- تصنيف المقال : الجالية الرياضي
- تاريخ المقال : 2023-06-14
يخوض المنتخب الوطني الأول لكرة القدم، الساعة الثالثة والنصف بتوقيت القدس مباراته الودية الأولى على ملعب جلوريا بونج تومو الدولي في مدينة سوربايا الاندونيسية.
وتقام هذه المباراة في اطار استعدادات المنتخبين لنهائيات كأس آسيا قطر 2024، حيث ستتوجه البعثة بعد لقاء أندونيسيا مباشرة إلى الصين للقاء منتخبها الأول في العشرين من الشهر الجاري.
ويخوض الفدائي اللقاء بالزي الأبيض، بعد الاجتماع الفني الخاص باللقاء، بينما يرتدي المنتخب الاندونيسي، اللون الأحمر.
وتعتبر هذه المواجهة الثانية التي تجمع المنتخبين، حيث سبق للمنتخب الأندونيسي أن تفوق بنتيجة عريضة على الفدائي (4/1) عام 2011، لكن هذا اللقاء يحظى باهتمام ورعاية رسمية وشعبية من جانب الأندونيسيين، وهذا الأمر انعكس على الاستقبال الحار للبعثة، خاصة أن تلك المواجهة تأتي بعد القرار التاريخي لأندونيسيا بمنع منتخب الاحتلال من اللعب على أراضيه في كأس العالم للشباب، وعلى ضوء هذا القرار تم سحب كأس العالم من أندونيسيا ونقله إلى الأرجنتين.
ويمتلك المدير الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم التونسي مكرم دبوب، تشكيلة موسعة من اللاعبين المحليين والمحترفين، وفقط تفتقد التشكيلة للمهاجم الهداف عدي الدباغ بسبب الإصابة، والمدافع الأيمن مصعب البطاط، الذي غاب لنفس السبب وقطع ارتباطه بنادي سيراميكا المصري وقرر العودة لدوري المحترفين عبر ناديه الأم شباب الظاهرية.
أمام المفاجأة الأبرز في هذا التجمع بالنسبة للفدائي، فيتمثل في ضم نجم الوسط عطاء جابر لاعب نفتشي باكو الاذربيجاني، ابن مجد الكروم داخل الخط الأخضر، ولاعب نادي اتحاد أبناء سخنين الأسبق، وهو من اللاعبين المميزين للغاية ووجوده سيعني الكثير لخط وسط الفدائي، فاللاعب تمكن هذا الموسم من تسجيل 6 أهداف مع فريقه، مقابل صناعة 6 أهداف خلال 36 مباراة خاضها مع فريقه الأذربيجاني.
وينتظر أن يلعب الفدائي كما تابعناه مؤخراً بتشكيلة شبه ثابتة، تضم خليطاً من اللاعبين المحترفين والمحليين وعليه يتوقع أن تكون تشكيلة الفدائي لخوض اللقاء مكونة من:
رامي حمادة في حراسة المرمى، واللاعبين ياسر حمد، ميشيل ميلاد، محمد صالح، وسامر الجندي أو (محمد اليوسفين) في الدفاع.
وفي الوسط محمد باسم وعدي خروب (ثنائي ارتكاز) ومعهم محمود أبو وردة، تامر صيام وإسلام البطران، وربما تكون المفاجأة الدفع باللاعب عطاء جابر من البداية، وفي الهجوم محمود وادي.
وتقام هذه المباراة في اطار استعدادات المنتخبين لنهائيات كأس آسيا قطر 2024، حيث ستتوجه البعثة بعد لقاء أندونيسيا مباشرة إلى الصين للقاء منتخبها الأول في العشرين من الشهر الجاري.
ويخوض الفدائي اللقاء بالزي الأبيض، بعد الاجتماع الفني الخاص باللقاء، بينما يرتدي المنتخب الاندونيسي، اللون الأحمر.
وتعتبر هذه المواجهة الثانية التي تجمع المنتخبين، حيث سبق للمنتخب الأندونيسي أن تفوق بنتيجة عريضة على الفدائي (4/1) عام 2011، لكن هذا اللقاء يحظى باهتمام ورعاية رسمية وشعبية من جانب الأندونيسيين، وهذا الأمر انعكس على الاستقبال الحار للبعثة، خاصة أن تلك المواجهة تأتي بعد القرار التاريخي لأندونيسيا بمنع منتخب الاحتلال من اللعب على أراضيه في كأس العالم للشباب، وعلى ضوء هذا القرار تم سحب كأس العالم من أندونيسيا ونقله إلى الأرجنتين.
ويمتلك المدير الفني للمنتخب الوطني الأول لكرة القدم التونسي مكرم دبوب، تشكيلة موسعة من اللاعبين المحليين والمحترفين، وفقط تفتقد التشكيلة للمهاجم الهداف عدي الدباغ بسبب الإصابة، والمدافع الأيمن مصعب البطاط، الذي غاب لنفس السبب وقطع ارتباطه بنادي سيراميكا المصري وقرر العودة لدوري المحترفين عبر ناديه الأم شباب الظاهرية.
أمام المفاجأة الأبرز في هذا التجمع بالنسبة للفدائي، فيتمثل في ضم نجم الوسط عطاء جابر لاعب نفتشي باكو الاذربيجاني، ابن مجد الكروم داخل الخط الأخضر، ولاعب نادي اتحاد أبناء سخنين الأسبق، وهو من اللاعبين المميزين للغاية ووجوده سيعني الكثير لخط وسط الفدائي، فاللاعب تمكن هذا الموسم من تسجيل 6 أهداف مع فريقه، مقابل صناعة 6 أهداف خلال 36 مباراة خاضها مع فريقه الأذربيجاني.
وينتظر أن يلعب الفدائي كما تابعناه مؤخراً بتشكيلة شبه ثابتة، تضم خليطاً من اللاعبين المحترفين والمحليين وعليه يتوقع أن تكون تشكيلة الفدائي لخوض اللقاء مكونة من:
رامي حمادة في حراسة المرمى، واللاعبين ياسر حمد، ميشيل ميلاد، محمد صالح، وسامر الجندي أو (محمد اليوسفين) في الدفاع.
وفي الوسط محمد باسم وعدي خروب (ثنائي ارتكاز) ومعهم محمود أبو وردة، تامر صيام وإسلام البطران، وربما تكون المفاجأة الدفع باللاعب عطاء جابر من البداية، وفي الهجوم محمود وادي.
