- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-05-31
قتل أمس مستوطن يعمل حارس أمن في مستوطنة "حرميش"، بعد وقت قصير من إصابته خلال عملية إطلاق نار وقعت على مقربة من المستوطنة المقامة شمال طولكرم إلى الجنوب الغربي من جنين.
وقال بيان صدر عن نجمة داوود الحمراء الإسرائيلية، إن شخصاً بالثلاثينيات من عمره أصيب برصاص أطلق من سيارة عابرة ووصفت إصابته بالخطيرة والحرجة قبل إعلان مقتله.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن عملية إطلاق النار نفذت من مركبة مسرعة، وأسفرت عن إصابة المستوطن بجروح بالغة الخطورة قبل الإعلان عن مقتله قرب قرية قفين شمال مدينة طولكرم.
وأفادت القناة "12" العبرية، بأن القتيل الإسرائيلي هو مئير تمري "32 عاماً"، فيما أكد مراسل صحيفة "معاريف"، أن طائرات مروحية تشارك في عملية البحث عن منفذ عملية إطلاق النار والتي أسفرت لحظتها عن إصابة المستوطن بعدة رصاصات في الصدر والكتف.
وقالت قناة "ريشت كان"، إن سبع رصاصات أصابت جسد المستوطن في عملية إطلاق النار والتي استخدم منفذوها مركبة تحمل لوحة تسجيل إسرائيلية مزيفة، فيما أكدت وسائل إعلام أخرى أن عشر رصاصات أطلقها المنفذون بوساطة بندقية هجومية من نوع "M16"، أصابت عشر منها المستوطن بصدره وكتفه بشكل مباشر لدى قيادته لمركبته، وأن طائرة مروحية نقلت المستوطن المصاب إلى المستشفى بشكل عاجل نظراً لخطورة وضعه الصحي قبل أن يعلن عن وفاته.
وأضافت إن قوات الاحتلال انتشرت بشكل مكثف في منطقة طولكرم بمشاركة طائرة مروحية بحثاً عن منفذي العملية، فيما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال قولها إن منفذي العملية فروا باتجاه منطقة جنين.
وأعلنت كتيبة طولكرم التابعة لـ"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وكتائب شهداء الأقصى "مجموعة الرد السريع" مسؤوليتهما عن تنفيذ عملية إطلاق النار، حيث قالتا: "تمكن جنودنا من تنفيذ عملية نوعية على طريق مستوطنة حرميش وقاموا بإطلاق النار باتجاه مركبة كان يقودها أحد المستوطنين ونؤكد إصابته بشكل مباشر".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن مركبة للمستوطنين تعرضت لإطلاق نار من مركبة تجاوزتها قرب مستوطنة "حرميش" جنوب غربي جنين، وأصيب أحد المستوطنين بجروح خطيرة جراء العملية، ولقي مصرعه لاحقاً، فيما انسحب المنفذون من المكان.
وبينت أن العملية وقعت قرب مستوطنة "حرميش" والتي أقيمت في مثلث قرى بين جنوب غربي جنين وشمال طولكرم، فيما شهدت نفس المنطقة عملية إطلاق نار أول من أمس، بعد أن تعرضت مركبة أخرى للمستوطنين لإطلاق نار على مدخل مستوطنة "مافودوثان" شرق "حرميش"، إلى جانب عملية إطلاق نار أخرى باتجاه موقع عسكري على مدخل بؤرة "حوميش" الاستيطانية القريبة من قريبة برقة شمال نابلس، وتعرض مركبة إسعاف عسكرية لأضرار جراء عملية إطلاق نار قرب مستوطنة "كريات أربع" في الخليل الليلة قبل الماضية.
ونصبت قوات الاحتلال عدة حواجز في محيط محافظتي جنين وطولكرم في أعقاب عملية إطلاق النار ومقتل المستوطن.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال أغلقت حاجز "دوثان" العسكري المقام فوق أراضي بلدة يعبد جنوب غربي جنين، ما تسبب بإعاقة تنقل المواطنين بين محافظتي جنين وطولكرم وبلدة يعبد والقرى المحيطة بها.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أغلقت الحاجز العسكري ومنعت المواطنين من العبور، واحتجزتهم وفتشت مركباتهم ودققت في البطاقات الشخصية للركاب، وكثفت من تواجدها في محيط الحاجز العسكري وبين كروم الزيتون وعلى الشارع الرئيس المحاذي لبلدة يعبد.
كما أغلقت قوات الاحتلال، حاجز عناب العسكري شرق طولكرم بشكل كامل في كلا الاتجاهين، ومنعت المركبات من الدخول إلى طولكرم أو الخروج منها، فيما أغلقت حاجز شوفة العسكري أمام الخارجين من طولكرم، وسمحت فقط بالدخول إلى المدينة، بعد إجراءات التفتيش والتدقيق في هويات المواطنين ومركباتهم، ونصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل بلدة بلعا شرق طولكرم، وأعاقت حركة تنقل المركبات خاصة الداخلة إلى المدينة، ومنعتها من المرور.
