- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-01-14
أصيب تسعة مواطنين بالرصاص، والعشرات بالاختناق؛ جراء قمع المسيرات والتظاهرات التي خرجت في مواقع عدة رفضاً للاحتلال والاستيطان وخلال التصدي لعمليات اقتحام، في الوقت الذي أجبرت فيه قوات الاحتلال مقدسياً على هدم منزله في بلدة بيت حنينا، تزامن ذلك مع إقدام مستوطنين على الاعتداء على منزل ومركبة في قرية كيسان، واقتلاع أشتال زيتون في بلدة كفر الديك.
ففي بلدة كفر قدوم، شرق قلقيلية، أصيب 3 مواطنين بجروح والعشرات بالاختناق؛ إثر قمع الاحتلال مسيرة البلدة المناهضة للاحتلال والاستيطان.
وأفاد الناطق الإعلامي في إقليم قلقيلية، مراد شتيوي، بأن المسيرة انطلقت عقب صلاة الجمعة، ردد المشاركون فيها الشعارات الوطنية الداعية لتصعيد المقاومة الشعبية، في مواجهة اعتداءات المستوطنين المتصاعدة.
وأشار إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا صوب المشاركين في المسيرة الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة أصيب خلالها 3 مواطنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط بينهم صحافي، والعشرات بالاختناق الشديد بينهم أطفال، جرى علاجهم ميدانياً.
وفي قرية بيت دجن، شرق نابلس، أصيب مواطنون بالاختناق؛ جراء قمع مسيرة رافضة لإقامة بؤرة استيطانية على أراضيها.
وانطلقت المسيرة عقب صلاة الجمعة، ورفع المشاركون فيها الأعلام الفلسطينية، ورددوا الهتافات المنددة بالاحتلال ومستوطنيه.
وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق.
وأفاد أحمد جبريل، مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس بأن 21 مواطناً، بينهم ثلاثة متضامنين أجانب، أصيبوا بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع؛ إثر قمع قوات الاحتلال المسيرة الأسبوعية في بيت دجن.
وفي بلدة بيتا، جنوب نابلس، قمعت قوات الاحتلال مسيرة رافضة لإقامة بؤرة استيطانية على أراضيها.
وهاجم جنود الاحتلال المسيرة لدى وصولها إلى جبل صبيح المستهدف، مطلقين الرصاص وقنابل الغاز، فيما رد الشبان برشق جنود الاحتلال بالحجارة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر: إن طواقمها قدمت الإسعاف إلى ثلاث حالات اختناق بالغاز المسيل للدموع.
وفي بلدة بيت أمّر، أصيب أربعة شبان بجروح والعشرات بالاختناق؛ جراء قمع مسيرة مطالبة باسترداد جثمان الشهيد عاهد إخليل.
واندلعت المواجهات على مدخل البلدة؛ عقب قمع قوات الاحتلال مسيرة دعت إليها القوى الوطنية والإسلامية للمطالبة باسترداد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال، ما أدى لإصابة شاب بالرصاص الحي في ساقه و3 شبان بالرصاص المعدني، علاوةً على إصابة العشرات بحالات اختناق.
وفي مخيم الجلزون، شمال رام الله، أصيب شاب بالرصاص الحي خلال التصدي لعملية اقتحام.
وقالت مصادر محلية: إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم فجر أمس، ودهمت منزلاً واعتقلت منه شاباً، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شاب يبلغ من العمر 20 عاماً بالرصاص الحي في صدره، مشيرة إلى أنه نقل إلى المشفى لتلقي العلاج ووصفت حالته بالمستقرة.
وفي مدينة البيرة، قمعت قوات الاحتلال تظاهرة على المدخل الشمالي للمدينة.
وقالت مصادر محلية: إن شاباً (22 عاماً) أصيب بالرصاص الحي في قدمه، نقل على إثرها للمستشفى، ووصفت حالته بالمستقرة.
من جهة أخرى، أجبرت سلطات الاحتلال مقدسياً على هدم منزله في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة.
وأفاد المواطن حربي الرجبي بأن طواقم بلدية الاحتلال في القدس دهمت منزله برفقة قوات الاحتلال، وأجبرته على هدم منزله ذاتياً فوراً.
وأشار الرجبي إلى أن مساحة المنزل المهدوم تبلغ 100 متر مربع، يؤويه مع أطفاله السبعة، لافتاً إلى أنه بنى منزله في أرضه وفور انتهائه من بنائه أجبره الاحتلال على هدمه.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، هاجم مستوطنون، فجر أمس، منزلاً ومركبة في قرية كيسان، شرق بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين هاجموا بالحجارة منزل المواطن عايش إبراهيم عبيات ومركبة نجله، ما أدى إلى إلحاق أضرار بهما.
وأكدت أن القرية تتعرض باستمرار لاعتداءات المستوطنين، في ظل حماية قوات الاحتلال.
وفي بلدة كفر الديك، غرب سلفيت، أقدم مستوطنون على اقتلاع وتكسير 65 غرسة زيتون، تعود للمواطنين مصطفى جبارة، وتيسير يعقوب، وجميل جمعة.
وقال جبارة: إن المستوطنين اقتلعوا وكسروا 35 غرسة زيتون من أرضه تتراوح أعمارها بين 4-5 سنوات، و11 غرسة أخرى من أرض جميل جمعة، و10 غرسات من أرض تيسير يعقوب، الواقعة في منطقة "بنات بر" غرب البلدة.
وأشار إلى أن المستوطنين قاموا سابقاً باقتلاع وتكسير نحو 80 غرسة زيتون من أرضه الواقعة في المنطقة نفسها.
