- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-01
نشرت القيادة العسكرية الأميركية الوسطى "سنتكوم"، امس، صورا أولية للرصيف البحري العائم قبالة شواطئ قطاع غزة، قائلة: إن العمل جار في بنائه، وإن الوكالة الأميركية للتنمية والشركاء في المجال الإنساني سيدعمون الرصيف لاستلام المساعدات الإنسانية وإيصالها عبر الرصيف فور انتهائه إلى سكان القطاع.
وقالت سابرينا سينغ نائبة المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون": إن بناء الرصيف العائم كلف الولايات المتحدة حوالى 320 مليون دولار، تشمل جميع التكاليف المرتبطة بالإنشاء الأولي للنظام، المعروف باسم "الخدمات اللوجستية المشتركة فوق الشاطئين، ومن المرجح أن تتم تكلفة التشغيل الفعلي للرصيف خلال الأشهر القليلة المقبلة".
ويهدف الرصيف المؤقت إلى المساعدة في إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. ومن المرجح أن يقوم الجيش الأميركي بتشغيل الرصيف للأشهر الثلاثة المقبلة على الأقل، حسبما قال مسؤولون أميركيون لشبكة "سي إن إن" الأميركية في وقت سابق.
ونقلت الشبكة عن عسكري أميركي كبير، الأسبوع الماضي، قوله: إن الولايات المتحدة "في طريقها لبدء تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة من البحر في أوائل شهر أيار"، موضحا أنها "ستبدأ بما يعادل 90 شاحنة يوميا من المساعدات، ثم تتوسع لتشمل 150 شاحنة يوميا بمجرد الوصول إلى القدرة التشغيلية الكاملة".
وقال المسؤول: إن الجيش الأميركي مستعد لتنفيذ المهمة لعدة أشهر، لكنه أكد أنه "لن تكون هناك قوات أميركية على الأرض في غزة" وهو أمر استبعده الرئيس الأميركي جو بايدن عندما أعلن عن خطط لبناء الرصيف في آذار الماضي.
وأوضح المسؤول العسكري أنه "بدلا من ذلك، ستتعاون قوات الدفاع الإسرائيلية مع الجيش الأميركي لترسيخ الجسر المؤدي إلى الشاطئ في غزة في اليوم الأول" على حد قوله.
سبق وذكرت شبكة "سي إن إن" أن المساعدات "ستتدفق من قبرص عبر السفن التجارية، والتي ستسافر حوالى 200 ميل إلى الرصيف العائم الذي يرسو على بعد أميال قبالة ساحل غزة. وسيتم بعد ذلك نقل هذه المساعدات إلى قوارب أصغر تابعة للجيش، والتي يمكن لكل منها استيعاب حوالى 15 شاحنة مساعدات، والتي ستنتقل إلى الجسر الراسي على الشاطئ".
وفي نيقوسيا، أعلن الرئيس القبرصي، امس، أنه يتوقع أن ينجز الجيش الأميركي بناء الرصيف العائم على ساحل غزة، الخميس، للسماح بإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وقال الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للصحافيين، امس: إن الولايات المتحدة أبلغت حكومته أن الرصيف سيكون جاهزا، الخميس.
وستصل المساعدات الإنسانية أولا إلى قبرص حيث ستخضع للتفتيش وفقا لمسؤول عسكري أميركي كبير. بعد ذلك تنقل إلى الرصيف العائم حيث يتولاها شركاء في المجال الإنساني وتنقل إلى القطاع بواسطة شاحنات.
وأكد الرئيس القبرصي أن "جمهورية قبرص تقوم بجميع الاستعدادات اللازمة بالتعاون مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والإمارات لإرسال المساعدات الإنسانية، بمجرد أن تعطي واشنطن الضوء الأخضر".
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارة له في الأردن، امس: إن الرصيف سيكون جاهزا في غضون أسبوع.
