- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-02
كشف مصدر فلسطيني مسؤول لفضائية "سكاي نيوز عربية"، مساء أمس، تفاصيل الورقة العربية لإقامة دولة فلسطينية.
وقال إن "الورقة العربية التي تصوغها السداسية العربية تتضمن خارطة طريق من 4 مراحل، وصولاً لإقامة الدولة الفلسطينية".
وأوضح أن "المرحلة الأولى تشمل إعادة حكم السلطة الفلسطينية في غزة، ومنح الحكومة الفلسطينية إمكانية العمل، وفرض القانون والنظام، وإعادة إعمار القطاع".
ولفت إلى أن "المرحلة الثانية تتضمن دمج مناطق (أ) التي تسيطر عليها السلطة، مع مناطق (ب) التي تخضع للسلطة إدارياً ولإسرائيل أمنياً".
وأشار إلى أن "المرحلة الثانية أيضاً تتضمن وضع خطة لإصلاح أجهزة السلطة الفلسطينية بما فيها إعادة هيكلة أجهزة الأمن".
وأفاد بأن "المرحلة الثالثة تشمل إطلاق مفاوضات قضايا الوضع النهائي كالقدس والحدود واللاجئين والمياه"، قائلاً إن "المرحلة الرابعة والأخيرة يتم فيها الإعلان عن استقلال فلسطين وبعدها التطبيع بين إسرائيل والدول العربية".
وصرح بأن "السعودية طلبت من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، في العاصمة الرياض، ضمانات حقيقية لإقامة الدولة الفلسطينية"، منوهاً بأن "بلينكن لم يعطِ إجابة على الورقة العربية، وأبدى اعتراضاً على الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية".
وذكر أن "المطروح هو الوصول لاتفاق يعطي الفلسطينيين ما هو أكثر من اتفاق أوسلو، وأقل من الدولة الفلسطينية، قبل الوصول إلى المرحلة النهائية".
وقال إن "الورقة العربية التي تصوغها السداسية العربية تتضمن خارطة طريق من 4 مراحل، وصولاً لإقامة الدولة الفلسطينية".
وأوضح أن "المرحلة الأولى تشمل إعادة حكم السلطة الفلسطينية في غزة، ومنح الحكومة الفلسطينية إمكانية العمل، وفرض القانون والنظام، وإعادة إعمار القطاع".
ولفت إلى أن "المرحلة الثانية تتضمن دمج مناطق (أ) التي تسيطر عليها السلطة، مع مناطق (ب) التي تخضع للسلطة إدارياً ولإسرائيل أمنياً".
وأشار إلى أن "المرحلة الثانية أيضاً تتضمن وضع خطة لإصلاح أجهزة السلطة الفلسطينية بما فيها إعادة هيكلة أجهزة الأمن".
وأفاد بأن "المرحلة الثالثة تشمل إطلاق مفاوضات قضايا الوضع النهائي كالقدس والحدود واللاجئين والمياه"، قائلاً إن "المرحلة الرابعة والأخيرة يتم فيها الإعلان عن استقلال فلسطين وبعدها التطبيع بين إسرائيل والدول العربية".
وصرح بأن "السعودية طلبت من وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن، في العاصمة الرياض، ضمانات حقيقية لإقامة الدولة الفلسطينية"، منوهاً بأن "بلينكن لم يعطِ إجابة على الورقة العربية، وأبدى اعتراضاً على الاعتراف الأحادي بالدولة الفلسطينية".
وذكر أن "المطروح هو الوصول لاتفاق يعطي الفلسطينيين ما هو أكثر من اتفاق أوسلو، وأقل من الدولة الفلسطينية، قبل الوصول إلى المرحلة النهائية".