- تصنيف المقال : شؤون فلسطينية
- تاريخ المقال : 2024-05-27
أطلقت حركة "حماس"، أمس، صواريخ على تل أبيب حيث دوت صافرات الإنذار في المدينة للمرة الأولى منذ أربعة أشهر.
وقال الجيش الإسرائيلي: إنه رصد ثماني قذائف قادمة من منطقة رفح بجنوب قطاع غزة، حيث تواصل إسرائيل عملياتها على الرغم من حكم محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، الذي أمرها بوقف الهجوم على المدينة.
وأضاف الجيش الإسرائيلي: إنه اعترض عدداً من الصواريخ، ولم ترد أي بلاغات بوقوع إصابات.
بدورها، زعمت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أنه تم إطلاق حوالى 8 صواريخ تجاه مدن وسط إسرائيل، على بعد مئات الأمتار من قوات الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب القطاع.
فيما ذكرت القناة السابعة الإسرائيلية الخاصة أنه تم إطلاق 12 صاروخاً من رفح تجاه مدن وسط إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب للمرة الأولى منذ 4 أشهر.
ونقلت القناة "12" الإسرائيلية الخاصة عن "نجمة داود الحمراء" (هيئة الإسعاف) قولها: إن شخصاً أصيب بجروح بشظايا إطلاق صاروخ على مدينة هرتسليا.
وقالت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في بيان عبر قناتها على "تليغرام"، أمس: إنها أطلقت "رشقة صاروخية كبيرة" على تل أبيب؛ رداً على "المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
وقال تلفزيون الأقصى التابع للحركة: إن الصواريخ أطلقت من قطاع غزة.
وتقع رفح على بعد نحو 100 كيلومتر جنوب تل أبيب.
وقال بيني غانتس الوزير بحكومة الحرب الإسرائيلية: إن الصواريخ التي أطلقت من رفح "تثبت أن قوات الدفاع الإسرائيلية يجب أن تعمل في كل مكان لا تزال حماس تعمل منه".
وقال مكتب وزير الدفاع يوآف غالانت، في بيان: إن الوزير أجرى تقييماً للعمليات من داخل رفح، حيث تلقى إفادة عن "عمليات القوات فوق الأرض وتحتها، فضلاً عن تكثيف العمليات في مناطق أخرى بهدف تفكيك كتائب حماس".
وحثّ إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي، وهو ليس عضواً في حكومة الحرب الإسرائيلية، الجيش على مهاجمة رفح "بكل قوة"، وذلك في منشور على منصة "إكس".
وقال الجيش الإسرائيلي: إنه رصد ثماني قذائف قادمة من منطقة رفح بجنوب قطاع غزة، حيث تواصل إسرائيل عملياتها على الرغم من حكم محكمة العدل الدولية التابعة للأمم المتحدة، الذي أمرها بوقف الهجوم على المدينة.
وأضاف الجيش الإسرائيلي: إنه اعترض عدداً من الصواريخ، ولم ترد أي بلاغات بوقوع إصابات.
بدورها، زعمت هيئة البث الإسرائيلية الرسمية، أنه تم إطلاق حوالى 8 صواريخ تجاه مدن وسط إسرائيل، على بعد مئات الأمتار من قوات الجيش الإسرائيلي في مدينة رفح جنوب القطاع.
فيما ذكرت القناة السابعة الإسرائيلية الخاصة أنه تم إطلاق 12 صاروخاً من رفح تجاه مدن وسط إسرائيل، بما في ذلك تل أبيب للمرة الأولى منذ 4 أشهر.
ونقلت القناة "12" الإسرائيلية الخاصة عن "نجمة داود الحمراء" (هيئة الإسعاف) قولها: إن شخصاً أصيب بجروح بشظايا إطلاق صاروخ على مدينة هرتسليا.
وقالت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، في بيان عبر قناتها على "تليغرام"، أمس: إنها أطلقت "رشقة صاروخية كبيرة" على تل أبيب؛ رداً على "المجازر الصهيونية بحق المدنيين".
وقال تلفزيون الأقصى التابع للحركة: إن الصواريخ أطلقت من قطاع غزة.
وتقع رفح على بعد نحو 100 كيلومتر جنوب تل أبيب.
وقال بيني غانتس الوزير بحكومة الحرب الإسرائيلية: إن الصواريخ التي أطلقت من رفح "تثبت أن قوات الدفاع الإسرائيلية يجب أن تعمل في كل مكان لا تزال حماس تعمل منه".
وقال مكتب وزير الدفاع يوآف غالانت، في بيان: إن الوزير أجرى تقييماً للعمليات من داخل رفح، حيث تلقى إفادة عن "عمليات القوات فوق الأرض وتحتها، فضلاً عن تكثيف العمليات في مناطق أخرى بهدف تفكيك كتائب حماس".
وحثّ إيتمار بن غفير وزير الأمن القومي الإسرائيلي، وهو ليس عضواً في حكومة الحرب الإسرائيلية، الجيش على مهاجمة رفح "بكل قوة"، وذلك في منشور على منصة "إكس".