
- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2022-11-24
شيعت جماهير غفيرة في مدينة نابلس، أمس، جثمان الشهيد الفتى أحمد شحادة (16 عاماً) إلى مثواه الأخير.
وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى رفيديا الحكومي في مدينة نابلس محمولاً على الأكتاف إلى منزل عائلته في المدينة، حيث ألقت عائلته نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، ومن ثم انطلق موكب التشييع إلى ميدان الشهداء وسط المدينة.
وردد الآلاف الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال وسياسة الإعدام الميداني ورفعوا الأعلام الفلسطينية ورايات حركة فتح، بينما علت صيحات التكبير حين حضرت والدته لتقبيله في الميدان.
وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الجثمان وسط الميدان وجابوا شوارع المدينة الرئيسة وصولاً إلى المقبرة الشرقية، حيث ووري جثمانه الثرى.
وكانت وزارة الصحة أعلنت عن استشهاد الفتى شحادة متأثراً بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي في القلب، عقب اقتحام "مقام يوسف" في المنطقة الشرقية من نابلس، الليلة قبل الماضية، إلى جانب إصابة 10 مواطنين بالرصاص الحي.
وانطلق موكب تشييع الشهيد من أمام مستشفى رفيديا الحكومي في مدينة نابلس محمولاً على الأكتاف إلى منزل عائلته في المدينة، حيث ألقت عائلته نظرة الوداع الأخيرة على جثمانه، ومن ثم انطلق موكب التشييع إلى ميدان الشهداء وسط المدينة.
وردد الآلاف الهتافات المنددة بجرائم الاحتلال وسياسة الإعدام الميداني ورفعوا الأعلام الفلسطينية ورايات حركة فتح، بينما علت صيحات التكبير حين حضرت والدته لتقبيله في الميدان.
وأدى المشيعون صلاة الجنازة على الجثمان وسط الميدان وجابوا شوارع المدينة الرئيسة وصولاً إلى المقبرة الشرقية، حيث ووري جثمانه الثرى.
وكانت وزارة الصحة أعلنت عن استشهاد الفتى شحادة متأثراً بإصابته الحرجة برصاص الاحتلال الحي في القلب، عقب اقتحام "مقام يوسف" في المنطقة الشرقية من نابلس، الليلة قبل الماضية، إلى جانب إصابة 10 مواطنين بالرصاص الحي.