
- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-10-27
خطف خدمات رفح صدارة دوري الدرجة الممتازة مع نهاية الجولة السابعة من المسابقة، مستفيداً من الخسارة الإدارية التي تعرض لها جاره الشباب بعد حادثة إصابة الحكم المساعد محمد السدودي وإنهاء الحكم عاهد المصري للمباراة التي جمعت الزعيم مع النشامى قبل نهايتها.
خدمات رفح لم يقدم المطلوب وتعثر بالتعادل السلبي أمام مضيفه شباب جباليا، لكن النتائج قدمت له الخدمة على طبق من ذهب، إذ تعادل الشجاعية أيضاً مع غزة الرياضي، واتحاد خان يونس مع خدمات النصيرات، بينما نجح هلال غزة في تقليص الفارق إلى ثلاث نقاط.
ورفع الأخضر الرفحي رصيده للنقطة 15 في المركز الأول بعد فوزه في 4 مواجهات وتعادله في 3، دون أن يتذوق مرارة الخسارة.
وصنف الفريق ثالث أقوى خط هجوم برصيد 8 أهداف، وأقوى خط دفاع بعد أن اهتزت شباكه مرة واحدة فقط.
ويضرب المتصدر موعداً نارياً أمام الشجاعية على ملعبه ووسط جماهيره في قمة الجولة الثامنة، بعد غد السبت، ولديه فرصة لتأكيد الصدارة، وربما يتراجع للخلف.
في المقابل تذيل شباب الزوايدة لائحة الترتيب برصيد 3 نقاط بعد أن خسر في 3 مواجهات وتعادل في 4، دون أن يتذوق حلاوة الانتصار.
وصنف الفريق ثالث أضعف خط هجوم بتسجيله 5 أهداف، وأضعف خط دفاع بتلقيه 15 هدفاً.
ويلتقي شباب الزوايدة مع الصداقة في مواجهة تستهدف تصويب الأوضاع للخروج من المأزق وزيادة الغلة.
الأرقام تؤكد أن الفريقان يسيران بشكل معاكس، أحدهما يشير إلى القمة والصدارة والأخر يتجه صوب قاع المناطق الخطرة.
خدمات رفح لم يقدم المطلوب وتعثر بالتعادل السلبي أمام مضيفه شباب جباليا، لكن النتائج قدمت له الخدمة على طبق من ذهب، إذ تعادل الشجاعية أيضاً مع غزة الرياضي، واتحاد خان يونس مع خدمات النصيرات، بينما نجح هلال غزة في تقليص الفارق إلى ثلاث نقاط.
ورفع الأخضر الرفحي رصيده للنقطة 15 في المركز الأول بعد فوزه في 4 مواجهات وتعادله في 3، دون أن يتذوق مرارة الخسارة.
وصنف الفريق ثالث أقوى خط هجوم برصيد 8 أهداف، وأقوى خط دفاع بعد أن اهتزت شباكه مرة واحدة فقط.
ويضرب المتصدر موعداً نارياً أمام الشجاعية على ملعبه ووسط جماهيره في قمة الجولة الثامنة، بعد غد السبت، ولديه فرصة لتأكيد الصدارة، وربما يتراجع للخلف.
في المقابل تذيل شباب الزوايدة لائحة الترتيب برصيد 3 نقاط بعد أن خسر في 3 مواجهات وتعادل في 4، دون أن يتذوق حلاوة الانتصار.
وصنف الفريق ثالث أضعف خط هجوم بتسجيله 5 أهداف، وأضعف خط دفاع بتلقيه 15 هدفاً.
ويلتقي شباب الزوايدة مع الصداقة في مواجهة تستهدف تصويب الأوضاع للخروج من المأزق وزيادة الغلة.
الأرقام تؤكد أن الفريقان يسيران بشكل معاكس، أحدهما يشير إلى القمة والصدارة والأخر يتجه صوب قاع المناطق الخطرة.