- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2022-12-07
واصل المنتخب المغربي صنع التاريخ في نهائيات كأس العالم لكرة القدم، المقامة حاليا في قطر، ودون اسمه بحروف من ذهب، بعد أن أصبح أول منتخب عربي يتأهل لدور الثمانية في المونديال، عقب تغلبه 3/ صفر بركلات الترجيح على نظيره الإسباني، امس، في دور الـ16.
وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل دون أهداف، ليحتكم المنتخبان لركلات الترجيح التي ابتسمت للمنتخب المغربي.
وقدم نجوم المغرب أداء بطوليا على مدار 120 دقيقة وكانوا ندا حقيقيا للمنتخب الإسباني، المتوج باللقب العام 2010 بجنوب أفريقيا، على مدار الأشواط الأربعة، وكان بإمكانهم خطف التقدم خلال الشوط الأول، وفي الوقت الإضافي، الذي اعتمد خلاله "أسود الأطلس" على الهجمات المرتدة، في الوقت الذي فشل فيه لاعبو المنتخب الإسباني في اختراق الحصون الدفاعية المغربية.
وبعدما كان منتخب المغرب أول فريق عربي يتأهل لمرحلة خروج المغلوب في المونديال بنسخة المسابقة العام 1986 بالمكسيك، كان منتخب "أسود الأطلس" على موعد مع التاريخ أيضا في تلك النسخة، بعدما بات أول منتخب عربي يصعد لدور الثمانية في البطولة الأهم والأقوى على مستوى العالم.
وأصبح المنتخب المغربي رابع منتخب أفريقي في التاريخ يحصد بطاقة الترشح لدور الثمانية، بعد الكاميرون والسنغال وغانا في نسخ 1990 و2002 و2010 على الترتيب.
وللنسخة الثانية على التوالي في المونديال، يعجز منتخب إسبانيا عن الفوز على منتخب المغرب، بعدما تعادل معه 2/ 2 في مرحلة المجموعات بنسخة المسابقة الماضية التي أقيمت بروسيا العام 2018.
وشهدت المباراة حدثا تاريخيا آخر، تمثل بمشاركة جافي نجم خط وسط المنتخب الإسباني، في التشكيل الأساسي لفريقه بالمباراة، ليصبح أصغر لاعب يشارك منذ البداية بكأس العالم في إحدى مواجهات الأدوار الإقصائية للمونديال، منذ النجم البرازيلي بيليه.
وانتهى الوقتان الأصلي والإضافي بالتعادل دون أهداف، ليحتكم المنتخبان لركلات الترجيح التي ابتسمت للمنتخب المغربي.
وقدم نجوم المغرب أداء بطوليا على مدار 120 دقيقة وكانوا ندا حقيقيا للمنتخب الإسباني، المتوج باللقب العام 2010 بجنوب أفريقيا، على مدار الأشواط الأربعة، وكان بإمكانهم خطف التقدم خلال الشوط الأول، وفي الوقت الإضافي، الذي اعتمد خلاله "أسود الأطلس" على الهجمات المرتدة، في الوقت الذي فشل فيه لاعبو المنتخب الإسباني في اختراق الحصون الدفاعية المغربية.
وبعدما كان منتخب المغرب أول فريق عربي يتأهل لمرحلة خروج المغلوب في المونديال بنسخة المسابقة العام 1986 بالمكسيك، كان منتخب "أسود الأطلس" على موعد مع التاريخ أيضا في تلك النسخة، بعدما بات أول منتخب عربي يصعد لدور الثمانية في البطولة الأهم والأقوى على مستوى العالم.
وأصبح المنتخب المغربي رابع منتخب أفريقي في التاريخ يحصد بطاقة الترشح لدور الثمانية، بعد الكاميرون والسنغال وغانا في نسخ 1990 و2002 و2010 على الترتيب.
وللنسخة الثانية على التوالي في المونديال، يعجز منتخب إسبانيا عن الفوز على منتخب المغرب، بعدما تعادل معه 2/ 2 في مرحلة المجموعات بنسخة المسابقة الماضية التي أقيمت بروسيا العام 2018.
وشهدت المباراة حدثا تاريخيا آخر، تمثل بمشاركة جافي نجم خط وسط المنتخب الإسباني، في التشكيل الأساسي لفريقه بالمباراة، ليصبح أصغر لاعب يشارك منذ البداية بكأس العالم في إحدى مواجهات الأدوار الإقصائية للمونديال، منذ النجم البرازيلي بيليه.
