- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2023-07-10
أعلنت وزارة الدفاع الإسرائيلية، أمس، أنها أكملت سلسلة من التجارب الناجحة على نظام الاعتراض الصاروخي "مقلاع داود".
وقالت الوزارة، في بيان: إن مديرية "حوماه" في إدارة تطوير الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية بوزارة الدفاع، وسلاح الجو، وشركة "رافائيل"، وشركة "إلبيت سيستمز"، أكملوا بنجاح سلسلة من التجارب على نظام "مقلاع داود" لاعتراض التهديدات الجوية مثل صواريخ كروز والقذائف الصاروخية والطائرات دون طيار.
وأضاف البيان: إنه تم اختبار القدرات الحالية للنظام في عدد من السيناريوهات الصعبة، مشيراً إلى أن نجاح التجارب يشكل "علامة بارزة أخرى في القبول التشغيلي للنظام في سلاح الجو ضد مجموعة متنوعة من التهديدات في الساحات المختلفة للجيش الإسرائيلي".
ويعتبر "مقلاع داود"، وهو نظام مصمم لاعتراض الصواريخ التي يتم إطلاقها من مسافة ما بين 100 إلى 200 كيلومتر، طبقة دفاع مركزية في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، والذي يشمل أيضاً القبّة الحديدية لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقبّة الحديدية البحرية، ونظام "آرو" لاعتراض الصواريخ طويلة المدى.
وجرى استخدام "مقلاع داود" في عملية اعتراضية للمرة الأولى خلال عملية "السهم الواقي"، التي اندلعت بين إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي في أيار الماضي.
وقالت الوزارة، في بيان: إن مديرية "حوماه" في إدارة تطوير الأسلحة والبنية التحتية التكنولوجية بوزارة الدفاع، وسلاح الجو، وشركة "رافائيل"، وشركة "إلبيت سيستمز"، أكملوا بنجاح سلسلة من التجارب على نظام "مقلاع داود" لاعتراض التهديدات الجوية مثل صواريخ كروز والقذائف الصاروخية والطائرات دون طيار.
وأضاف البيان: إنه تم اختبار القدرات الحالية للنظام في عدد من السيناريوهات الصعبة، مشيراً إلى أن نجاح التجارب يشكل "علامة بارزة أخرى في القبول التشغيلي للنظام في سلاح الجو ضد مجموعة متنوعة من التهديدات في الساحات المختلفة للجيش الإسرائيلي".
ويعتبر "مقلاع داود"، وهو نظام مصمم لاعتراض الصواريخ التي يتم إطلاقها من مسافة ما بين 100 إلى 200 كيلومتر، طبقة دفاع مركزية في نظام الدفاع الجوي الإسرائيلي، والذي يشمل أيضاً القبّة الحديدية لاعتراض الصواريخ قصيرة المدى والقبّة الحديدية البحرية، ونظام "آرو" لاعتراض الصواريخ طويلة المدى.
وجرى استخدام "مقلاع داود" في عملية اعتراضية للمرة الأولى خلال عملية "السهم الواقي"، التي اندلعت بين إسرائيل وحركة الجهاد الإسلامي في أيار الماضي.