- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-09
تصاعد العدوان الإسرائيلي المستمر على محافظة رفح، أمس، مع تقدم الدبابات غرباً، وتصاعد القصف الجوي والمدفعي على مناطق وسط وجنوب وغرب المحافظة.
وشهد يوم أمس قصفاً جوياً ومدفعياً عنيفاً، طال مناطق ميدان العودة، والدوار الشرقي، وميدان النجمة، وبلدية رفح، وحي البرازيل، ومحيط برج عوض، ومحيط مسجد الاستقامة، ومخيم الشابورة، وأطراف حي تل السلطان غرباً، وغيرها من المناطق.
كما اندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة في مناطق متفرقة من شرق المحافظة، مع محاولة الدبابات تعميق التقدم البري ناحية حي السلام، المحاذي للحدود المصرية.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، في اليوم الـ215 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 7 مجازر ضد العائلات في القطاع، راح ضحيتها 55 شهيداً و200 مصاب، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 65 شهيداً.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق وزارة الصحة في غزة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 34844 شهيداً و78404 مصابين، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.
وشهد يوم أمس قصفاً جوياً ومدفعياً عنيفاً، طال مناطق ميدان العودة، والدوار الشرقي، وميدان النجمة، وبلدية رفح، وحي البرازيل، ومحيط برج عوض، ومحيط مسجد الاستقامة، ومخيم الشابورة، وأطراف حي تل السلطان غرباً، وغيرها من المناطق.
كما اندلعت اشتباكات مسلحة عنيفة في مناطق متفرقة من شرق المحافظة، مع محاولة الدبابات تعميق التقدم البري ناحية حي السلام، المحاذي للحدود المصرية.
ووفق التقرير اليومي المُحدث الصادر عن وزارة الصحة بغزة، في اليوم الـ215 من العدوان، فقد ارتكبت قوات الاحتلال 7 مجازر ضد العائلات في القطاع، راح ضحيتها 55 شهيداً و200 مصاب، خلال الـ 24 ساعة الماضية، "حتى ساعات ظهر أمس"، فيما ارتفع عدد الشهداء حتى وقت متأخر من ليلة أمس، إلى 65 شهيداً.
وبحسب الوزارة، لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام، وفي الطرقات، يمنع الاحتلال وصول طواقم الإسعاف والدفاع المدني إليهم.
ووفق وزارة الصحة في غزة، فقد ارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 34844 شهيداً و78404 مصابين، منذ السابع من تشرين الأول الماضي، 72% من الضحايا من النساء والأطفال.