- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2022-12-21
أصيب العشرات بجروح وحالات اختناق جراء قمع قوات الاحتلال التظاهرات التي خرجت في محافظات عدة تنديداً بجريمة الاحتلال بحق الشهيد الأسير ناصر أبو حميد، في الوقت الذي شنّت فيه قوات الاحتلال حملة هدم في مسافر يطا طالت خياماً سكنية ومنشآت زراعية، بالتزامن مع تنكيل مستوطنين بشابين خلال عملهما في أرضهما في قرية المزرعة الغربية، شمال غربي رام الله.
ففي محافظة رام الله والبيرة، أصيب مواطنون بالاختناق خلال مواجهات أعقبت قمع تظاهرة خرجت تنديداً بجرية قتل الأسير أبو حميد.
وأشارت مصادر محلية إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع، صوب الشبان الذين تظاهروا على مدخل مدينة البيرة الشمالي حيث تتمركز قوات الاحتلال احتجاجاً على جريمة قتل الأسير ناصر أبو حميد نتيجة الإهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء".
وأكدت أن قوات الاحتلال احتجزت طاقما صحافيا لبعض الوقت، وعرقلت عمله، ودققت في بطاقات هويات أفراده وفتشت مركبتهم واقتحمت أطراف المدينة.
وفي محافظة الخليل، أصيب مواطنون بجروح وحالات اختناق خلال مواجهات في مدينة الخليل، ومخيم العروب، وبلدة بيت أمر.
وقالت مصادر محلية، إن مواجهات اندلعت في مخيم العروب شمال الخليل، وعززت خلالها قوات الاحتلال من انتشارها على مدخل المخيم وأطلقت الرصاص الحي صوب المواطنين، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم بالأرجل، كما أصيب آخرون بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والاختناق بالغاز المسيل للدموع.
وفي السياق ذاته، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في منطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل.
وفي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصيب عدد من الشبان بالرصاص الحي والاختناق بالغاز جراء قمع الاحتلال مسيرة منددة بجريمة الاحتلال وإدارة سجونه التي أدت إلى استشهاد الأسير ناصر أبو حميد.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز صوب المشاركين في مسيرة انطلقت بعد صلاة العشاء من وسط البلدة، ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص الحي في قدمه، فيما أصيب آخرون بالاختناق.
وفي محافظة القدس، أصيب فتى بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال مواجهات في بلدة أبو ديس، شرق القدس المحتلة.
وأفادت مصادر محلية بأن المواجهات اندلعت في منطقة مفترق الجبل، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه المواطنين، ما أدى لإصابة فتى يبلغ من العمر 17 عاما بالرصاص المعدني في رأسه، نقل على إثرها إلى المستشفى، ووصفت حالته بالمستقرة.
وأضافت المصادر ذاتها، إن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني من مسافة قريبة تجاه الفتى، وحاولوا اعتقاله، واعتدوا على والديه اللذين منعا الجنود من اعتقاله.
وفي محافظة بيت لحم، أصيب مواطنون بالاختناق خلال مواجهات في قرية حوسان غرب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن المواجهات اندلعت في منطقة "المطينة" على المدخل الشرقي للقرية، أطلقت قوات الاحتلال خلالها قنابل الغاز والصوت، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق، عولجوا ميدانيا.
من جهة أخرى، هدمت جرافات الاحتلال مساكن ومنشآت زراعية في مسافر يطا.
وقال الناشط فؤاد العمور، إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة تل ماعين ببلدة الكرمل، وهدمت غرفة زراعية تعود ملكيتها للمواطن عايد علي حمامدة.
وأشار إلى أنها اقتحمت قرية التوانة وهدمت حظيرة أغنام تعود ملكيتها للمواطن ناصر العدرة، ودهمت خلة الضبع واستولت على خيمة الإسناد التي نصبها نشطاء ضد الاستيطان، ونقلتها إلى جهة غير معلومة، واعتدت بالضرب على المواطن عامر دبابسة ما تسبب بإصابته برضوض.
بينما قال الناشط راتب الجبور، إن قوات الاحتلال دهمت بآلياتها الثقيلة "واد جحيش" جنوب شرقي يطا وهدمت الخيام الست المملوكة لعائلة الهدار وشردت قاطنيها قبل أن تستولي عليها وتنقلها إلى جهة غير معلومة.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أصيب شابان عقب اعتداء مستوطنين عليهما في قرية المزرعة الغربية، شمال غربي رام الله.
وقالت مصادر محلية، إن عددا من المستوطنين هاجموا المواطنَين في منطقة جبل نعلان بالقرية أثناء استصلاحهم الأراضي، واعتدوا عليهم بالضرب، ما أدى إلى إصابة الشابين برضوض وكدمات.