ففي بلدة كفر قدوم، شرق قلقيلية، أصيب 3 مواطنين بجروح والعشرات بالاختناق؛ إثر قمع الاحتلال مسيرة البلدة المناهضة للاحتلال والاستيطان.
وأفاد الناطق الإعلامي في إقليم قلقيلية، مراد شتيوي، بأن المسيرة انطلقت عقب صلاة الجمعة، ردد المشاركون فيها الشعارات الوطنية الداعية لتصعيد المقاومة الشعبية، في مواجهة اعتداءات المستوطنين المتصاعدة.
وأشار إلى أن جنود الاحتلال أطلقوا صوب المشاركين في المسيرة الرصاص وقنابل الغاز المسيل للدموع بشكل كثيف، ما أدى إلى اندلاع مواجهات عنيفة أصيب خلالها 3 مواطنين بالرصاص المعدني المغلف بالمطاط بينهم صحافي، والعشرات بالاختناق الشديد بينهم أطفال، جرى علاجهم ميدانياً.
وفي قرية بيت دجن، شرق نابلس، أصيب مواطنون بالاختناق؛ جراء قمع مسيرة رافضة لإقامة بؤرة استيطانية على أراضيها.
وانطلقت المسيرة عقب صلاة الجمعة، ورفع المشاركون فيها الأعلام الفلسطينية، ورددوا الهتافات المنددة بالاحتلال ومستوطنيه.
وأطلقت قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع صوب المشاركين في المسيرة، ما أدى إلى وقوع إصابات بالاختناق.
وأفاد أحمد جبريل، مدير الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس بأن 21 مواطناً، بينهم ثلاثة متضامنين أجانب، أصيبوا بالاختناق نتيجة استنشاقهم الغاز المسيل للدموع؛ إثر قمع قوات الاحتلال المسيرة الأسبوعية في بيت دجن.
وفي بلدة بيتا، جنوب نابلس، قمعت قوات الاحتلال مسيرة رافضة لإقامة بؤرة استيطانية على أراضيها.
وهاجم جنود الاحتلال المسيرة لدى وصولها إلى جبل صبيح المستهدف، مطلقين الرصاص وقنابل الغاز، فيما رد الشبان برشق جنود الاحتلال بالحجارة.
وقالت جمعية الهلال الأحمر: إن طواقمها قدمت الإسعاف إلى ثلاث حالات اختناق بالغاز المسيل للدموع.
وفي بلدة بيت أمّر، أصيب أربعة شبان بجروح والعشرات بالاختناق؛ جراء قمع مسيرة مطالبة باسترداد جثمان الشهيد عاهد إخليل.
واندلعت المواجهات على مدخل البلدة؛ عقب قمع قوات الاحتلال مسيرة دعت إليها القوى الوطنية والإسلامية للمطالبة باسترداد جثامين الشهداء المحتجزة لدى الاحتلال، ما أدى لإصابة شاب بالرصاص الحي في ساقه و3 شبان بالرصاص المعدني، علاوةً على إصابة العشرات بحالات اختناق.
وفي مخيم الجلزون، شمال رام الله، أصيب شاب بالرصاص الحي خلال التصدي لعملية اقتحام.
وقالت مصادر محلية: إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت المخيم فجر أمس، ودهمت منزلاً واعتقلت منه شاباً، ما أدى إلى اندلاع مواجهات، أطلقت خلالها قوات الاحتلال الرصاص وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة شاب يبلغ من العمر 20 عاماً بالرصاص الحي في صدره، مشيرة إلى أنه نقل إلى المشفى لتلقي العلاج ووصفت حالته بالمستقرة.
وفي مدينة البيرة، قمعت قوات الاحتلال تظاهرة على المدخل الشمالي للمدينة.
وقالت مصادر محلية: إن شاباً (22 عاماً) أصيب بالرصاص الحي في قدمه، نقل على إثرها للمستشفى، ووصفت حالته بالمستقرة.
من جهة أخرى، أجبرت سلطات الاحتلال مقدسياً على هدم منزله في بلدة بيت حنينا شمال القدس المحتلة.
وأفاد المواطن حربي الرجبي بأن طواقم بلدية الاحتلال في القدس دهمت منزله برفقة قوات الاحتلال، وأجبرته على هدم منزله ذاتياً فوراً.
وأشار الرجبي إلى أن مساحة المنزل المهدوم تبلغ 100 متر مربع، يؤويه مع أطفاله السبعة، لافتاً إلى أنه بنى منزله في أرضه وفور انتهائه من بنائه أجبره الاحتلال على هدمه.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، هاجم مستوطنون، فجر أمس، منزلاً ومركبة في قرية كيسان، شرق بيت لحم.
وأفادت مصادر محلية بأن مستوطنين هاجموا بالحجارة منزل المواطن عايش إبراهيم عبيات ومركبة نجله، ما أدى إلى إلحاق أضرار بهما.
وأكدت أن القرية تتعرض باستمرار لاعتداءات المستوطنين، في ظل حماية قوات الاحتلال.
وفي بلدة كفر الديك، غرب سلفيت، أقدم مستوطنون على اقتلاع وتكسير 65 غرسة زيتون، تعود للمواطنين مصطفى جبارة، وتيسير يعقوب، وجميل جمعة.
وقال جبارة: إن المستوطنين اقتلعوا وكسروا 35 غرسة زيتون من أرضه تتراوح أعمارها بين 4-5 سنوات، و11 غرسة أخرى من أرض جميل جمعة، و10 غرسات من أرض تيسير يعقوب، الواقعة في منطقة "بنات بر" غرب البلدة.
وأشار إلى أن المستوطنين قاموا سابقاً باقتلاع وتكسير نحو 80 غرسة زيتون من أرضه الواقعة في المنطقة نفسها.
