
- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2023-05-01
قررت محكمة الاحتلال الإسرائيلي تمديد توقيف النائب عماد العدوان لـ 8 أيام إضافية، في جلسة عقدتها في سجن "عوفر"، أمس، وفق جواد بولس محامي النائب.
وكانت النيابة العامة الإسرائيلية قدمت طلباً إلى المحكمة بتمديد توقيف النائب العدوان 12 يوماً إضافياً على ذمة التحقيق، ما دفع محاميه الثلاثة إلى رفض ذلك، فيما لم تسمح لهم المحكمة بلقاء موكلهم.
وانعقدت المحكمة، أمس، قبل يوم واحد من انتهاء مدة تمديد التوقيف لثمانية أيام بحكم أن اليوم (الإثنين) يصادف يوم عطلة رسمية.
وتترافع عن العدوان هيئة دفاع مكونة من المحامين جواد بولس وأسامة السعدي وسامر السرخي.
ونقل موقع "عمون" الأردني عن المحامين الثلاثة قولهم: إنهم أدخلوا إلى قاعة المحكمة، ولم يسمح لأي منهم رؤية موكلهم ومعرفة تفاصيل أقواله منذ توقيفه، بموجب قرار منع صادر عن السلطات الإسرائيلية يستمر لمساء اليوم.
وفقاً لموقع "عمون"، طالب المحامون بتسليم العدوان للسلطات الأردنية واستكمال محاكمته في الأردن، أسوة بما حدث مع حارس السفارة الإسرائيلية في عمّان، عندما سُلّم للسلطات الإسرائيلية رغم قيامه بجريمة داخل الأراضي الأردنية.
من جهة أخرى، احتشد مئات الأردنيين في مقر النائب العدوان بالشونة الجنوبية، أمس، لحضور فعالية تطالب بالإفراج عنه وإعادته إلى الأردن.
وطالبت الحشود الدولة الأردنية بالعمل على الإفراج عن النائب، والذي اعتقلته سلطات الاحتلال لدى مروره عبر الحدود، بتهمة "تهريب أسلحة وذهب".
وشهدت الفعالية في الشونة حضوراً شعبياً واسعاً من مختلف محافظات المملكة لدعم ومؤازرة النائب.
وكانت النيابة العامة الإسرائيلية قدمت طلباً إلى المحكمة بتمديد توقيف النائب العدوان 12 يوماً إضافياً على ذمة التحقيق، ما دفع محاميه الثلاثة إلى رفض ذلك، فيما لم تسمح لهم المحكمة بلقاء موكلهم.
وانعقدت المحكمة، أمس، قبل يوم واحد من انتهاء مدة تمديد التوقيف لثمانية أيام بحكم أن اليوم (الإثنين) يصادف يوم عطلة رسمية.
وتترافع عن العدوان هيئة دفاع مكونة من المحامين جواد بولس وأسامة السعدي وسامر السرخي.
ونقل موقع "عمون" الأردني عن المحامين الثلاثة قولهم: إنهم أدخلوا إلى قاعة المحكمة، ولم يسمح لأي منهم رؤية موكلهم ومعرفة تفاصيل أقواله منذ توقيفه، بموجب قرار منع صادر عن السلطات الإسرائيلية يستمر لمساء اليوم.
وفقاً لموقع "عمون"، طالب المحامون بتسليم العدوان للسلطات الأردنية واستكمال محاكمته في الأردن، أسوة بما حدث مع حارس السفارة الإسرائيلية في عمّان، عندما سُلّم للسلطات الإسرائيلية رغم قيامه بجريمة داخل الأراضي الأردنية.
من جهة أخرى، احتشد مئات الأردنيين في مقر النائب العدوان بالشونة الجنوبية، أمس، لحضور فعالية تطالب بالإفراج عنه وإعادته إلى الأردن.
وطالبت الحشود الدولة الأردنية بالعمل على الإفراج عن النائب، والذي اعتقلته سلطات الاحتلال لدى مروره عبر الحدود، بتهمة "تهريب أسلحة وذهب".
وشهدت الفعالية في الشونة حضوراً شعبياً واسعاً من مختلف محافظات المملكة لدعم ومؤازرة النائب.


