- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2023-05-18
جرّد مانشستر سيتي الانكليزي ضيفه ريال مدريد الإسباني من لقبه بطلا لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم بفوزه الساحق عليه برباعية نظيفة في اياب الدور نصف النهائي امس في مانشستر.
وسجل البرتغالي برناردو سيلفا (23 و37) ومدافع ريال مدريد البرازيلي إيدر ميليتاو (76) والبديل الارجنتيني خوليان ألفاريس (90+1) الاهداف.
وكان سيتي انتزع التعادل 1-1 الاسبوع الماضي ذهاباً على ملعب سانتياغو برنابيو في العاصمة الاسبانية.
ويلتقي سيتي في النهائي المقرر على ملعب أتاتورك في اسطنبول في 10 حزيران/يونيو المقبل، مع إنتر الايطالي الذي بلغ هذا الدور على حساب جاره في المدينة الواحدة ميلان بالفوز عليه ذهابا وايابا 2-صفر و1-صفر.
وهي المرة الثانية التي يبلغ فيها سيتي المباراة النهائية بعدما خسر أمام مواطنه تشلسي صفر-1 عام 2021.
وخرج مانشستر سيتي على يد ريال مدريد مرتين في نصف النهائي في موسمي 2015-2016 والموسم الماضي، لكن الثالثة كانت ثابتة هذا الموسم.
ويأمل سيتي في احراز الثلاثية هذا الموسم اذ بات على بُعد انتصار واحد من التتويج بالدوري الانكليزي الممتاز، كما بلغ نهائي كأس انكلترا حيث يلاقي جاره مانشستر يونايتد في المباراة النهائية على ملعب ويمبلي في لندن في الثالث من حزيران/يونيو المقبل، علماً أن يونايتد هو الفريق الانكليزي الوحيد الذي نجح في تحقيق هذا الانجاز عام 1999.
ولم يذق مانشستر سيتي طعم الخسارة على أرضه في مبارياته الـ 26 الأخيرة في دوري الأبطال (24 فوزاً مقابل تعادلين)، حيث تعود خسارته الأخيرة إلى أيلول/سبتمبر 2018 أمام ليون الفرنسي. وحدهما برشلونة الإسباني (38 مباراة بيتية من دون خسارة بين 2013 و2020) وبايرن ميونيخ الألماني (29 بين 1998 و2002) حققا سلسلة أفضل في المسابقة القارية الأم.
في المقابل، خاض الإيطالي كارلو أنشيلوتي مباراته الـ 191 في دوري الأبطال كمدرب، متجاوزا مدرب مانشستر يونايتد الانكليزي الاسطوري الاسكتلندي "السير" أليكس فيرغوسون (190). كما خاض أنشيلوني مباراته الـ 50 عى دكة المدربين مع ريال في المسابقة القارية، ليصبح ثاني مدرب يصل إلى هذا الحاجز واكثر مع فريقين (أشرف على 70 مباراة مع ميلان) بعد الإسباني بيب غوارديولا (73 مع سيتي و50 مع برشلونة).
وسجل البرتغالي برناردو سيلفا (23 و37) ومدافع ريال مدريد البرازيلي إيدر ميليتاو (76) والبديل الارجنتيني خوليان ألفاريس (90+1) الاهداف.
وكان سيتي انتزع التعادل 1-1 الاسبوع الماضي ذهاباً على ملعب سانتياغو برنابيو في العاصمة الاسبانية.
ويلتقي سيتي في النهائي المقرر على ملعب أتاتورك في اسطنبول في 10 حزيران/يونيو المقبل، مع إنتر الايطالي الذي بلغ هذا الدور على حساب جاره في المدينة الواحدة ميلان بالفوز عليه ذهابا وايابا 2-صفر و1-صفر.
وهي المرة الثانية التي يبلغ فيها سيتي المباراة النهائية بعدما خسر أمام مواطنه تشلسي صفر-1 عام 2021.
وخرج مانشستر سيتي على يد ريال مدريد مرتين في نصف النهائي في موسمي 2015-2016 والموسم الماضي، لكن الثالثة كانت ثابتة هذا الموسم.
ويأمل سيتي في احراز الثلاثية هذا الموسم اذ بات على بُعد انتصار واحد من التتويج بالدوري الانكليزي الممتاز، كما بلغ نهائي كأس انكلترا حيث يلاقي جاره مانشستر يونايتد في المباراة النهائية على ملعب ويمبلي في لندن في الثالث من حزيران/يونيو المقبل، علماً أن يونايتد هو الفريق الانكليزي الوحيد الذي نجح في تحقيق هذا الانجاز عام 1999.
ولم يذق مانشستر سيتي طعم الخسارة على أرضه في مبارياته الـ 26 الأخيرة في دوري الأبطال (24 فوزاً مقابل تعادلين)، حيث تعود خسارته الأخيرة إلى أيلول/سبتمبر 2018 أمام ليون الفرنسي. وحدهما برشلونة الإسباني (38 مباراة بيتية من دون خسارة بين 2013 و2020) وبايرن ميونيخ الألماني (29 بين 1998 و2002) حققا سلسلة أفضل في المسابقة القارية الأم.
في المقابل، خاض الإيطالي كارلو أنشيلوتي مباراته الـ 191 في دوري الأبطال كمدرب، متجاوزا مدرب مانشستر يونايتد الانكليزي الاسطوري الاسكتلندي "السير" أليكس فيرغوسون (190). كما خاض أنشيلوني مباراته الـ 50 عى دكة المدربين مع ريال في المسابقة القارية، ليصبح ثاني مدرب يصل إلى هذا الحاجز واكثر مع فريقين (أشرف على 70 مباراة مع ميلان) بعد الإسباني بيب غوارديولا (73 مع سيتي و50 مع برشلونة).