- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-04-29
قال الجيش الإسرائيلي، إن رئيس أركانه، هرتسي هاليفي، أقر خطط مواصلة الحرب على قطاع غزة، مع قائد القيادة الجنوبية اللواء يارون فينكلمان وجميع قادة الفرق والألوية التابعة للقيادة.
وأضاف الجيش الإسرائيلي، في بيان صحافي: إن هاليفي أجرى، أمس، "نقاشاً وأقر خطط مواصلة الحرب مع قائد القيادة الجنوبية اللواء يارون فينكلمان وجميع قادة الفرق والألوية التابعة للقيادة".
وقال موقع "واللا" العبري: إن رئيس الأركان أقر خلال المناقشة خطط عملياته لاجتياح رفح جنوب قطاع غزة.
من جهة ثانية، قالت القناة "12" العبرية: إن نحو 30 جندياً في قوات الاحتياط، التابعة للواء المظليين في الجيش الإسرائيلي، رفضوا أوامر بالاستعداد لعملية عسكرية في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، بحجة "عدم قدرتهم على مواصلة القتال".
وبحسب القناة، فإن 30 جندياً من سرية المظليين الاحتياطية، الملحقة بلواء المظليين النظامي، تلقوا أمراً بالاستعداد لعملية في رفح. وأوضحت أن الجنود رفضوا أوامر الاستعداد، وأبلغوا قادتهم أنهم لن يلتحقوا بوحدتهم لأنهم "لم يعودوا قادرين على ذلك".
وبحسب القناة، فإن "القادة العسكريين لا يعتزمون إجبار عناصر الاحتياط" على المشاركة في العملية، وذكرت أن عدم مشاركتهم "لن يؤدي إلى فجوة عملياتية"، في حين أشار التقرير إلى أن ذلك يكشف عن "حالة الاستنزاف التي تعاني منها قوات الاحتياط بعد أشهر على القتال".
وعلّق قائد السرية على عشرات الرسائل من جنوده، الذين عبروا من خلالها عن عدم رغبتهم في المشاركة بالعملية العسكرية في رفح، مدعياً أنه لا يفعل ذلك لأنه يهوى الحرب، وإنما "لأنه يتحتم القيام بذلك فيما إخوتي وأخواتي مختطفون، ولأننا في خضم القيام الثاني لدولة إسرائيل. وسيظل الأمر مؤلماً وصعباً".
وأضاف: إن "تشكيل المعركة منخفض للغاية".
وأضاف الجيش الإسرائيلي، في بيان صحافي: إن هاليفي أجرى، أمس، "نقاشاً وأقر خطط مواصلة الحرب مع قائد القيادة الجنوبية اللواء يارون فينكلمان وجميع قادة الفرق والألوية التابعة للقيادة".
وقال موقع "واللا" العبري: إن رئيس الأركان أقر خلال المناقشة خطط عملياته لاجتياح رفح جنوب قطاع غزة.
من جهة ثانية، قالت القناة "12" العبرية: إن نحو 30 جندياً في قوات الاحتياط، التابعة للواء المظليين في الجيش الإسرائيلي، رفضوا أوامر بالاستعداد لعملية عسكرية في مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، بحجة "عدم قدرتهم على مواصلة القتال".
وبحسب القناة، فإن 30 جندياً من سرية المظليين الاحتياطية، الملحقة بلواء المظليين النظامي، تلقوا أمراً بالاستعداد لعملية في رفح. وأوضحت أن الجنود رفضوا أوامر الاستعداد، وأبلغوا قادتهم أنهم لن يلتحقوا بوحدتهم لأنهم "لم يعودوا قادرين على ذلك".
وبحسب القناة، فإن "القادة العسكريين لا يعتزمون إجبار عناصر الاحتياط" على المشاركة في العملية، وذكرت أن عدم مشاركتهم "لن يؤدي إلى فجوة عملياتية"، في حين أشار التقرير إلى أن ذلك يكشف عن "حالة الاستنزاف التي تعاني منها قوات الاحتياط بعد أشهر على القتال".
وعلّق قائد السرية على عشرات الرسائل من جنوده، الذين عبروا من خلالها عن عدم رغبتهم في المشاركة بالعملية العسكرية في رفح، مدعياً أنه لا يفعل ذلك لأنه يهوى الحرب، وإنما "لأنه يتحتم القيام بذلك فيما إخوتي وأخواتي مختطفون، ولأننا في خضم القيام الثاني لدولة إسرائيل. وسيظل الأمر مؤلماً وصعباً".
وأضاف: إن "تشكيل المعركة منخفض للغاية".