قال رئيس أركان الجيش الإسرائيلي الأسبق، عضو الكنيست غادي آيزنكوت: إننا "نتواجد اليوم في إحدى الفترات الأمنية الأكثر خطورة بنظري منذ حرب يوم الغفران" في العام 1973.

وأضاف خلال جلسة في الكنيست، أول من أمس: إنني "لا أقول هذا كي أخيف أحداً، وإنما كإدراك وتقدير استناداً إلى معلومات استخباراتية وقراءة الواقع، سواء في الجبهة الإيرانية أو الفلسطينية أو اللبنانية. وفي هذه الفترة لا يُنصح بالمس بالجيش الإسرائيلي كجيش الشعب"، في إشارة إلى الأزمة في إسرائيل على خلفية خطة الحكومة لإضعاف جهاز القضاء، وإعلان عدد كبير من جنود وضباط الاحتياط عن رفض الخدمة العسكرية في حال المصادقة على هذه الخطة.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف