- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2023-07-31
سمحت الرقابة العسكرية الإسرائيلية، مساء أمس، بالكشف عن "إحباط" محاولة تهريب أسلحة ووسائل قتالية عبر الحدود الأردنية الإسرائيلية في منطقة الأغوار، الأسبوع الماضي، وُصفت بأنها "كبيرة واستثنائية".
وفتح "الشاباك"، وقيادة المنطقة الوسطى التابعة للجيش الإسرائيلي والمسؤولة عن جميع الوحدات والفرق التابعة للجيش في الضفة الغربية المحتلة ومنطقة القدس، تحقيقاً بشأن عملية التهريب المزعومة.
وحظرت الرقابة الإسرائيلية نشر تفاصيل التحقيق في الحادث، وهو أمر غير مألوف في محاولات التهريب السابقة، كما أن أجهزة الأمن الإسرائيلية لا تزال تفرض تعتيماً إعلامياً حول التفاصيل، بما في ذلك طبيعة العملية والمحتويات المهربة.
فيما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن العملية كانت تستهدف نقل الأسلحة المهربة إلى "المنظمات الإرهابية في يهودا والسامرة"، على حد تعبيرها، في إشارة إلى فصائل ومجموعات المقاومة الفلسطينية في الضفة المحتلة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عبر موقعها الإلكتروني، أن "معابر غور الأردن باتت طريقاً مفضلاً للمنظمات الإجرامية والإرهابية، التي تحاول من وقت لآخر إدخال أكبر عدد ممكن من الأسلحة والأموال إلى أراضي إسرائيل والضفة".
وفتح "الشاباك"، وقيادة المنطقة الوسطى التابعة للجيش الإسرائيلي والمسؤولة عن جميع الوحدات والفرق التابعة للجيش في الضفة الغربية المحتلة ومنطقة القدس، تحقيقاً بشأن عملية التهريب المزعومة.
وحظرت الرقابة الإسرائيلية نشر تفاصيل التحقيق في الحادث، وهو أمر غير مألوف في محاولات التهريب السابقة، كما أن أجهزة الأمن الإسرائيلية لا تزال تفرض تعتيماً إعلامياً حول التفاصيل، بما في ذلك طبيعة العملية والمحتويات المهربة.
فيما ذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن العملية كانت تستهدف نقل الأسلحة المهربة إلى "المنظمات الإرهابية في يهودا والسامرة"، على حد تعبيرها، في إشارة إلى فصائل ومجموعات المقاومة الفلسطينية في الضفة المحتلة.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت"، عبر موقعها الإلكتروني، أن "معابر غور الأردن باتت طريقاً مفضلاً للمنظمات الإجرامية والإرهابية، التي تحاول من وقت لآخر إدخال أكبر عدد ممكن من الأسلحة والأموال إلى أراضي إسرائيل والضفة".