- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2023-05-01
حُكم على ضابط في الجيش الإسرائيلي بالسجن لمدة 25 يوماً، وأبعد عن منصبه، أمس؛ بعد مشاركته في تظاهرة اليمين التي نظمت دعماً لمخطط الحكومة لإضعاف جهاز القضاء، في مدينة القدس، الخميس الماضي.
وجاءت مشاركة الضابط، وهو برتبة رائد ويخدم في القوات النظامية التابعة للجيش الإسرائيلي، في التظاهرة خلافاً لأوامر قياداته العسكرية.
وأفادت التقارير الإسرائيلية بأن الضابط المعزول كان يقود دورات تدريبية متقدمة لقوات حماية الحدود التابعة للقوات البرية الإسرائيلية، تقام في قاعدة عسكرية بمنطقة النقب.
وعُلم أن الضابط شارك في التظاهرة بالزيّ الرسمي للجيش الإسرائيلي وهو يحمل سلاحه، وتم توثيقه وهو يحمل نقالة جرحى رمزية كجزء من فعاليات التظاهرة.
وذكرت هيئة البث العام الإسرائيلية "كان 11" أن الرائد خضع لإجراءات تأديبية، وقرر قادته إخضاعه للسجن في سجن عسكري لمدة 25 يوماً، وتجريده من منصبه، ونقل إلى منصب غير قيادي.
وبحسب "كان 11" فإن الضابط كان يعلم أن المشاركة بالزيّ العسكري ممنوعة في التظاهرات المتعلقة بخطة "إصلاح القضاء"، ومع ذلك شارك بينما كان يرتدي زيه الرسمي فيما كان يحمل سلاحه.
وأضافت: إن الضابط "أعرب عن ندمه لقادته"، علماً أن المؤسسة العسكرية في إسرائيل تحاول النأي بنفسها على الانقسام المجتمعي في إسرائيل حول إصلاح جهاز القضاء، منعاً لتسلل الإجراءات الاحتجاجية داخل الجيش، بما في ذلك رفض الخدمة العسكرية.
وجاءت مشاركة الضابط، وهو برتبة رائد ويخدم في القوات النظامية التابعة للجيش الإسرائيلي، في التظاهرة خلافاً لأوامر قياداته العسكرية.
وأفادت التقارير الإسرائيلية بأن الضابط المعزول كان يقود دورات تدريبية متقدمة لقوات حماية الحدود التابعة للقوات البرية الإسرائيلية، تقام في قاعدة عسكرية بمنطقة النقب.
وعُلم أن الضابط شارك في التظاهرة بالزيّ الرسمي للجيش الإسرائيلي وهو يحمل سلاحه، وتم توثيقه وهو يحمل نقالة جرحى رمزية كجزء من فعاليات التظاهرة.
وذكرت هيئة البث العام الإسرائيلية "كان 11" أن الرائد خضع لإجراءات تأديبية، وقرر قادته إخضاعه للسجن في سجن عسكري لمدة 25 يوماً، وتجريده من منصبه، ونقل إلى منصب غير قيادي.
وبحسب "كان 11" فإن الضابط كان يعلم أن المشاركة بالزيّ العسكري ممنوعة في التظاهرات المتعلقة بخطة "إصلاح القضاء"، ومع ذلك شارك بينما كان يرتدي زيه الرسمي فيما كان يحمل سلاحه.
وأضافت: إن الضابط "أعرب عن ندمه لقادته"، علماً أن المؤسسة العسكرية في إسرائيل تحاول النأي بنفسها على الانقسام المجتمعي في إسرائيل حول إصلاح جهاز القضاء، منعاً لتسلل الإجراءات الاحتجاجية داخل الجيش، بما في ذلك رفض الخدمة العسكرية.
