- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-03
أعادت جمعية الهلال الأحمر، أمس، تشغيل أقسام في "مستشفى الأمل" بمدينة خان يونس جنوب قطاع غزة، بعد خروجه عن الخدمة قبل أكثر من شهر جراء اقتحامه من قبل جيش الاحتلال خلال الحرب على القطاع.
وأفادت مصادر محلية بأن مستشفى "الأمل" استأنف العمل في بعض الأقسام، بعد أن تعرض لهجمات من جيش الاحتلال أثناء توغله في مدينة خان يونس.
وقالت الجمعية في منشور عبر منصة "إكس": "الطفل محمد لؤي الرقب أول حالة ولادة بعد إعادة تشغيل قسم الولادة بمستشفى الأمل في خان يونس".
وفي آذار اقتحمت قوات إسرائيلية مستشفى "الأمل" وسط إطلاق نار كثيف، وعمدت إلى القيام بأعمال تجريف في محيطه، وفق بيان سابق للهلال الأحمر الفلسطيني.
وفي 26 من الشهر نفسه، أعلنت الجمعية خروج المستشفى عن الخدمة بشكل تام، بعدما أجبر الجيش الإسرائيلي الطواقم الطبية على إخلاء المستشفى وأغلق مداخله بسواتر ترابية، قبل أن ينسحب من المدينة في 7 نيسان الجاري.
ومنذ بدء حربها على غزة في 7 تشرين الأول، تستهدف قوات الاحتلال بهجمات ممنهجة ومتواصلة المرافق الطبية والمستشفيات في مختلف مناطق القطاع، ما تسبب في تدمير المنظومة الصحية، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.
واستهداف الجيش لمستشفيات القطاع يأتي ضمن حرب مدمرة يشنها على غزة، خلفت عشرات آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم أطفال ونساء.
وأفادت مصادر محلية بأن مستشفى "الأمل" استأنف العمل في بعض الأقسام، بعد أن تعرض لهجمات من جيش الاحتلال أثناء توغله في مدينة خان يونس.
وقالت الجمعية في منشور عبر منصة "إكس": "الطفل محمد لؤي الرقب أول حالة ولادة بعد إعادة تشغيل قسم الولادة بمستشفى الأمل في خان يونس".
وفي آذار اقتحمت قوات إسرائيلية مستشفى "الأمل" وسط إطلاق نار كثيف، وعمدت إلى القيام بأعمال تجريف في محيطه، وفق بيان سابق للهلال الأحمر الفلسطيني.
وفي 26 من الشهر نفسه، أعلنت الجمعية خروج المستشفى عن الخدمة بشكل تام، بعدما أجبر الجيش الإسرائيلي الطواقم الطبية على إخلاء المستشفى وأغلق مداخله بسواتر ترابية، قبل أن ينسحب من المدينة في 7 نيسان الجاري.
ومنذ بدء حربها على غزة في 7 تشرين الأول، تستهدف قوات الاحتلال بهجمات ممنهجة ومتواصلة المرافق الطبية والمستشفيات في مختلف مناطق القطاع، ما تسبب في تدمير المنظومة الصحية، وكارثة إنسانية غير مسبوقة.
واستهداف الجيش لمستشفيات القطاع يأتي ضمن حرب مدمرة يشنها على غزة، خلفت عشرات آلاف الشهداء والجرحى، معظمهم أطفال ونساء.