
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2022-11-23
شدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، أفيف كوخافي، على ضرورة "تسريع الخطط العملياتية"، وتعزيز التعاون بين إسرائيل والولايات المتحدة الأميركية "ضد إيران ووكلائها في المنطقة"، مشيرا إلى ما وصفه بالمرحلة "الحرجة" في مواجهة "التهديد النووي الإيراني"، بحسب ما جاء في بيان عن الجيش الإسرائيلي، مساء امس، الثلاثاء.
وجاءت تصريحات كوخافي خلال سلسلة من الاجتماعات التي عقدها مع مسؤولين أميركيين في "البنتاغون" والبيت الأبيض، في زيارة إلى الولايات المتحدة بدأها يوم الأحد الماضي، وتستمر خمسة أيام، وهي الأخيرة له بمنصبه الذي سيغادره نهاية العام الجاري.
وعلى خلفية هذه التصريحات، أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أن إسرائيل والولايات المتحدة ستجريان تدريبات جوية مشتركة، ستحاكي سيناريوهات لهجمات محتملة ضد إيران والميليشيات الموالية لها في الشرق الأوسط.، وأشارت هيئة البث الإسرائيلية "كان 11"، إلى أن التدريب سيجري في أجواء الشرق الأوسط ويهدف إلى بعث رسالة تهديد لإيران.
وخلال لقاء جمعه بمستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، أكد كوخافي أن الجيش الإسرائيلي "ماضٍ بقوة في وضع جميع الخطط العملياتية الممكنة ضد إيران"، ونقل بيان الجيش الإسرائيلي عن كوخافي قوله، "نحن في مرحلة زمنية حرجة تتطلب تسريع الخطط العملياتية والتعاون مع الولايات المتحدة ضد إيران ووكلائها في المنطقة".
وأضاف كوخافي، "التعاون العميق مع الأكبر من بين أصدقائنا كان ولا يزال ركيزة أساسية لأمننا القومي"، وشكر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "البيت الأبيض وكبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية الأميركية على شراكتهم ودعمهم لإسرائيل والجيش الإسرائيلي".
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن كوخافي بحث مع سوليفان "التحديات الأمنية في الشرق الأوسط والتهديد الإيراني"، ونقل البيان عن مستشار الأمن القومي الأميركي، قوله، إن "الولايات المتحدة تقف وراء تعهد الرئيس الأميركي، جو بايدن، بمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية".
وقال البيان، إن كوخافي ناقش مع سوليفان "الوضع الأمني في يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة) والرغبة في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة ومنع التدهور الأمني"، في المقابل، قالت متحدثة مجلس الأمن القومي الأميركي، أدريان واتسن، إن سوليفان دعا خلال اجتماعه مع كوخافي إلى "اتخاذ تدابير للتخفيف من حدة الوضع الأمني في الضفة الغربية".
وأفادت واتسن، في بيان، "ناقش المجتمعان أهمية اتخاذ تدابير للتخفيف من حدة الوضع الأمني في الضفة الغربية، وشدد المستشار سوليفان على أن حل الدولتين المتفاوض عليه يبقى أفضل سبيل لتحقيق السلام الدائم".
من جهة ثانية، قالت واتسن، إن "سوليفان شدد على دعم الإدارة الأميركية الراسخ لأمن إسرائيل، كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن مجموعة واسعة من القضايا الأمنية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك".
وأضافت، "شدد الجانبان على عزمهما المشترك على مواجهة التحديات الأمنية التي تؤثر على الشرق الأوسط، بما في ذلك التهديدات التي تشكلها إيران ووكلاؤها". وتابعت، "أكد المستشار سوليفان على التزام الرئيس بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية أبدا".
وأشار بيان الجيش الإسرائيلي إلى أن كوخافي اجتمع كذلك مع مدير الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه"، وليام بيرنز، كما اجتمع للمرة الثانية خلال الأسبوع الجاري مع رئيس هيئة أركان الجيش الأميركي، مارك ميلي، وبحثا "تعزيز التعاون بين الجيشين الإسرائيلي والأميركي، والتهديدات في المنطقة وعلى رأسها التهديد النووي الإيراني".
كما اجتمع كوخافي مع السفير الإسرائيلي لدى واشنطن، مايكل هرتسوغ، وبحث معه "النقاط الرئيسة المتعلقة بالوضع الإقليمي".
