- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-12-03
عمت فرحة عارمة الشوارع المغربية بعد تأهل "أسود الأطلس" الخميس إلى الدور ثمن النهائي لمونديال قطر، متصدرين المجموعة السادسة أمام كرواتيا وبلجيكا، في إنجاز انتظره المغاربة 36 عاما.
بمجرد إطلاق حكم المباراة بين المغرب وكندا (2-1) صافرة النهاية تجمع مئات من مشجعي أسود الأطلس بوسط العاصمة الرباط، مرددين شعارات الاحتفال بتأهل طال انتظاره "هذه البداية.. مازال مازال".
بين أناشيد النصر وأبواق السيارات وحتى بعض المفرقعات، حول مشجعو المنتخب المغربي شارع محمد الخامس، الرئيسي وسط العاصمة، مسرحا لفرح عارم بعدما عاش بعضهم لحظات توتر في المقاهي حيث تابع كثيرون المباراة واقفين من كثرة الإقبال.
وتقول هدى ابن زلوط التي خرجت لمتابعة المباراة في أحد مقاهي العاصمة "هذه أول مرة أرى فيها الفريق الوطني يتأهل لثمن نهائي كأس العالم.. أسمع من والدي عما حدث في مكسيكو 1986 لكن فرحتي اليوم لا توصف".
في الدار البيضاء أيضا امتلأت الشوارع فرحا بمجرد نهاية المباراة، ويقول أستاذ الرياضيات مهدي ديدا (36 عاما) "فرحتي اليوم لا حدود لها، إنها لحظة تاريخية أن أشاهد علم بلادي يرتفع عاليا".
قبل 36 عاما، حقق المغرب المفاجأة في ثاني مشاركاته في المونديال بتأهله للدور الثاني متصدرا المجموعة السادسة على حساب بولندا والبرتغال وانكلترا، قبل أن يقصى على يد العملاق ألمانيا بهدف قاتل من ضربة خطأ في آخر أنفاس المباراة.
واليوم أيضا دخل المغرب مونديال قطر بدون أن يكون مرشحا للتأهل،
لكن أشبال المدرب وليد الركراكي، الذي أصبح أول مدرب مغربي يتأهل لدور ثمن نهائي المونديال، خلقوا المفاجأة .
بمجرد إطلاق حكم المباراة بين المغرب وكندا (2-1) صافرة النهاية تجمع مئات من مشجعي أسود الأطلس بوسط العاصمة الرباط، مرددين شعارات الاحتفال بتأهل طال انتظاره "هذه البداية.. مازال مازال".
بين أناشيد النصر وأبواق السيارات وحتى بعض المفرقعات، حول مشجعو المنتخب المغربي شارع محمد الخامس، الرئيسي وسط العاصمة، مسرحا لفرح عارم بعدما عاش بعضهم لحظات توتر في المقاهي حيث تابع كثيرون المباراة واقفين من كثرة الإقبال.
وتقول هدى ابن زلوط التي خرجت لمتابعة المباراة في أحد مقاهي العاصمة "هذه أول مرة أرى فيها الفريق الوطني يتأهل لثمن نهائي كأس العالم.. أسمع من والدي عما حدث في مكسيكو 1986 لكن فرحتي اليوم لا توصف".
في الدار البيضاء أيضا امتلأت الشوارع فرحا بمجرد نهاية المباراة، ويقول أستاذ الرياضيات مهدي ديدا (36 عاما) "فرحتي اليوم لا حدود لها، إنها لحظة تاريخية أن أشاهد علم بلادي يرتفع عاليا".
قبل 36 عاما، حقق المغرب المفاجأة في ثاني مشاركاته في المونديال بتأهله للدور الثاني متصدرا المجموعة السادسة على حساب بولندا والبرتغال وانكلترا، قبل أن يقصى على يد العملاق ألمانيا بهدف قاتل من ضربة خطأ في آخر أنفاس المباراة.
واليوم أيضا دخل المغرب مونديال قطر بدون أن يكون مرشحا للتأهل،
لكن أشبال المدرب وليد الركراكي، الذي أصبح أول مدرب مغربي يتأهل لدور ثمن نهائي المونديال، خلقوا المفاجأة .