- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-04-29
قالت منظمة "وورلد سنترال كيتشن" (المطبخ المركزي العالمي) أمس، إنها ستستأنف عملياتهما في قطاع غزة، بعد أربعة أسابيع على مقتل سبعة من موظفيها في هجوم جوي إسرائيلي.
وأضافت المنظمة، في بيان، صدر أمس: "لقد اضطررنا إلى اتخاذ قرار التوقف عن تقديم المساعدات الغذائية تماماً خلال واحدة من أسوأ أزمات الجوع على الإطلاق، وإنهاء عمليتنا التي شكلت 62% من إجمالي مساعدات المنظمات غير الحكومية الدولية، أو الاستمرار في التغذية مع إدراك أن عمال الإغاثة والمدنيين يتعرضون للترهيب والقتل".
وكان سبعة من موظفي "المطبخ المركزي العالمي" قد قتلوا، في أول نيسان الجاري؛ عندما هاجمت مسيّرات إسرائيلية ثلاث مركبات تقل موظفين كانوا قد غادروا مستودعاً في دير البلح وسط قطاع غزة.
ووصف الجيش الإسرائيلي الضربات التي شنتها المسيّرات بأنها "خطأ فادح" ناتج عن خطأ في تحديد الهوية.
وقال المنظمة: إنها ستستمر في المطالبة بتقديم أجوبة، والضغط من أجل التغيير لحماية العاملين في المنظمة وغيرهم من العمال، مؤكدة أن "مطلبنا بإجراء تحقيق محايد ودولي لا يزال قائماً".
وأضافت: إنها ستواصل العمل لإدخال أكبر قدر ممكن من الغذاء إلى غزة، سواء عن طريق البر أو الجو أو البحر.
وأوضحت أن لديها 276 شاحنة تتألف من 8 ملايين وجبة جاهزة للدخول عبر معبر رفح في جنوب القطاع، بالإضافة إلى شاحنات من الأردن، وإنها تستكشف إمكانية تقديم مساعدات عبر البحر.
وأضافت المنظمة، في بيان، صدر أمس: "لقد اضطررنا إلى اتخاذ قرار التوقف عن تقديم المساعدات الغذائية تماماً خلال واحدة من أسوأ أزمات الجوع على الإطلاق، وإنهاء عمليتنا التي شكلت 62% من إجمالي مساعدات المنظمات غير الحكومية الدولية، أو الاستمرار في التغذية مع إدراك أن عمال الإغاثة والمدنيين يتعرضون للترهيب والقتل".
وكان سبعة من موظفي "المطبخ المركزي العالمي" قد قتلوا، في أول نيسان الجاري؛ عندما هاجمت مسيّرات إسرائيلية ثلاث مركبات تقل موظفين كانوا قد غادروا مستودعاً في دير البلح وسط قطاع غزة.
ووصف الجيش الإسرائيلي الضربات التي شنتها المسيّرات بأنها "خطأ فادح" ناتج عن خطأ في تحديد الهوية.
وقال المنظمة: إنها ستستمر في المطالبة بتقديم أجوبة، والضغط من أجل التغيير لحماية العاملين في المنظمة وغيرهم من العمال، مؤكدة أن "مطلبنا بإجراء تحقيق محايد ودولي لا يزال قائماً".
وأضافت: إنها ستواصل العمل لإدخال أكبر قدر ممكن من الغذاء إلى غزة، سواء عن طريق البر أو الجو أو البحر.
وأوضحت أن لديها 276 شاحنة تتألف من 8 ملايين وجبة جاهزة للدخول عبر معبر رفح في جنوب القطاع، بالإضافة إلى شاحنات من الأردن، وإنها تستكشف إمكانية تقديم مساعدات عبر البحر.