- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-03-01
هدمت قوات الاحتلال، أمس، منزلين في بلدتي جبل المكبر والعيسوية، وأجبرت مواطناً على هدم منزله في بلدة سلوان بالقدس المحتلة، في الوقت الذي أخطرت فيه بهدم سبعة منازل وردم بئري مياه في منطقة مسافر يطا وقرية مردا.
ففي بلدة جبل المكبر، شرق القدس المحتلة، هدمت قوات الاحتلال منزلا.
فقد هدمت جرافات الاحتلال منزل إيهاب الحصيني، الذي يقطنه مع زوجته وطفليه بعد أن كانت أجبرته على تفريغ محتوياته قبل أسبوعين، بعد إبلاغه بقرار الهدم النهائي.
وقال هاني الحصيني: "في الساعة التاسعة صباحا، أتت قوات الاحتلال وهدمت منزل إيهاب المقام على أرض منظمة ومرخصة".
وأضاف: إن العائلة "توجهت للمحكمة من ناحية قانونية ولكن الأمر لم يفلح، حتى بوجود إثبات مع كل الأوراق والأدلة".
وفي بلدة العيسوية، شمال القدس المحتلة، هدمت جرافات الاحتلال منزل المواطن نزار محيسن، كما فرضت سلطات الاحتلال عليه غرامة مقدارها 100 ألف شيكل.
من جهته، أوضح محيسن أن محكمة الاحتلال سلمته وشقيقه في الأول من الجاري قراراً يجبرهما "على هدم المنزل، بمهلة زمنية مدتها 15 يوماً".
وفي بلدة سلوان، بالقدس المحتلة، أجبرت الشاب حمزة كيلاني على هدم منزله الواقع في حي رأس العامود جنوب المسجد الأقصى.
وفي مسافر يطا، أخطرت سلطات الاحتلال بهدم ستة منازل وبئري مياه في قرية الجوايا وتجمع أم لصفة.
وقال راتب الجبور، منسق اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان: إن قوات الاحتلال دهمت القرية، وأخطرت المواطن محمود دعسان النواجعة، وفايز النواجعة، وأنس أبو خضر النواجعة، ومحمود علي سالم النواجعة، بهدم منازلهم، وأخطرت عمر وزيدان النواجعة بهدم بئري مياه يمتلكانهما، كما دهمت عددا من المنازل وصورتها من الداخل والخارج، وتعود ملكيتها لعائلة النواجعة.
وفي قرية مردا، شمال سلفيت، سلّمت سلطات الاحتلال المواطن أمير وضاح خفش، إخطاراً بهدم منزله المكون من طابق، بمساحة 150 مترا مربعا، الذي تقطنه عائلته المكونة من 3 أفراد، بحجة البناء دون ترخيص.
وكانت سلطات الاحتلال قد سلّمت أهالي القرية أكثر من 32 إخطاراً بالهدم ووقف البناء خلال العام الماضي، علماً أن الأهالي تقدموا بطلبات ترخيص للبناء، ورفعوا قضايا أمام المحاكم الإسرائيلية لإعادة النظر في قرارات الهدم ووقف البناء.
ففي بلدة جبل المكبر، شرق القدس المحتلة، هدمت قوات الاحتلال منزلا.
فقد هدمت جرافات الاحتلال منزل إيهاب الحصيني، الذي يقطنه مع زوجته وطفليه بعد أن كانت أجبرته على تفريغ محتوياته قبل أسبوعين، بعد إبلاغه بقرار الهدم النهائي.
وقال هاني الحصيني: "في الساعة التاسعة صباحا، أتت قوات الاحتلال وهدمت منزل إيهاب المقام على أرض منظمة ومرخصة".
وأضاف: إن العائلة "توجهت للمحكمة من ناحية قانونية ولكن الأمر لم يفلح، حتى بوجود إثبات مع كل الأوراق والأدلة".
وفي بلدة العيسوية، شمال القدس المحتلة، هدمت جرافات الاحتلال منزل المواطن نزار محيسن، كما فرضت سلطات الاحتلال عليه غرامة مقدارها 100 ألف شيكل.
من جهته، أوضح محيسن أن محكمة الاحتلال سلمته وشقيقه في الأول من الجاري قراراً يجبرهما "على هدم المنزل، بمهلة زمنية مدتها 15 يوماً".
وفي بلدة سلوان، بالقدس المحتلة، أجبرت الشاب حمزة كيلاني على هدم منزله الواقع في حي رأس العامود جنوب المسجد الأقصى.
وفي مسافر يطا، أخطرت سلطات الاحتلال بهدم ستة منازل وبئري مياه في قرية الجوايا وتجمع أم لصفة.
وقال راتب الجبور، منسق اللجان الشعبية لمقاومة الجدار والاستيطان: إن قوات الاحتلال دهمت القرية، وأخطرت المواطن محمود دعسان النواجعة، وفايز النواجعة، وأنس أبو خضر النواجعة، ومحمود علي سالم النواجعة، بهدم منازلهم، وأخطرت عمر وزيدان النواجعة بهدم بئري مياه يمتلكانهما، كما دهمت عددا من المنازل وصورتها من الداخل والخارج، وتعود ملكيتها لعائلة النواجعة.
وفي قرية مردا، شمال سلفيت، سلّمت سلطات الاحتلال المواطن أمير وضاح خفش، إخطاراً بهدم منزله المكون من طابق، بمساحة 150 مترا مربعا، الذي تقطنه عائلته المكونة من 3 أفراد، بحجة البناء دون ترخيص.
وكانت سلطات الاحتلال قد سلّمت أهالي القرية أكثر من 32 إخطاراً بالهدم ووقف البناء خلال العام الماضي، علماً أن الأهالي تقدموا بطلبات ترخيص للبناء، ورفعوا قضايا أمام المحاكم الإسرائيلية لإعادة النظر في قرارات الهدم ووقف البناء.
