- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2023-08-02
استشهد فتى برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء امس، بزعم محاولته تنفيذ عملية طعن قرب الخليل، بحسب ما ذكرت تقارير صحافية إسرائيلية.
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أصدرته في وقت متأخر من مساء امس، إنها "تبلغت رسميا من الهيئة العامة للشؤون المدنية، باستشهاد الفتى محمد فريد شوقي الزعارير (15 عاما)، برصاص الاحتلال قرب بلدة السموع".
وأشارت مصادر محلية بأن الشهيد الزعارير طالب مدرسة أنهى الصف التاسع بتفوق في مدرسة ذكور البخاري الأساسية التابعة لمديرية التربية والتعليم جنوب الخليل.
وزعمت تقارير إسرائيلية بأن الفتى قد حاول طعن جنود بجيش الاحتلال، خلال تواجدهم في محطّة للحافلات، قرب بلدة السموع، ليُطلَق عليه النار، بعيد ذلك.
وقد أشارت التقارير إلى أن طبيبا بجيش الاحتلال، قد أقرّ وفاة الفتى، ليستشهد بذلك متأثرا بإصابته.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن ضابطة كانت تستقل مركبة في المنطقة برفقة أحد جنود الاحتلال الذي كان يقود المركبة، وقد "شاهدت مشتبها به في محطة الحافلات". لتتخذ بعيد ذلك "قرارا بالعودة واستجواب المشتبه به، الذي قام بسحب السكين عليهما، وحاول طعنهما".
وأضافت إذاعة جيش الاحتلال، إن الجندي "سائق السيارة، أطلق النار وحيّد المخرّب الذي أعلنت وفاته فيما بعد".
وشرعت قوات الاحتلال بإجراء عمليات بحث، وعزّزت من تواجد عناصرها في المنطقة.
وقال جيش الاحتلال في بيانه الأولي الذي أصدره بشأن العملية، "ورد بلاغ عن محاولة تنفيذ عملية طعن في مفترق (السموع)".
وذكر أنه "تم تحييد المخرّب"، مشيرا إلى أنه "لا إصابات"، بين عناصر جيش الاحتلال.
وفي بيان ثانٍ، قال جيش الاحتلال، إن "ضابطة وجنديا من (الجيش) قاما بتحييد مخرّب حاول تنفيذ عملية طعن في مفترق (السموع) جنوب الخليل".
وذكر البيان ذاته أن "جنديا وضابطة قد رصدا مشتبها فيه في المفترق... جنوب الخليل، وتقدما باتجاهه، حيث قام المخرب بمحاولة طعنهما، حيث قام الجندي بتحييد المخرب. ولم تقع إصابات في صفوف قواتنا".
وقالت وزارة الصحة الفلسطينية في بيان أصدرته في وقت متأخر من مساء امس، إنها "تبلغت رسميا من الهيئة العامة للشؤون المدنية، باستشهاد الفتى محمد فريد شوقي الزعارير (15 عاما)، برصاص الاحتلال قرب بلدة السموع".
وأشارت مصادر محلية بأن الشهيد الزعارير طالب مدرسة أنهى الصف التاسع بتفوق في مدرسة ذكور البخاري الأساسية التابعة لمديرية التربية والتعليم جنوب الخليل.
وزعمت تقارير إسرائيلية بأن الفتى قد حاول طعن جنود بجيش الاحتلال، خلال تواجدهم في محطّة للحافلات، قرب بلدة السموع، ليُطلَق عليه النار، بعيد ذلك.
وقد أشارت التقارير إلى أن طبيبا بجيش الاحتلال، قد أقرّ وفاة الفتى، ليستشهد بذلك متأثرا بإصابته.
وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي، أن ضابطة كانت تستقل مركبة في المنطقة برفقة أحد جنود الاحتلال الذي كان يقود المركبة، وقد "شاهدت مشتبها به في محطة الحافلات". لتتخذ بعيد ذلك "قرارا بالعودة واستجواب المشتبه به، الذي قام بسحب السكين عليهما، وحاول طعنهما".
وأضافت إذاعة جيش الاحتلال، إن الجندي "سائق السيارة، أطلق النار وحيّد المخرّب الذي أعلنت وفاته فيما بعد".
وشرعت قوات الاحتلال بإجراء عمليات بحث، وعزّزت من تواجد عناصرها في المنطقة.
وقال جيش الاحتلال في بيانه الأولي الذي أصدره بشأن العملية، "ورد بلاغ عن محاولة تنفيذ عملية طعن في مفترق (السموع)".
وذكر أنه "تم تحييد المخرّب"، مشيرا إلى أنه "لا إصابات"، بين عناصر جيش الاحتلال.
وفي بيان ثانٍ، قال جيش الاحتلال، إن "ضابطة وجنديا من (الجيش) قاما بتحييد مخرّب حاول تنفيذ عملية طعن في مفترق (السموع) جنوب الخليل".
وذكر البيان ذاته أن "جنديا وضابطة قد رصدا مشتبها فيه في المفترق... جنوب الخليل، وتقدما باتجاهه، حيث قام المخرب بمحاولة طعنهما، حيث قام الجندي بتحييد المخرب. ولم تقع إصابات في صفوف قواتنا".
