- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-14
أصيب مواطنون بجروح وحالات اختناق خلال التصدي لعمليات اقتحام في محافظات عدة، هدمت قوات الاحتلال في سياقها منزلين وشنّت حملة تمشيط واسعة في بلدة عزون شرق قلقيلية، في وقت هاجم فيه مستوطنون منزلاً وأحرقوا مركبة في قرية جالود جنوب شرقي نابلس، واستولوا على محاصيل زراعية من أراضي قرية المنية، جنوب شرقي بيت لحم.
ففي بلدة عزون، شرق قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال منزلين ونصباً تذكاريا للشهداء وشنت حملة تفتيش وتخريب واسعة طالت عشرات المنازل.
وقالت مصادر محلية: إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافتان اقتحمت البلدة، وسط مواجهات، قبل أن تهدم منزل الأسير ثائر بدوان المكون من طابقين، ومنزل المواطن رشيد عناية المكون من طابق واحد، وتتراوح مساحة كل منهما بين 150 و200 متر مربع، وذلك بحجة البناء بدون ترخيص، علاوة على هدمها نصباً تذكاريا لشهداء البلدة.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال دهمت خلال الاقتحام نحو خمسين منزلا وعبثت بمحتوياتها، ودهمت محال تجارية وألحقت بها أضراراً مادية، واستهدفت شبكة كهرباء في المنطقة الشرقية من البلدة، ما تسبب بقطع الكهرباء عن منطقة واسعة، واحتجزت عشرات الشبان وأخضعتهم لتحقيق ميداني ونكلت بعدد منهم.
وفي قرية حوسان، غرب بيت لحم، أصيب مواطنون بالاختناق خلال عملية اقتحام.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز، الأمر الذي أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق.
وفي بلدة تل، غرب نابلس، أصيب مواطن بجروح خلال التصدي لعملية اقتحام.
وذكرت مصادر محلية: أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وسط مواجهات، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص المعدني في كتفه، وعشرة آخرين بالاختناق.
وفي قرية قصرة، جنوب نابلس اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية من البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الصوت، والغاز.
وفي قرية جلبون، شمال شرقي جنين، جددت قوات الاحتلال اقتحام القرية.
وأكد إبراهيم أبو الرب، رئيس المجلس قروي جلبون: أن قوات الاحتلال واصلت اقتحام القرية ونصب الحواجز داخلها، وتضييق الخناق على المواطنين، مع مواصلتها الاستيلاء على مغسلة مركبات ومنزل لليوم الرابع والعشرين على التوالي.
وذكر أبو الرب، أن قوات الاحتلال منعت مواطناً من بناء دفيئة زراعية، واحتجزت عاملين كانا يعملان فيها.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، استولى مستوطنون على محاصيل زراعية في قرية المنية جنوب شرقي بيت لحم.
وأفاد زايد كوازبة، رئيس مجلس قروي المنية، بأن مستوطنين بحماية قوات الاحتلال اقتحموا شرق القرية، واعتدوا على مزارعين ورعاة، واستولوا على كمية كبيرة من محصولي القمح والشعير.
وأكد كوازبة، أن المزارعين حاولوا التصدي للمستوطنين ومنعهم من سرقة محاصيلهم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع.
وفي قرية جالود، جنوب شرقي نابلس، هاجم مستوطنون منزلاً وأحرقوا مركبة.
وأكدت مصادر محلية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت القرية فجراً، ورشقت منزلاً بالحجارة، وأحرقت مركبة، قبل أن يتصدى لهم الأهالي ويطردوهم من القرية.
ففي بلدة عزون، شرق قلقيلية، هدمت قوات الاحتلال منزلين ونصباً تذكاريا للشهداء وشنت حملة تفتيش وتخريب واسعة طالت عشرات المنازل.
وقالت مصادر محلية: إن قوة كبيرة من جيش الاحتلال ترافقها جرافتان اقتحمت البلدة، وسط مواجهات، قبل أن تهدم منزل الأسير ثائر بدوان المكون من طابقين، ومنزل المواطن رشيد عناية المكون من طابق واحد، وتتراوح مساحة كل منهما بين 150 و200 متر مربع، وذلك بحجة البناء بدون ترخيص، علاوة على هدمها نصباً تذكاريا لشهداء البلدة.
وأشارت إلى أن قوات الاحتلال دهمت خلال الاقتحام نحو خمسين منزلا وعبثت بمحتوياتها، ودهمت محال تجارية وألحقت بها أضراراً مادية، واستهدفت شبكة كهرباء في المنطقة الشرقية من البلدة، ما تسبب بقطع الكهرباء عن منطقة واسعة، واحتجزت عشرات الشبان وأخضعتهم لتحقيق ميداني ونكلت بعدد منهم.
وفي قرية حوسان، غرب بيت لحم، أصيب مواطنون بالاختناق خلال عملية اقتحام.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت القرية ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلقت خلالها قنابل الصوت والغاز، الأمر الذي أسفر عن وقوع إصابات بالاختناق.
وفي بلدة تل، غرب نابلس، أصيب مواطن بجروح خلال التصدي لعملية اقتحام.
وذكرت مصادر محلية: أن قوات الاحتلال اقتحمت القرية وسط مواجهات، أطلق خلالها جنود الاحتلال الرصاص وقنابل الصوت والغاز المسيل للدموع، ما أدى إلى إصابة شاب بالرصاص المعدني في كتفه، وعشرة آخرين بالاختناق.
وفي قرية قصرة، جنوب نابلس اندلعت مواجهات.
وأفادت مصادر محلية بأن قوات الاحتلال اقتحمت المنطقة الجنوبية من البلدة، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلق خلالها الجنود الرصاص الحي، وقنابل الصوت، والغاز.
وفي قرية جلبون، شمال شرقي جنين، جددت قوات الاحتلال اقتحام القرية.
وأكد إبراهيم أبو الرب، رئيس المجلس قروي جلبون: أن قوات الاحتلال واصلت اقتحام القرية ونصب الحواجز داخلها، وتضييق الخناق على المواطنين، مع مواصلتها الاستيلاء على مغسلة مركبات ومنزل لليوم الرابع والعشرين على التوالي.
وذكر أبو الرب، أن قوات الاحتلال منعت مواطناً من بناء دفيئة زراعية، واحتجزت عاملين كانا يعملان فيها.
وعلى صعيد الاعتداءات الاستيطانية، استولى مستوطنون على محاصيل زراعية في قرية المنية جنوب شرقي بيت لحم.
وأفاد زايد كوازبة، رئيس مجلس قروي المنية، بأن مستوطنين بحماية قوات الاحتلال اقتحموا شرق القرية، واعتدوا على مزارعين ورعاة، واستولوا على كمية كبيرة من محصولي القمح والشعير.
وأكد كوازبة، أن المزارعين حاولوا التصدي للمستوطنين ومنعهم من سرقة محاصيلهم، ما أدى إلى اندلاع مواجهات أطلقت خلالها قوات الاحتلال قنابل الغاز المسيل للدموع.
وفي قرية جالود، جنوب شرقي نابلس، هاجم مستوطنون منزلاً وأحرقوا مركبة.
وأكدت مصادر محلية أن مجموعة من المستوطنين هاجمت القرية فجراً، ورشقت منزلاً بالحجارة، وأحرقت مركبة، قبل أن يتصدى لهم الأهالي ويطردوهم من القرية.