- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-04-11
قتلت قوات الاحتلال فتى (15 عاماً) بإطلاق عدة أعيرة نارية على أنحاء مختلفة من جسده، خلال عملية اقتحام لمخيم عقبة جبر جنوب غربي أريحا، أمس، أسفرت أيضاً عن إصابة مواطنين اثنين فيما أصيب ثلاثة مواطنين على الأقل خلال عملية اقتحام لمدينة نابلس، تخللتها اشتباكات مسلحة اعترف جيش الاحتلال بأنها أسفرت عن إصابة اثنين من جنوده.
وأعلنت وزارة الصحة في بيان مقتضب ارتقاء الشهيد الفتى محمد فايز عويضات بلهان، جراء إصابته بثلاث رصاصات في الرأس والبطن والحوض، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة على الفور، فيما أصيب مواطنان بالرصاص وتم نقلهما إلى مستشفى أريحا الحكومي لتلقي العلاج، وأكدت مصادر طبية أنهما أصيبا بالرصاص الحي في أطرافهما السفلية.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال أغلقت في ساعات الصباح الباكر جميع مداخل المخيم، واعتلى قناصون من جنودها أسطح المنازل والبنايات المرتفعة.
وادعت إذاعة جيش الاحتلال، أن الجنود أطلقوا النار على الشهيد بلهان بزعم محاولته إلقاء زجاجات حارقة، وأثناء انسحاب القوات من المخيم تعرضت لعملية إطلاق نار من قبل مسلحين، بعد أن تمكنت من اعتقال أحد من تصنفهم بـ"المطلوبين".
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن العملية العسكرية في مخيم عقبة جبر هدفت إلى اعتقال "مطلوبين"، ولا علاقة لها بعملية إطلاق النار التي نفذت قرب حاجز "الحمرا" في الأغوار الشمالية الجمعة الماضي.
وفي وقت لاحق، شيع أهالي المخيم، جثمان الشهيد بلهان إلى مثواه الأخير في مقبرة المخيم، حيث انطلق موكب التشييع من أمام مستشفى أريحا الحكومي باتجاه مسقط رأس الشهيد في المخيم لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه الطاهر، وأدى المشيعون صلاة الجنازة عليه قبل مواراته الثرى.
وفي نابلس، أصيب عدد من المواطنين بشظايا أعيرة نارية وحالات اختناق في عملية اقتحام واسعة نفذتها قوات الاحتلال لمنطقة مخيم العين غرب المدينة، تخللتها اشتباكات مسلحة مع مقاومين.
وأبلغ شهود عيان "الأيام" أن مواجهات عنيفة اندلعت بين المواطنين وقوات الاحتلال، تطورت لاحقاً لاشتباكات مسلحة مع مقاومين.
وأكد أحمد جبريل مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أن مواطنين اثنين أصيبا بشظايا رصاص الاحتلال باليد والرأس خلال اقتحام مخيم العين، إضافة إلى إصابة عشرة آخرين بحالات اختناق، وتلقى جميعهم العلاج ميدانيا.
وأعلنت مجموعة "عرين الأسود"، أن مقاتليها تصدوا لاقتحام قوات الاحتلال مخيم العين.
وذكرت في بيان على قناتها عبر تطبيق "تيليغرام"، أنها اشتبكت مع القوة المقتحمة بإطلاق الرصاص وإلقاء العبوات محلية الصنع.
وقال جيش الاحتلال، في بيان أوردته وسائل إعلام عبرية، أن ضابطاً وجندياً إسرائيليين أصيبا بجروح خلال اشتباكات مسلحة عقب اقتحام مدينة نابلس.
وأوضح بيان جيش الاحتلال أنه "أثناء خروج القوات من المدينة، تم إطلاق النار على مركبتين عسكريتين، فأصيب ضابط وجندي بشظايا، ونقلا إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي وإطلاع عائلتيهما على وضعهما الصحي".
وأعلنت وزارة الصحة في بيان مقتضب ارتقاء الشهيد الفتى محمد فايز عويضات بلهان، جراء إصابته بثلاث رصاصات في الرأس والبطن والحوض، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة على الفور، فيما أصيب مواطنان بالرصاص وتم نقلهما إلى مستشفى أريحا الحكومي لتلقي العلاج، وأكدت مصادر طبية أنهما أصيبا بالرصاص الحي في أطرافهما السفلية.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال أغلقت في ساعات الصباح الباكر جميع مداخل المخيم، واعتلى قناصون من جنودها أسطح المنازل والبنايات المرتفعة.
وادعت إذاعة جيش الاحتلال، أن الجنود أطلقوا النار على الشهيد بلهان بزعم محاولته إلقاء زجاجات حارقة، وأثناء انسحاب القوات من المخيم تعرضت لعملية إطلاق نار من قبل مسلحين، بعد أن تمكنت من اعتقال أحد من تصنفهم بـ"المطلوبين".
وذكرت وسائل إعلام عبرية، أن العملية العسكرية في مخيم عقبة جبر هدفت إلى اعتقال "مطلوبين"، ولا علاقة لها بعملية إطلاق النار التي نفذت قرب حاجز "الحمرا" في الأغوار الشمالية الجمعة الماضي.
وفي وقت لاحق، شيع أهالي المخيم، جثمان الشهيد بلهان إلى مثواه الأخير في مقبرة المخيم، حيث انطلق موكب التشييع من أمام مستشفى أريحا الحكومي باتجاه مسقط رأس الشهيد في المخيم لإلقاء نظرة الوداع على جثمانه الطاهر، وأدى المشيعون صلاة الجنازة عليه قبل مواراته الثرى.
وفي نابلس، أصيب عدد من المواطنين بشظايا أعيرة نارية وحالات اختناق في عملية اقتحام واسعة نفذتها قوات الاحتلال لمنطقة مخيم العين غرب المدينة، تخللتها اشتباكات مسلحة مع مقاومين.
وأبلغ شهود عيان "الأيام" أن مواجهات عنيفة اندلعت بين المواطنين وقوات الاحتلال، تطورت لاحقاً لاشتباكات مسلحة مع مقاومين.
وأكد أحمد جبريل مدير مركز الإسعاف والطوارئ في الهلال الأحمر بنابلس، أن مواطنين اثنين أصيبا بشظايا رصاص الاحتلال باليد والرأس خلال اقتحام مخيم العين، إضافة إلى إصابة عشرة آخرين بحالات اختناق، وتلقى جميعهم العلاج ميدانيا.
وأعلنت مجموعة "عرين الأسود"، أن مقاتليها تصدوا لاقتحام قوات الاحتلال مخيم العين.
وذكرت في بيان على قناتها عبر تطبيق "تيليغرام"، أنها اشتبكت مع القوة المقتحمة بإطلاق الرصاص وإلقاء العبوات محلية الصنع.
وقال جيش الاحتلال، في بيان أوردته وسائل إعلام عبرية، أن ضابطاً وجندياً إسرائيليين أصيبا بجروح خلال اشتباكات مسلحة عقب اقتحام مدينة نابلس.
وأوضح بيان جيش الاحتلال أنه "أثناء خروج القوات من المدينة، تم إطلاق النار على مركبتين عسكريتين، فأصيب ضابط وجندي بشظايا، ونقلا إلى المستشفى لتلقي العلاج الطبي وإطلاع عائلتيهما على وضعهما الصحي".
