أمام مركز الأمعري في كأس الشهيد أبو عمّار، رغم اللعب بالتركيبة شبه الاحتياطية، والتأهل إلى نصف النهائي.
الجمهور الفلسطيني المتابع، شاهدَ وجود المدرّب المعروف سمير عيسى في المدرّجات، في لقاء "النسور" أمام "المارد الأخضر"، وفهم بأنها رسالة واضحة وصريحة، بأنه الوجه الجديد لقيادة العارضة الفنية للفريق المقدسي، ما لم تتحقق النتائج المرجوة، وتحديداً في حال خرجَ الفريق بغير المرجو أمام ثقافي طولكرم.
غضبُ عشّاق جبل المكبر، لم يكن بسبب الخسارة فحسب، إنما لضعف المردود على مختلفِ الأصعدة أمام الظاهرية، وبالتالي كان لا بدَ من خوض جولة قتال حقيقية أمام أبناء "العنابي"، وهو ما حدث فعلاً، وشاهدنا روحاً عالية في الميدان، وتشكيلة تستهدف الحصول على الألقاب مهما بلغت الصعوبات.
فريق "النسور" استحق الانتصار على الثقافي الكرمي، بجدارةٍ، حيث قاتل عناصره، تحديداً في الشوطِ الثاني، وخلقوا العديد من الفرص المحققة، واستطاعوا استثمارها كما يجب، إلى جانبِ إهدار ركلةِ جزاء عبر زيد القنبر، الذي عوّضها لاحقاً بهدفٍ يستحق الثناء، لأنه قاتل وسطَ مدافعيْن، وأركن الكرة حيث يجب.
جمهور المكبر، ومجلس الإدارة، عليهم واجب هام هنا، ألا وهو: تخفيف الضغط قدر الإمكان على اللاعبين، وتخفيف حالة التوتر الواضحة على بعضهم، وربما لو استقبل هدفًا من "العنابي" لحدث ما لا يُحمد عقباه، بسبب ما ذكرت، وتفاقم الضغط.. الفريق مميز، وقوي، ويمكنه الظفر باللقب، المسألة بحاجةٍ إلى رصِ الصفوف، وصبر، وإسناد إيجابي بكلّ الأوقات، وأن تشعر المنظومة بأن المشجع خلفها في جميع الأحوال، ويترجم ذلك على أرضِ الواقع.
الجمهور الفلسطيني المتابع، شاهدَ وجود المدرّب المعروف سمير عيسى في المدرّجات، في لقاء "النسور" أمام "المارد الأخضر"، وفهم بأنها رسالة واضحة وصريحة، بأنه الوجه الجديد لقيادة العارضة الفنية للفريق المقدسي، ما لم تتحقق النتائج المرجوة، وتحديداً في حال خرجَ الفريق بغير المرجو أمام ثقافي طولكرم.
غضبُ عشّاق جبل المكبر، لم يكن بسبب الخسارة فحسب، إنما لضعف المردود على مختلفِ الأصعدة أمام الظاهرية، وبالتالي كان لا بدَ من خوض جولة قتال حقيقية أمام أبناء "العنابي"، وهو ما حدث فعلاً، وشاهدنا روحاً عالية في الميدان، وتشكيلة تستهدف الحصول على الألقاب مهما بلغت الصعوبات.
فريق "النسور" استحق الانتصار على الثقافي الكرمي، بجدارةٍ، حيث قاتل عناصره، تحديداً في الشوطِ الثاني، وخلقوا العديد من الفرص المحققة، واستطاعوا استثمارها كما يجب، إلى جانبِ إهدار ركلةِ جزاء عبر زيد القنبر، الذي عوّضها لاحقاً بهدفٍ يستحق الثناء، لأنه قاتل وسطَ مدافعيْن، وأركن الكرة حيث يجب.
جمهور المكبر، ومجلس الإدارة، عليهم واجب هام هنا، ألا وهو: تخفيف الضغط قدر الإمكان على اللاعبين، وتخفيف حالة التوتر الواضحة على بعضهم، وربما لو استقبل هدفًا من "العنابي" لحدث ما لا يُحمد عقباه، بسبب ما ذكرت، وتفاقم الضغط.. الفريق مميز، وقوي، ويمكنه الظفر باللقب، المسألة بحاجةٍ إلى رصِ الصفوف، وصبر، وإسناد إيجابي بكلّ الأوقات، وأن تشعر المنظومة بأن المشجع خلفها في جميع الأحوال، ويترجم ذلك على أرضِ الواقع.
