- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-10-10
وجهت إسرائيل تهديدات الى لبنان إذا أقدم "حزب الله" على القصف، بأي طريقة كانت، وذلك بعدما أعطت الأولى الضوء الأخضر لشركة "إنرجيان" لبدء تشغيل منصة "كاريش" لاستخراج الغاز تجريبياً اليوم، الأحد؛ وذلك حسب ما أوردت وسائل إعلام إسرائيلية، مساء امس.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي ("كان 11")، بأنه من المزمع أن يبدأ، اليوم الأحد، فحص استخراج الغاز من حقل "كاريش"، بما معناه أن إسرائيل ستستخرج الغاز من دون اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان.
وذكر مسؤول إسرائيلي مطّلع، أن "بدء استخراج الغاز من حقل ’كاريش’ كان مقرراً له قبل شهر، إلا أن صعوبات لوجستية منعتنا من ذلك، وذلك غير متعلق بالأمن أو المفاوضات حول ترسيم الحدود البحرية مع لبنان"؛ حسب ما نقلت "كان 11".
وفي سياق متصل، أكد مسؤول أميركي، مساء امس، أن تقدماً طرأ خلال نهاية الأسبوع في المفاوضات بين إسرائيل ولبنان لترسيم الحدود البحرية بينهما؛ حسب ما أورد موقع "واللا" الإلكتروني.
وأشار المسؤول الأميركي إلى أنه جرى تبادل مسودات جديدة بين إسرائيل ولبنان في محاولة للتوصل إلى اتفاق وسد الفجوات لترسيم الحدود البحرية.
ووفقا لـ"واللا"، فإن الوسيط الأميركي، آموس هوكستين، أجرى محادثات مع نائب رئيس مجلس النواب اللبناني، إلياس بو صعب، المكلّف من رئيس الجمهورية، ميشال عون، متابعة ملف التفاوض مقابل واشنطن؛ وفي أعقاب ذلك قام الوسيط الأميركي بإبلاغ إسرائيل حول محادثاته مع الجانب اللبناني خلال نهاية الأسبوع.
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، امس، أنها تساهم بنشاط في الوساطة الأميركية.
وقالت الخارجية، في تغريدة، إن "فرنسا تساهم بنشاط في الوساطة الأميركية الهادفة للتوصل إلى اتفاق بشأن الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل"، معتبرة أن "الاتفاق سيعود بالنفع على البلدين وشعبيهما".
وبهذا الخصوص، قال الرئيس اللبناني ميشال عون إن بلاده تنتظر نتيجة الاتصالات التي يجريها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين مع الإسرائيليين لتحديد مسار مفاوضات ترسيم الحدود البحرية.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي ("كان 11")، بأنه من المزمع أن يبدأ، اليوم الأحد، فحص استخراج الغاز من حقل "كاريش"، بما معناه أن إسرائيل ستستخرج الغاز من دون اتفاق ترسيم الحدود البحرية مع لبنان.
وذكر مسؤول إسرائيلي مطّلع، أن "بدء استخراج الغاز من حقل ’كاريش’ كان مقرراً له قبل شهر، إلا أن صعوبات لوجستية منعتنا من ذلك، وذلك غير متعلق بالأمن أو المفاوضات حول ترسيم الحدود البحرية مع لبنان"؛ حسب ما نقلت "كان 11".
وفي سياق متصل، أكد مسؤول أميركي، مساء امس، أن تقدماً طرأ خلال نهاية الأسبوع في المفاوضات بين إسرائيل ولبنان لترسيم الحدود البحرية بينهما؛ حسب ما أورد موقع "واللا" الإلكتروني.
وأشار المسؤول الأميركي إلى أنه جرى تبادل مسودات جديدة بين إسرائيل ولبنان في محاولة للتوصل إلى اتفاق وسد الفجوات لترسيم الحدود البحرية.
ووفقا لـ"واللا"، فإن الوسيط الأميركي، آموس هوكستين، أجرى محادثات مع نائب رئيس مجلس النواب اللبناني، إلياس بو صعب، المكلّف من رئيس الجمهورية، ميشال عون، متابعة ملف التفاوض مقابل واشنطن؛ وفي أعقاب ذلك قام الوسيط الأميركي بإبلاغ إسرائيل حول محادثاته مع الجانب اللبناني خلال نهاية الأسبوع.
من جهتها، أعلنت وزارة الخارجية الفرنسية، امس، أنها تساهم بنشاط في الوساطة الأميركية.
وقالت الخارجية، في تغريدة، إن "فرنسا تساهم بنشاط في الوساطة الأميركية الهادفة للتوصل إلى اتفاق بشأن الحدود البحرية بين لبنان وإسرائيل"، معتبرة أن "الاتفاق سيعود بالنفع على البلدين وشعبيهما".
وبهذا الخصوص، قال الرئيس اللبناني ميشال عون إن بلاده تنتظر نتيجة الاتصالات التي يجريها الوسيط الأميركي آموس هوكشتاين مع الإسرائيليين لتحديد مسار مفاوضات ترسيم الحدود البحرية.