وأوضح بلينكن لصحافيين، "لدينا ممر بحري نعمل عليه وأقول: إنه في غضون أسبوع سيكون جاهزا".
وقالت سابرينا سينغ نائبة المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون": إن بناء الرصيف العائم كلف الولايات المتحدة حوالى 320 مليون دولار، تشمل جميع التكاليف المرتبطة بالإنشاء الأولي للنظام، المعروف باسم "الخدمات اللوجستية المشتركة فوق الشاطئين، ومن المرجح أن تتم تكلفة التشغيل الفعلي للرصيف خلال الأشهر القليلة المقبلة".
ويهدف الرصيف المؤقت إلى المساعدة في إيصال المساعدات الإنسانية إلى غزة. ومن المرجح أن يقوم الجيش الأميركي بتشغيل الرصيف للأشهر الثلاثة المقبلة على الأقل، حسبما قال مسؤولون أميركيون لشبكة "سي إن إن" الأميركية في وقت سابق.
ونقلت الشبكة عن عسكري أميركي كبير، الأسبوع الماضي، قوله: إن الولايات المتحدة "في طريقها لبدء تسليم المساعدات الإنسانية إلى غزة من البحر في أوائل شهر أيار"، موضحا أنها "ستبدأ بما يعادل 90 شاحنة يوميا من المساعدات، ثم تتوسع لتشمل 150 شاحنة يوميا بمجرد الوصول إلى القدرة التشغيلية الكاملة".
وقال المسؤول: إن الجيش الأميركي مستعد لتنفيذ المهمة لعدة أشهر، لكنه أكد أنه "لن تكون هناك قوات أميركية على الأرض في غزة" وهو أمر استبعده الرئيس الأميركي جو بايدن عندما أعلن عن خطط لبناء الرصيف في آذار الماضي.
وأوضح المسؤول العسكري أنه "بدلا من ذلك، ستتعاون قوات الدفاع الإسرائيلية مع الجيش الأميركي لترسيخ الجسر المؤدي إلى الشاطئ في غزة في اليوم الأول" على حد قوله.
سبق وذكرت شبكة "سي إن إن" أن المساعدات "ستتدفق من قبرص عبر السفن التجارية، والتي ستسافر حوالى 200 ميل إلى الرصيف العائم الذي يرسو على بعد أميال قبالة ساحل غزة. وسيتم بعد ذلك نقل هذه المساعدات إلى قوارب أصغر تابعة للجيش، والتي يمكن لكل منها استيعاب حوالى 15 شاحنة مساعدات، والتي ستنتقل إلى الجسر الراسي على الشاطئ".
وفي نيقوسيا، أعلن الرئيس القبرصي، امس، أنه يتوقع أن ينجز الجيش الأميركي بناء الرصيف العائم على ساحل غزة، الخميس، للسماح بإيصال المزيد من المساعدات الإنسانية إلى القطاع المحاصر.
وقال الرئيس القبرصي نيكوس خريستودوليدس للصحافيين، امس: إن الولايات المتحدة أبلغت حكومته أن الرصيف سيكون جاهزا، الخميس.
وستصل المساعدات الإنسانية أولا إلى قبرص حيث ستخضع للتفتيش وفقا لمسؤول عسكري أميركي كبير. بعد ذلك تنقل إلى الرصيف العائم حيث يتولاها شركاء في المجال الإنساني وتنقل إلى القطاع بواسطة شاحنات.
وأكد الرئيس القبرصي أن "جمهورية قبرص تقوم بجميع الاستعدادات اللازمة بالتعاون مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي والإمارات لإرسال المساعدات الإنسانية، بمجرد أن تعطي واشنطن الضوء الأخضر".
وقال وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن خلال زيارة له في الأردن، امس: إن الرصيف سيكون جاهزا في غضون أسبوع.
وأوضح بلينكن لصحافيين، "لدينا ممر بحري نعمل عليه وأقول: إنه في غضون أسبوع سيكون جاهزا".