- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-06-14
تواصلت حملة التضامن من قبل العديد من المواطنين ونشطاء السلام الإسرائيليين مع عائلة غيث صب لبن ضد قرار سلطات الاحتلال القاضي بإخلائها من منزلها في عقبة الخالدية بالبلدة القديمة بالقدس المحتلة.
وبالمقابل، فقد تواصلت استفزازات شرطة الاحتلال لأفراد العائلة والمتضامنين معها.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، "في أي يوم الآن، قد تجبر السلطات الإسرائيلية نورا ومصطفى على الخروج من منزلهما وتسليمه للمستوطنين الإسرائيليين".
وأضاف، "إنهم من بين 970 فلسطينيا يواجهون خطر الترحيل في القدس الشرقية، وهي ممارسة لا تتوافق مع القانون الدولي. يجب أن يكون الجميع بأمان في منازلهم".
وكانت أنشطة التضامن حالت دون تمكن شرطة الاحتلال والمستوطنين من إخلاء العائلة من منزلها، يوم الأحد.
ويطالب المستوطنون بإصدار قرار إخلاء مفتوح ليتم إخلاء العائلة من منزلها في أي لحظة.
وتقيم العائلة في منزلها منذ العام 1953 وعلى مدى 45 عاما خاضت صراعا مريرا ضد المستوطنين في المحاكم الإسرائيلية فيما تعرضت للأذى والاعتداءات من قبل الجماعات الاستعمارية الإسرائيلية المتطرفة.
وبالمقابل، فقد تواصلت استفزازات شرطة الاحتلال لأفراد العائلة والمتضامنين معها.
وقال مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا"، "في أي يوم الآن، قد تجبر السلطات الإسرائيلية نورا ومصطفى على الخروج من منزلهما وتسليمه للمستوطنين الإسرائيليين".
وأضاف، "إنهم من بين 970 فلسطينيا يواجهون خطر الترحيل في القدس الشرقية، وهي ممارسة لا تتوافق مع القانون الدولي. يجب أن يكون الجميع بأمان في منازلهم".
وكانت أنشطة التضامن حالت دون تمكن شرطة الاحتلال والمستوطنين من إخلاء العائلة من منزلها، يوم الأحد.
ويطالب المستوطنون بإصدار قرار إخلاء مفتوح ليتم إخلاء العائلة من منزلها في أي لحظة.
وتقيم العائلة في منزلها منذ العام 1953 وعلى مدى 45 عاما خاضت صراعا مريرا ضد المستوطنين في المحاكم الإسرائيلية فيما تعرضت للأذى والاعتداءات من قبل الجماعات الاستعمارية الإسرائيلية المتطرفة.