- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-02-28
أطلق نشطاء ومتظاهرون، دفعات من "البالونات التحذيرية" من مناطق متفرقة شرق قطاع غزة، ظهر ومساء أمس، خاصة من مناطق وسط وجنوب القطاع.
وأكدت مصادر مطلعة أن شبانا أطلقوا دفعات محدودة من البالونات، معظمها غير حارقة، وأخرى حملت عبوات صوتية، انفجرت في الهواء فوق مواقع إسرائيلية منتشرة على خط التحديد.
وأكدت المصادر ذاتها أن الإطلاق المحدود للبالونات، يوم أمس، كان نصرة لأهالي حوارة، ورسالة للاحتلال، بعودة التصعيد في الأيام المقبلة، في حال واصل عدوانه على المدنيين الأبرياء في الضفة.
وكانت معظم البالونات التي جرى إطلاقها خالية من الشعلات الحارقة، وبعضها تحمل صوراً لشهداء مجزرة نابلس الأخيرة، وبالونات حملت رسائل كتبت باللغة العبرية، تهدد بالتصعيد.
وأكد نشطاء أنهم على أتم الاستعداد للاستجابة لنداء الأسرى، ونصرة أهالي الضفة الغربية، ولديهم القدرة على إرهاق الاحتلال، وحرق حقوله على طول غلاف غزة.
وكانت مصادر متطابقة أكدت لـ"الأيام"، أنه جرت العودة بصورة محدودة لبعض الوسائل و"الأدوات الخشنة" التابعة لمسيرات العودة، لإسناد أهالي الضفة، وأن الوحدات جميعها جاهزة لتوسيع عملها إذا اقتضت الضرورة ذلك.
وكان جيش الاحتلال دفع خلال الساعات الماضية بالمزيد من الدبابات وناقلات الجند المصفحة إلى محيط مواقع عسكرية قريبة من خط التحديد، بينما أكد مواطنون أنهم رصدوا تواجدا عسكريا إسرائيليا غير اعتادي في محيط موقعي "صوفاه" و"كيسوفيم" جنوب ووسط القطاع، لكن معظم الآليات كانت غير مرئية، وجرى إخفاؤها إما خلف الجدار، أو خلف سواتر ترابية.
وشهدت ساعات الليل إطلاق قنابل إنارة بصورة متفرقة في بعض المناطق على طول الخط المذكور، إضافة لإطلاق نار تجاه مناطق زراعية ومفتوحة، جنوب القطاع، بالتزامن مع تحليق مكثف ومتواصل للطائرات بمختلف أنواعها في الأجواء.
وأكدت مصادر مطلعة أن شبانا أطلقوا دفعات محدودة من البالونات، معظمها غير حارقة، وأخرى حملت عبوات صوتية، انفجرت في الهواء فوق مواقع إسرائيلية منتشرة على خط التحديد.
وأكدت المصادر ذاتها أن الإطلاق المحدود للبالونات، يوم أمس، كان نصرة لأهالي حوارة، ورسالة للاحتلال، بعودة التصعيد في الأيام المقبلة، في حال واصل عدوانه على المدنيين الأبرياء في الضفة.
وكانت معظم البالونات التي جرى إطلاقها خالية من الشعلات الحارقة، وبعضها تحمل صوراً لشهداء مجزرة نابلس الأخيرة، وبالونات حملت رسائل كتبت باللغة العبرية، تهدد بالتصعيد.
وأكد نشطاء أنهم على أتم الاستعداد للاستجابة لنداء الأسرى، ونصرة أهالي الضفة الغربية، ولديهم القدرة على إرهاق الاحتلال، وحرق حقوله على طول غلاف غزة.
وكانت مصادر متطابقة أكدت لـ"الأيام"، أنه جرت العودة بصورة محدودة لبعض الوسائل و"الأدوات الخشنة" التابعة لمسيرات العودة، لإسناد أهالي الضفة، وأن الوحدات جميعها جاهزة لتوسيع عملها إذا اقتضت الضرورة ذلك.
وكان جيش الاحتلال دفع خلال الساعات الماضية بالمزيد من الدبابات وناقلات الجند المصفحة إلى محيط مواقع عسكرية قريبة من خط التحديد، بينما أكد مواطنون أنهم رصدوا تواجدا عسكريا إسرائيليا غير اعتادي في محيط موقعي "صوفاه" و"كيسوفيم" جنوب ووسط القطاع، لكن معظم الآليات كانت غير مرئية، وجرى إخفاؤها إما خلف الجدار، أو خلف سواتر ترابية.
وشهدت ساعات الليل إطلاق قنابل إنارة بصورة متفرقة في بعض المناطق على طول الخط المذكور، إضافة لإطلاق نار تجاه مناطق زراعية ومفتوحة، جنوب القطاع، بالتزامن مع تحليق مكثف ومتواصل للطائرات بمختلف أنواعها في الأجواء.
