
- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-10-19
خلال سوق الانتقالات الصيفية المنصرم، تعاقد ترجي واد النيص مع لاعبين جدد بهدفِ تدعيم التركيبة، سعياً وراء الهروب من شبح الهبوط إلى الدرجة الأولى، حيث جاء ذلك في الأيام الأخيرة من "الميركاتو"، كما تمّت التعاقدات دون وجود مدير فني يقود الدفة، ودون معسكر تدريبي ولو كان قصيراً.
اللاعبون الجدد الذين ضمهم الترجي: خالد مهدي (35 عاماً)، إسماعيل العمور (38 عاماً)، أحمد الشاعر (19 عاماً)، ولم يشاركوا بصفة أساسية في معظم المباريات السابقة بدوري المحترفين، كما تحدثت بعض الأنباء عن وجود إصابات سابقة لديهم، حالت دون انخراطهم في التشكيلة، إلى جانب غيابهم عن التدريبات.
الإدارة لم تحسن التعامل في ملف التعاقدات على الإطلاق، وكانت قادرة بذاتِ المبالغ والوعود، التعاقد مع لاعبين من مناطق جغرافية قريبة، ولهم تجارب سابقة مع الفريق، أو على الأقل أن تحافظ على لاعبيها الذين مثّلوا التركيبة الموسم الفائت، تحديداً حازم عبد الله، وأحمد عودة، ومحمد زيدان، وعمر عيسى.
لم يعد ينفع الترجي ما فاته، والحديث عنه يأتي في إطار رصد الأخطاء، وضرورة التعلم منها، والأهم الآن انتظام التدريبات بأعلى نسق ممكن تحت قيادة المدير الفني عبد الفتاح عرار، والذي لمسنا تحت قيادته تحسناً ملحوظاً على الأداء، وكاد الفريق يفوز أو يتعادل أمام هلال القدس في الجولة الماضية.
الفريق جمعَ ثماني نقاط من ست جولات، علماً أنه خاضَ ثلاث منها دون مدير فني، وربما كان بإمكانه جمع المزيد من النقاط لو حضر مبكراً، ويتوجب التركيز على ما يمكن كسبه في المواجهات المتبقية، وصولاً إلى سوق الانتقالات الشتوية، والذي لا بد أن يشهد إجراء تغييرات مهمة تقود إلى الثبات على أقل تقدير.
اللاعبون الجدد الذين ضمهم الترجي: خالد مهدي (35 عاماً)، إسماعيل العمور (38 عاماً)، أحمد الشاعر (19 عاماً)، ولم يشاركوا بصفة أساسية في معظم المباريات السابقة بدوري المحترفين، كما تحدثت بعض الأنباء عن وجود إصابات سابقة لديهم، حالت دون انخراطهم في التشكيلة، إلى جانب غيابهم عن التدريبات.
الإدارة لم تحسن التعامل في ملف التعاقدات على الإطلاق، وكانت قادرة بذاتِ المبالغ والوعود، التعاقد مع لاعبين من مناطق جغرافية قريبة، ولهم تجارب سابقة مع الفريق، أو على الأقل أن تحافظ على لاعبيها الذين مثّلوا التركيبة الموسم الفائت، تحديداً حازم عبد الله، وأحمد عودة، ومحمد زيدان، وعمر عيسى.
لم يعد ينفع الترجي ما فاته، والحديث عنه يأتي في إطار رصد الأخطاء، وضرورة التعلم منها، والأهم الآن انتظام التدريبات بأعلى نسق ممكن تحت قيادة المدير الفني عبد الفتاح عرار، والذي لمسنا تحت قيادته تحسناً ملحوظاً على الأداء، وكاد الفريق يفوز أو يتعادل أمام هلال القدس في الجولة الماضية.
الفريق جمعَ ثماني نقاط من ست جولات، علماً أنه خاضَ ثلاث منها دون مدير فني، وربما كان بإمكانه جمع المزيد من النقاط لو حضر مبكراً، ويتوجب التركيز على ما يمكن كسبه في المواجهات المتبقية، وصولاً إلى سوق الانتقالات الشتوية، والذي لا بد أن يشهد إجراء تغييرات مهمة تقود إلى الثبات على أقل تقدير.