فرضت جهود عدة بذلتها وساطات عربية وأممية الهدوء مرة أخرى إلى حدود قطاع غزة مع إسرائيل.
وخيم الهدوء الحذر على القطاع، أمس، وسط دعوات للمجموعات الشبابية النشطة بالتوجه إلى الحدود واستئناف عمليات الإرباك الليلي والتظاهرات رداً على اقتحام الاحتلال للمسجد الأقصى.
وقال مسؤول فصائلي فضل عدم ذكر اسمه أنه وكعادة الوسطاء المختلفين والمتعددين فقد تدخلوا بشكل مكثف عقب رد المقاومة من غزة على الاقتحام الإسرائيلي للمسجد الأقصى والاعتداء على المصلين وطالبوا خلال اتصالاتهم التي لم تتوقف حتى ساعة مبكرة من صباح أمس، الفصائل بوقف إطلاق الصواريخ باتجاه البلدات الإسرائيلية ومنحهم الفرصة للضغط على الاحتلال لوقف جرائمه في المسجد الأقصى.

لا يوجد تعليقات
...
عزيزي المتصفح : كن أول من يقوم بالتعليق على هذا المقال ! أدخل معلوماتك و تعليقك !!

الرجاء الالتزام بآداب الحوار
اسمك *

البريد الالكتروني *

العنوان

المعلومات المرسلة *
أدخل الكود *
أضف