
- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-10-18
توج قائد منتخب فلسطين لكرة السلة الدولي "سني سكاكيني" مع ناديه الكويت الكويتي ببطولة الاندية العربية لكرة السلة في نسختها الـ 34 التي جرت في العاصمة الكويتية الكويت، بعد فوزه على حساب نظيره الأهلي المصري بنتيجة (78-77) في المباراة النهائية يوم السبت الماضي، ليتوّج باللقب للمرة الأولى في تاريخه.
وكان "الكويت" خسر النهائي العام الماضي أمام "الأهلي" عندما استضاف النادي المصري البطولة.
واحتضنت الكويت نسخة البطولة العربية لأندية كرة السلة، خلال الفترة من 5 تشرين الأول وحتى السبت 15 من الشهر ذاته، وقدم النجم الفلسطيني سني سكاكيني (35 عاماً) مستويات فنية عالية في مختلف مباريات فريقه، وساهم بشكل كبير في التتويج باللقب.
ويمتلك سكاكيني مسيرة احترافية ناجحة وحافلة في الاردن وتايوان والصين وفنزويلا ولبنان والإمارات والكويت إلى جانب لعبه لفريق ارثوذكسي رام الله في بداياته مع الكرة البرتقالية ومن ثم مع سرية رام الله الأولى الذي توّج معه بالعديد من الألقاب المحلية، ولعب مع أرثوذكسي بيت ساحور وتوّج معه بلقب الدوري.
ويعتبر سكاكيني العمود الفقري للمنتخب الوطني الذي طالما ابدع معه واستطاع الوصول به الى اسيا ومن ثم قيادته للتاهل للمرحلة النهائية للوصول لنهائيات أمم آسيا لكرة السلة عام 2015 التي نظمت في الصين والتاهل مرة ثانية عن المجموعات قبل الخروج غير المتوقع امام الهند.
السكاكيني احد افضل اللاعبين السلويين على مستوى اسيا ، فاينما حل وارتحل يكون في ابهى صورة واجمل تمثيل لوطنه وناديه ومنتخبه لما يقدمه من مردود فني ومهاري في اللقاءات التي يشارك فيها ، فهو العمود الفقري للمنتخب ولاي ناد يكون فيه لاعبا.
سني نجم من الوزن الثقيل فنيا سطع نجمه منذ زمن بعيد وزاد اشعاعه في احترافه الخارجي وكانت له الكلمة العليا دوما.
واستطاع سني التالق في بطولة الاندية العربية ال 34 لكرة السلة في الكويت وتوج نادي الكويت الكويتي بالبطولة بعد الفوز في النهائي على عملاق الاندية العربية والافريقية الاهلي المصري، حيث كان النجم الفلسطيني سكاكيني احد اعمدة النادي الفائز في البطولة الذي اعتمد كثيرا عليه الى جانب نخبة من اللاعبين المميزين، فكان عند حسن الظن به في البطولة.
ويعتبر سني افضل رياضي فلسطيني مثل وطنه خارجيا في جميع الالعاب الرياضية ، من خلال احترافه اللعبة البرتقالية في اكثر من دولة حسب النتائج والاحصائيات ولم نر لاعبا فلسطينيا في اي لعبة اخرى يحقق ما حققه السكاكيني خارجيا.
ولم يكن هذا التالق للاعب سني من النجومية دون تعب فهو من اجتهد على نفسه بنفسه تدريبا واهتماما فنيا ومهاريا ولياقة بدنية حتى وصل النجومية، فيعود الفضل الحقيقي لنجوميته نفسه واعتماده على ذاته في كل مراحل حياته ومن ثم تالقه.
وتستحق مثل هكذا قامة رياضية وسلوية التكريم الذي يليق بما قدمه لفلسطين محليا وخارجيا وكان السفير المتجول للرياضة الفلسطينية في العالم ، وكان خير سفير لها في جميع المحافل الرياضية وخاصة السلوية .
وكان "الكويت" خسر النهائي العام الماضي أمام "الأهلي" عندما استضاف النادي المصري البطولة.
واحتضنت الكويت نسخة البطولة العربية لأندية كرة السلة، خلال الفترة من 5 تشرين الأول وحتى السبت 15 من الشهر ذاته، وقدم النجم الفلسطيني سني سكاكيني (35 عاماً) مستويات فنية عالية في مختلف مباريات فريقه، وساهم بشكل كبير في التتويج باللقب.
ويمتلك سكاكيني مسيرة احترافية ناجحة وحافلة في الاردن وتايوان والصين وفنزويلا ولبنان والإمارات والكويت إلى جانب لعبه لفريق ارثوذكسي رام الله في بداياته مع الكرة البرتقالية ومن ثم مع سرية رام الله الأولى الذي توّج معه بالعديد من الألقاب المحلية، ولعب مع أرثوذكسي بيت ساحور وتوّج معه بلقب الدوري.
ويعتبر سكاكيني العمود الفقري للمنتخب الوطني الذي طالما ابدع معه واستطاع الوصول به الى اسيا ومن ثم قيادته للتاهل للمرحلة النهائية للوصول لنهائيات أمم آسيا لكرة السلة عام 2015 التي نظمت في الصين والتاهل مرة ثانية عن المجموعات قبل الخروج غير المتوقع امام الهند.
السكاكيني احد افضل اللاعبين السلويين على مستوى اسيا ، فاينما حل وارتحل يكون في ابهى صورة واجمل تمثيل لوطنه وناديه ومنتخبه لما يقدمه من مردود فني ومهاري في اللقاءات التي يشارك فيها ، فهو العمود الفقري للمنتخب ولاي ناد يكون فيه لاعبا.
سني نجم من الوزن الثقيل فنيا سطع نجمه منذ زمن بعيد وزاد اشعاعه في احترافه الخارجي وكانت له الكلمة العليا دوما.
واستطاع سني التالق في بطولة الاندية العربية ال 34 لكرة السلة في الكويت وتوج نادي الكويت الكويتي بالبطولة بعد الفوز في النهائي على عملاق الاندية العربية والافريقية الاهلي المصري، حيث كان النجم الفلسطيني سكاكيني احد اعمدة النادي الفائز في البطولة الذي اعتمد كثيرا عليه الى جانب نخبة من اللاعبين المميزين، فكان عند حسن الظن به في البطولة.
ويعتبر سني افضل رياضي فلسطيني مثل وطنه خارجيا في جميع الالعاب الرياضية ، من خلال احترافه اللعبة البرتقالية في اكثر من دولة حسب النتائج والاحصائيات ولم نر لاعبا فلسطينيا في اي لعبة اخرى يحقق ما حققه السكاكيني خارجيا.
ولم يكن هذا التالق للاعب سني من النجومية دون تعب فهو من اجتهد على نفسه بنفسه تدريبا واهتماما فنيا ومهاريا ولياقة بدنية حتى وصل النجومية، فيعود الفضل الحقيقي لنجوميته نفسه واعتماده على ذاته في كل مراحل حياته ومن ثم تالقه.
وتستحق مثل هكذا قامة رياضية وسلوية التكريم الذي يليق بما قدمه لفلسطين محليا وخارجيا وكان السفير المتجول للرياضة الفلسطينية في العالم ، وكان خير سفير لها في جميع المحافل الرياضية وخاصة السلوية .