وجاءت تصريحات كوخافي خلال سلسلة من الاجتماعات التي عقدها مع مسؤولين أميركيين في "البنتاغون" والبيت الأبيض، في زيارة إلى الولايات المتحدة بدأها يوم الأحد الماضي، وتستمر خمسة أيام، وهي الأخيرة له بمنصبه الذي سيغادره نهاية العام الجاري.
وعلى خلفية هذه التصريحات، أعلن الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، أن إسرائيل والولايات المتحدة ستجريان تدريبات جوية مشتركة، ستحاكي سيناريوهات لهجمات محتملة ضد إيران والميليشيات الموالية لها في الشرق الأوسط.، وأشارت هيئة البث الإسرائيلية "كان 11"، إلى أن التدريب سيجري في أجواء الشرق الأوسط ويهدف إلى بعث رسالة تهديد لإيران.
وخلال لقاء جمعه بمستشار الأمن القومي الأميركي، جيك سوليفان، أكد كوخافي أن الجيش الإسرائيلي "ماضٍ بقوة في وضع جميع الخطط العملياتية الممكنة ضد إيران"، ونقل بيان الجيش الإسرائيلي عن كوخافي قوله، "نحن في مرحلة زمنية حرجة تتطلب تسريع الخطط العملياتية والتعاون مع الولايات المتحدة ضد إيران ووكلائها في المنطقة".
وأضاف كوخافي، "التعاون العميق مع الأكبر من بين أصدقائنا كان ولا يزال ركيزة أساسية لأمننا القومي"، وشكر رئيس أركان الجيش الإسرائيلي "البيت الأبيض وكبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية الأميركية على شراكتهم ودعمهم لإسرائيل والجيش الإسرائيلي".
وبحسب الجيش الإسرائيلي، فإن كوخافي بحث مع سوليفان "التحديات الأمنية في الشرق الأوسط والتهديد الإيراني"، ونقل البيان عن مستشار الأمن القومي الأميركي، قوله، إن "الولايات المتحدة تقف وراء تعهد الرئيس الأميركي، جو بايدن، بمنع إيران من امتلاك أسلحة نووية".
وقال البيان، إن كوخافي ناقش مع سوليفان "الوضع الأمني في يهودا والسامرة (الضفة الغربية المحتلة) والرغبة في الحفاظ على الاستقرار في المنطقة ومنع التدهور الأمني"، في المقابل، قالت متحدثة مجلس الأمن القومي الأميركي، أدريان واتسن، إن سوليفان دعا خلال اجتماعه مع كوخافي إلى "اتخاذ تدابير للتخفيف من حدة الوضع الأمني في الضفة الغربية".
وأفادت واتسن، في بيان، "ناقش المجتمعان أهمية اتخاذ تدابير للتخفيف من حدة الوضع الأمني في الضفة الغربية، وشدد المستشار سوليفان على أن حل الدولتين المتفاوض عليه يبقى أفضل سبيل لتحقيق السلام الدائم".
من جهة ثانية، قالت واتسن، إن "سوليفان شدد على دعم الإدارة الأميركية الراسخ لأمن إسرائيل، كما تبادل الجانبان وجهات النظر بشأن مجموعة واسعة من القضايا الأمنية الإقليمية ذات الاهتمام المشترك".
وأضافت، "شدد الجانبان على عزمهما المشترك على مواجهة التحديات الأمنية التي تؤثر على الشرق الأوسط، بما في ذلك التهديدات التي تشكلها إيران ووكلاؤها". وتابعت، "أكد المستشار سوليفان على التزام الرئيس بضمان عدم حصول إيران على أسلحة نووية أبدا".
وأشار بيان الجيش الإسرائيلي إلى أن كوخافي اجتمع كذلك مع مدير الاستخبارات المركزية الأميركية "سي آي إيه"، وليام بيرنز، كما اجتمع للمرة الثانية خلال الأسبوع الجاري مع رئيس هيئة أركان الجيش الأميركي، مارك ميلي، وبحثا "تعزيز التعاون بين الجيشين الإسرائيلي والأميركي، والتهديدات في المنطقة وعلى رأسها التهديد النووي الإيراني".
كما اجتمع كوخافي مع السفير الإسرائيلي لدى واشنطن، مايكل هرتسوغ، وبحث معه "النقاط الرئيسة المتعلقة بالوضع الإقليمي".