- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-04-18
أصيب مواطنون بحالات اختناق خلال التصدي لعمليات اقتحام، هدمت قوات الاحتلال في سياقها منزلي أسيرين في بلدة بني نعيم شرق الخليل، وجرفت أراضي واقتلعت أشجاراً في بلدة دير استيا، شمال غربي سلفيت، لتوسعة مدخل مستوطنة.
ففي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصيب مواطنون بحالات اختناق خلال مواجهات أعقبت عملية اقتحام واسعة.
وقالت مصادر محلية: إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة فجراً وشنت حملة دهم وتفتيش تركزت في أحياء عصيدة، وخلة العين، والحارة التحتا، ووسط البلدة، اقتحم خلالها جنود الاحتلال العديد من المنازل، وألحقوا أضراراً بممتلكات المواطنين.
وأكدت أن قوات الاحتلال اعتقلت تسعة شبان ونقلتهم إلى مستوطنة "كرمي تسور" المقامة على أراضي البلدة، وأجرت تحقيقات معهم استمرت لساعات قبل إطلاق سراحهم، وفي غضون ذلك، اندلعت مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز صوب المواطنين ومنازلهم، ما أسفر عن إصابة عدد منهم بالاختناق.
وفي مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، اندلعت مواجهات مماثلة.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم واعتقلت شاباً وسط مواجهات أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز.
وفي بلدة بني نعيم شرق الخليل، هدمت قوات الاحتلال منزلي أسيرين.
وقالت مصادر محلية: إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات اقتحمت البلدة، وحاصرت حارة الزيادات وسط البلدة، ومنعت الصحافيين والمواطنين من الحركة، قبل أن تشرع بهدم منزل، يؤوي عائلتي الأسيرين محمود علي زيدات، وأحمد محمود زيدات، وتفجير الآخر.
وفي بلدة دير استيا، شمال غربي سلفيت، شرعت سلطات الاحتلال بأعمال التجريف لشق وتوسعة طريق استيطاني في المنطقة الشمالية الغربية من أراضي البلدة.
وأفاد رئيس بلدية دير استيا فراس ذياب، بأن جرافات الاحتلال شرعت بتجريف أراضٍ تعود ملكيتها لعائلة محمد حسين أبو ناصر، لشق طريق وتوسعة مدخل مستوطنة "رفافا" المقامة على أراضي المواطنين.
وأوضح ذياب أن شق وتوسعة الطريق يلتهم الأراضي في تلك المنطقة بطول 100 متر وعرض 10 أمتار، ويقتلع أشجار الزيتون المعمرة في تلك المنطقة.
وقال الناشط في محافظة سلفيت عيسى صوف: "إن ما يجري هناك هو توسعة وتطوير لمدخل مستوطنة "رفافا".
وأضاف: إن التوسعة الجارية قد تشمل تركيب إشارة ضوئية، أو دوار على غرار بقية المستوطنات، لضمان عدم انتظار الداخلين والخارجين من المستوطنين فترات طويلة، خاصة أثناء فترات الذروة.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، اقتحم مستوطنون تجمعاً بدوياً شمال غربي أريحا، بقيادة رئيس مجلس الاستيطان يوسي دغان.
وأكد المشرف العام لمنظمة "الببدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات أن مستوطنين اقتحموا تجمع عرب المليحات بوساطة خيول ومركبات يرافقهم رئيس مجلس المستوطنات في الضفة الغربية يوسي دغان، وسط استفزاز للأهالي.
ففي بلدة بيت أمر، شمال الخليل، أصيب مواطنون بحالات اختناق خلال مواجهات أعقبت عملية اقتحام واسعة.
وقالت مصادر محلية: إن قوة من جيش الاحتلال اقتحمت البلدة فجراً وشنت حملة دهم وتفتيش تركزت في أحياء عصيدة، وخلة العين، والحارة التحتا، ووسط البلدة، اقتحم خلالها جنود الاحتلال العديد من المنازل، وألحقوا أضراراً بممتلكات المواطنين.
وأكدت أن قوات الاحتلال اعتقلت تسعة شبان ونقلتهم إلى مستوطنة "كرمي تسور" المقامة على أراضي البلدة، وأجرت تحقيقات معهم استمرت لساعات قبل إطلاق سراحهم، وفي غضون ذلك، اندلعت مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز صوب المواطنين ومنازلهم، ما أسفر عن إصابة عدد منهم بالاختناق.
وفي مخيم شعفاط بالقدس المحتلة، اندلعت مواجهات مماثلة.
وقال شهود عيان: إن قوات الاحتلال اقتحمت المخيم واعتقلت شاباً وسط مواجهات أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز.
وفي بلدة بني نعيم شرق الخليل، هدمت قوات الاحتلال منزلي أسيرين.
وقالت مصادر محلية: إن قوات كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافات اقتحمت البلدة، وحاصرت حارة الزيادات وسط البلدة، ومنعت الصحافيين والمواطنين من الحركة، قبل أن تشرع بهدم منزل، يؤوي عائلتي الأسيرين محمود علي زيدات، وأحمد محمود زيدات، وتفجير الآخر.
وفي بلدة دير استيا، شمال غربي سلفيت، شرعت سلطات الاحتلال بأعمال التجريف لشق وتوسعة طريق استيطاني في المنطقة الشمالية الغربية من أراضي البلدة.
وأفاد رئيس بلدية دير استيا فراس ذياب، بأن جرافات الاحتلال شرعت بتجريف أراضٍ تعود ملكيتها لعائلة محمد حسين أبو ناصر، لشق طريق وتوسعة مدخل مستوطنة "رفافا" المقامة على أراضي المواطنين.
وأوضح ذياب أن شق وتوسعة الطريق يلتهم الأراضي في تلك المنطقة بطول 100 متر وعرض 10 أمتار، ويقتلع أشجار الزيتون المعمرة في تلك المنطقة.
وقال الناشط في محافظة سلفيت عيسى صوف: "إن ما يجري هناك هو توسعة وتطوير لمدخل مستوطنة "رفافا".
وأضاف: إن التوسعة الجارية قد تشمل تركيب إشارة ضوئية، أو دوار على غرار بقية المستوطنات، لضمان عدم انتظار الداخلين والخارجين من المستوطنين فترات طويلة، خاصة أثناء فترات الذروة.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، اقتحم مستوطنون تجمعاً بدوياً شمال غربي أريحا، بقيادة رئيس مجلس الاستيطان يوسي دغان.
وأكد المشرف العام لمنظمة "الببدر" للدفاع عن حقوق البدو حسن مليحات أن مستوطنين اقتحموا تجمع عرب المليحات بوساطة خيول ومركبات يرافقهم رئيس مجلس المستوطنات في الضفة الغربية يوسي دغان، وسط استفزاز للأهالي.