وقال بيان صدر عن نجمة داوود الحمراء الإسرائيلية، إن شخصاً بالثلاثينيات من عمره أصيب برصاص أطلق من سيارة عابرة ووصفت إصابته بالخطيرة والحرجة قبل إعلان مقتله.
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أن عملية إطلاق النار نفذت من مركبة مسرعة، وأسفرت عن إصابة المستوطن بجروح بالغة الخطورة قبل الإعلان عن مقتله قرب قرية قفين شمال مدينة طولكرم.
وأفادت القناة "12" العبرية، بأن القتيل الإسرائيلي هو مئير تمري "32 عاماً"، فيما أكد مراسل صحيفة "معاريف"، أن طائرات مروحية تشارك في عملية البحث عن منفذ عملية إطلاق النار والتي أسفرت لحظتها عن إصابة المستوطن بعدة رصاصات في الصدر والكتف.
وقالت قناة "ريشت كان"، إن سبع رصاصات أصابت جسد المستوطن في عملية إطلاق النار والتي استخدم منفذوها مركبة تحمل لوحة تسجيل إسرائيلية مزيفة، فيما أكدت وسائل إعلام أخرى أن عشر رصاصات أطلقها المنفذون بوساطة بندقية هجومية من نوع "M16"، أصابت عشر منها المستوطن بصدره وكتفه بشكل مباشر لدى قيادته لمركبته، وأن طائرة مروحية نقلت المستوطن المصاب إلى المستشفى بشكل عاجل نظراً لخطورة وضعه الصحي قبل أن يعلن عن وفاته.
وأضافت إن قوات الاحتلال انتشرت بشكل مكثف في منطقة طولكرم بمشاركة طائرة مروحية بحثاً عن منفذي العملية، فيما نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مصادر في جيش الاحتلال قولها إن منفذي العملية فروا باتجاه منطقة جنين.
وأعلنت كتيبة طولكرم التابعة لـ"سرايا القدس" الجناح العسكري لحركة الجهاد الإسلامي، وكتائب شهداء الأقصى "مجموعة الرد السريع" مسؤوليتهما عن تنفيذ عملية إطلاق النار، حيث قالتا: "تمكن جنودنا من تنفيذ عملية نوعية على طريق مستوطنة حرميش وقاموا بإطلاق النار باتجاه مركبة كان يقودها أحد المستوطنين ونؤكد إصابته بشكل مباشر".
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أن مركبة للمستوطنين تعرضت لإطلاق نار من مركبة تجاوزتها قرب مستوطنة "حرميش" جنوب غربي جنين، وأصيب أحد المستوطنين بجروح خطيرة جراء العملية، ولقي مصرعه لاحقاً، فيما انسحب المنفذون من المكان.
وبينت أن العملية وقعت قرب مستوطنة "حرميش" والتي أقيمت في مثلث قرى بين جنوب غربي جنين وشمال طولكرم، فيما شهدت نفس المنطقة عملية إطلاق نار أول من أمس، بعد أن تعرضت مركبة أخرى للمستوطنين لإطلاق نار على مدخل مستوطنة "مافودوثان" شرق "حرميش"، إلى جانب عملية إطلاق نار أخرى باتجاه موقع عسكري على مدخل بؤرة "حوميش" الاستيطانية القريبة من قريبة برقة شمال نابلس، وتعرض مركبة إسعاف عسكرية لأضرار جراء عملية إطلاق نار قرب مستوطنة "كريات أربع" في الخليل الليلة قبل الماضية.
ونصبت قوات الاحتلال عدة حواجز في محيط محافظتي جنين وطولكرم في أعقاب عملية إطلاق النار ومقتل المستوطن.
وقال شهود عيان، إن قوات الاحتلال أغلقت حاجز "دوثان" العسكري المقام فوق أراضي بلدة يعبد جنوب غربي جنين، ما تسبب بإعاقة تنقل المواطنين بين محافظتي جنين وطولكرم وبلدة يعبد والقرى المحيطة بها.
وذكرت مصادر محلية، أن قوات الاحتلال أغلقت الحاجز العسكري ومنعت المواطنين من العبور، واحتجزتهم وفتشت مركباتهم ودققت في البطاقات الشخصية للركاب، وكثفت من تواجدها في محيط الحاجز العسكري وبين كروم الزيتون وعلى الشارع الرئيس المحاذي لبلدة يعبد.
كما أغلقت قوات الاحتلال، حاجز عناب العسكري شرق طولكرم بشكل كامل في كلا الاتجاهين، ومنعت المركبات من الدخول إلى طولكرم أو الخروج منها، فيما أغلقت حاجز شوفة العسكري أمام الخارجين من طولكرم، وسمحت فقط بالدخول إلى المدينة، بعد إجراءات التفتيش والتدقيق في هويات المواطنين ومركباتهم، ونصبت حاجزاً عسكرياً على مدخل بلدة بلعا شرق طولكرم، وأعاقت حركة تنقل المركبات خاصة الداخلة إلى المدينة، ومنعتها من المرور.
