- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-03-03
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إن حكومته اتخذت في الآونة الأخيرة سلسلة من القرارات لتعميق الاستيطان وتوسيع السيطرة على الضفة الغربية التي أسماها بـ"الوطن".
وذكر بيان صادر عن مكتب نتنياهو أنه وصل برفقة زوجته سارة إلى مستوطنة "هار براخا" لتعزية عائلة الإسرائيليين الإثنين اللذين قُتلا في هجوم إطلاق نار نفذه مسلح فلسطيني في بلدة حوارة جنوب نابلس الأحد الماضي.
وقال نتنياهو بحسب البيان "لو كان الأمر ممكناً لكان الفلسطينيون ليقتلونا جميعنا، فهم يريدون اقتلاعنا، وأنا أقول إن ردنا يجب أن يكون بضربهم بشدة وتعميق جذورنا".
وأضاف "اتخذنا سلسلة من القرارات في الآونة الأخيرة، في مواجهة واقع دولي ليس سهلاً بتعميق الجذور وتعميق الاستيطان وزيادة سيطرتنا على وطننا".
وتابع نتنياهو: "هذه هي المعركة التي نخوضها".
من جهة ثانية، شبّه نتنياهو المتظاهرين الإسرائيليين ضدّ إضعاف القضاء بالمستوطنين الإرهابيين الذين أحرقوا بلدة حوارة.
وفي كلمة ألقاها، مساء أمس، عقّب نتنياهو بشأن المواجهات بين متظاهرين إسرائيليين يحتجون ضد خطة إضعاف جهاز القضاء والشرطة الإسرائيلية، بالقول "لن نقبل بعرقلة القانون؛ لا في حوارة، ولا في تل أبيب".
وأضاف: "لا يمكننا قبول العنف وضرب رجال الشرطة، وقطع الطرق، وتهديد الشخصيات العامّة، وأُسَرهم... أعطيتكم أمثلة على ما لا ينبغي فعله في احتجاج في بلد ديمقراطي".
وتابع: "لن نقبل بانتهاك القوانين والعنف لا في حوارة ولا في تل أبيب ولا في أي مكان".
وذكر بيان صادر عن مكتب نتنياهو أنه وصل برفقة زوجته سارة إلى مستوطنة "هار براخا" لتعزية عائلة الإسرائيليين الإثنين اللذين قُتلا في هجوم إطلاق نار نفذه مسلح فلسطيني في بلدة حوارة جنوب نابلس الأحد الماضي.
وقال نتنياهو بحسب البيان "لو كان الأمر ممكناً لكان الفلسطينيون ليقتلونا جميعنا، فهم يريدون اقتلاعنا، وأنا أقول إن ردنا يجب أن يكون بضربهم بشدة وتعميق جذورنا".
وأضاف "اتخذنا سلسلة من القرارات في الآونة الأخيرة، في مواجهة واقع دولي ليس سهلاً بتعميق الجذور وتعميق الاستيطان وزيادة سيطرتنا على وطننا".
وتابع نتنياهو: "هذه هي المعركة التي نخوضها".
من جهة ثانية، شبّه نتنياهو المتظاهرين الإسرائيليين ضدّ إضعاف القضاء بالمستوطنين الإرهابيين الذين أحرقوا بلدة حوارة.
وفي كلمة ألقاها، مساء أمس، عقّب نتنياهو بشأن المواجهات بين متظاهرين إسرائيليين يحتجون ضد خطة إضعاف جهاز القضاء والشرطة الإسرائيلية، بالقول "لن نقبل بعرقلة القانون؛ لا في حوارة، ولا في تل أبيب".
وأضاف: "لا يمكننا قبول العنف وضرب رجال الشرطة، وقطع الطرق، وتهديد الشخصيات العامّة، وأُسَرهم... أعطيتكم أمثلة على ما لا ينبغي فعله في احتجاج في بلد ديمقراطي".
وتابع: "لن نقبل بانتهاك القوانين والعنف لا في حوارة ولا في تل أبيب ولا في أي مكان".
