- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-04-03
كشف جيش الاحتلال الإسرائيلي عن الدفع بكتيبتين من الجيش؛ للعمل على حاجزَي قلنديا وبيت لحم (300)، خلال شهر رمضان المبارك.
وأضاف المتحدث باسم الجيش: إن "الكتيبتين ستعملان على تحسين طريقة عمل المعبر الجاري، إلى جانب إجراءات الحماية في المنطقة، حيث ستنتشر القوات في المكان كل يوم جمعة وحتى انتهاء فترة شهر رمضان".
وتابع: "يضاف هذا الإجراء إلى الخطوات المدنية التي اتخذتها الإدارة المدنية بخصوص دخول المصلين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، من أجل أداء صلوات الجمعة خلال شهر رمضان".
وأشار إلى وجود "تحسن ملموس في البنى التحتية عند المعابر الأمنية، من أجل ضمان المرور السريع والمريح للسكان الفلسطينيين من الضفة الغربية".
ولفت إلى دخول "نحو 120 ألفاً من السكان الفلسطينيين من معبر 300 (معبر راحيل) ومعبر قلنديا، لأداء الصلوات في المسجد الأقصى خلال الجمعة الأخيرة".
وقام قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، يهودا فوكس، صباح الجمعة الماضي، بزيارة إلى معبر قلنديا ومعبر 300 (معبر راحيل) بصحبة رئيس الإدارة المدنية فارس عطيلة، وغيره من المسؤولين".
وقد حصل على إحاطة بخصوص الإجراءات المتخذة في المعابر لصالح السكان الفلسطينيين الذين يصلون من الضفة الغربية، بهدف أداء الصلاة في المسجد الأقصى أيام الجمعة من شهر رمضان.
وتم نصب البنى التحتية للتفتيش الذكي والسريع، وأقيمت مناطق الجلوس لصالح السكان.
وقال ضابط الهندسة التابع لقيادة المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي: "قيادة المنطقة الوسطى استعدت لفترة رمضان من أجل إتاحة المرور السريع والمريح للسكان الفلسطينيين. لقد حسنّا المعابر من خلال نصب كتل الباطون، وإضافة نقاط التفتيش وتعزيز القوات".
بدوره، قال قائد مكتب التنسيق والارتباط في ضواحي القدس، حكيم خليل: "تحسين البنى التحتية للمعابر يشكل جانباً واحداً من مجمل الإجراءات التي روّج لها أفراد الإدارة المدنية، تمهيداً لحلول شهر رمضان. خلال يوم الجمعة الأخير دخل عشرات الآلاف من الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية من المعابر لأداء الصلوات في المسجد الأقصى، حيث دخل عدد أكبر من المصلين. سنواصل الترويج للخطوات المدنية التي تمت المصادقة عليها لصالح السكان الفلسطينيين بمناسبة حلول شهر رمضان. باسمي وباسم الإدارة المدنية، نتوجه إلى جميع المصلين بتهنئة شهر مبارك، ورمضان كريم".
وأضاف المتحدث باسم الجيش: إن "الكتيبتين ستعملان على تحسين طريقة عمل المعبر الجاري، إلى جانب إجراءات الحماية في المنطقة، حيث ستنتشر القوات في المكان كل يوم جمعة وحتى انتهاء فترة شهر رمضان".
وتابع: "يضاف هذا الإجراء إلى الخطوات المدنية التي اتخذتها الإدارة المدنية بخصوص دخول المصلين الفلسطينيين إلى المسجد الأقصى، من أجل أداء صلوات الجمعة خلال شهر رمضان".
وأشار إلى وجود "تحسن ملموس في البنى التحتية عند المعابر الأمنية، من أجل ضمان المرور السريع والمريح للسكان الفلسطينيين من الضفة الغربية".
ولفت إلى دخول "نحو 120 ألفاً من السكان الفلسطينيين من معبر 300 (معبر راحيل) ومعبر قلنديا، لأداء الصلوات في المسجد الأقصى خلال الجمعة الأخيرة".
وقام قائد المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي، يهودا فوكس، صباح الجمعة الماضي، بزيارة إلى معبر قلنديا ومعبر 300 (معبر راحيل) بصحبة رئيس الإدارة المدنية فارس عطيلة، وغيره من المسؤولين".
وقد حصل على إحاطة بخصوص الإجراءات المتخذة في المعابر لصالح السكان الفلسطينيين الذين يصلون من الضفة الغربية، بهدف أداء الصلاة في المسجد الأقصى أيام الجمعة من شهر رمضان.
وتم نصب البنى التحتية للتفتيش الذكي والسريع، وأقيمت مناطق الجلوس لصالح السكان.
وقال ضابط الهندسة التابع لقيادة المنطقة الوسطى في الجيش الإسرائيلي: "قيادة المنطقة الوسطى استعدت لفترة رمضان من أجل إتاحة المرور السريع والمريح للسكان الفلسطينيين. لقد حسنّا المعابر من خلال نصب كتل الباطون، وإضافة نقاط التفتيش وتعزيز القوات".
بدوره، قال قائد مكتب التنسيق والارتباط في ضواحي القدس، حكيم خليل: "تحسين البنى التحتية للمعابر يشكل جانباً واحداً من مجمل الإجراءات التي روّج لها أفراد الإدارة المدنية، تمهيداً لحلول شهر رمضان. خلال يوم الجمعة الأخير دخل عشرات الآلاف من الفلسطينيين من سكان الضفة الغربية من المعابر لأداء الصلوات في المسجد الأقصى، حيث دخل عدد أكبر من المصلين. سنواصل الترويج للخطوات المدنية التي تمت المصادقة عليها لصالح السكان الفلسطينيين بمناسبة حلول شهر رمضان. باسمي وباسم الإدارة المدنية، نتوجه إلى جميع المصلين بتهنئة شهر مبارك، ورمضان كريم".