ففي محافظة رام الله والبيرة، أصيب مواطنون بالاختناق خلال مواجهات أعقبت قمع تظاهرة خرجت تنديداً بجرية قتل الأسير أبو حميد.
وأشارت مصادر محلية إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع، صوب الشبان الذين تظاهروا على مدخل مدينة البيرة الشمالي حيث تتمركز قوات الاحتلال احتجاجاً على جريمة قتل الأسير ناصر أبو حميد نتيجة الإهمال الطبي المتعمد "القتل البطيء".
وأكدت أن قوات الاحتلال احتجزت طاقما صحافيا لبعض الوقت، وعرقلت عمله، ودققت في بطاقات هويات أفراده وفتشت مركبتهم واقتحمت أطراف المدينة.
وفي محافظة الخليل، أصيب مواطنون بجروح وحالات اختناق خلال مواجهات في مدينة الخليل، ومخيم العروب، وبلدة بيت أمر.
وقالت مصادر محلية، إن مواجهات اندلعت في مخيم العروب شمال الخليل، وعززت خلالها قوات الاحتلال من انتشارها على مدخل المخيم وأطلقت الرصاص الحي صوب المواطنين، ما أدى لإصابة ثلاثة منهم بالأرجل، كما أصيب آخرون بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط، والاختناق بالغاز المسيل للدموع.
وفي السياق ذاته، أصيب عدد من المواطنين بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في منطقة باب الزاوية وسط مدينة الخليل.
وفي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصيب عدد من الشبان بالرصاص الحي والاختناق بالغاز جراء قمع الاحتلال مسيرة منددة بجريمة الاحتلال وإدارة سجونه التي أدت إلى استشهاد الأسير ناصر أبو حميد.
وقالت مصادر محلية، إن قوات الاحتلال أطلقت الرصاص الحي وقنابل الغاز صوب المشاركين في مسيرة انطلقت بعد صلاة العشاء من وسط البلدة، ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص الحي في قدمه، فيما أصيب آخرون بالاختناق.
وفي محافظة القدس، أصيب فتى بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط خلال مواجهات في بلدة أبو ديس، شرق القدس المحتلة.
وأفادت مصادر محلية بأن المواجهات اندلعت في منطقة مفترق الجبل، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط، وقنابل الغاز المسيل للدموع، تجاه المواطنين، ما أدى لإصابة فتى يبلغ من العمر 17 عاما بالرصاص المعدني في رأسه، نقل على إثرها إلى المستشفى، ووصفت حالته بالمستقرة.
وأضافت المصادر ذاتها، إن جنود الاحتلال أطلقوا الرصاص المعدني من مسافة قريبة تجاه الفتى، وحاولوا اعتقاله، واعتدوا على والديه اللذين منعا الجنود من اعتقاله.
وفي محافظة بيت لحم، أصيب مواطنون بالاختناق خلال مواجهات في قرية حوسان غرب بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن المواجهات اندلعت في منطقة "المطينة" على المدخل الشرقي للقرية، أطلقت قوات الاحتلال خلالها قنابل الغاز والصوت، ما أدى لإصابة عدد من المواطنين بحالات اختناق، عولجوا ميدانيا.
من جهة أخرى، هدمت جرافات الاحتلال مساكن ومنشآت زراعية في مسافر يطا.
وقال الناشط فؤاد العمور، إن قوات الاحتلال اقتحمت بآلياتها الثقيلة تل ماعين ببلدة الكرمل، وهدمت غرفة زراعية تعود ملكيتها للمواطن عايد علي حمامدة.
وأشار إلى أنها اقتحمت قرية التوانة وهدمت حظيرة أغنام تعود ملكيتها للمواطن ناصر العدرة، ودهمت خلة الضبع واستولت على خيمة الإسناد التي نصبها نشطاء ضد الاستيطان، ونقلتها إلى جهة غير معلومة، واعتدت بالضرب على المواطن عامر دبابسة ما تسبب بإصابته برضوض.
بينما قال الناشط راتب الجبور، إن قوات الاحتلال دهمت بآلياتها الثقيلة "واد جحيش" جنوب شرقي يطا وهدمت الخيام الست المملوكة لعائلة الهدار وشردت قاطنيها قبل أن تستولي عليها وتنقلها إلى جهة غير معلومة.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، أصيب شابان عقب اعتداء مستوطنين عليهما في قرية المزرعة الغربية، شمال غربي رام الله.
وقالت مصادر محلية، إن عددا من المستوطنين هاجموا المواطنَين في منطقة جبل نعلان بالقرية أثناء استصلاحهم الأراضي، واعتدوا عليهم بالضرب، ما أدى إلى إصابة الشابين برضوض وكدمات.
