- تصنيف المقال : شؤون عربية ودولية
- تاريخ المقال : 2024-05-29
قالت جامعة كوبنهاغن، أمس، إنها ستوقف الاستثمار في الشركات التي لها نشاط تجاري في الضفة الغربية المحتلة وسط احتجاجات طلابية تضغط على الجامعة لقطع العلاقات المالية والمؤسسية مع إسرائيل.
وبدأت احتجاجات بقيادة مئات الطلاب في الحرم الجامعي في أوائل أيار تعبيرا عن معارضتهم للعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة.
ويطالب الطلاب الجامعة بقطع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل وسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقالت الجامعة على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، إنها اعتبارا من 29 أيار، ستعمل على سحب جميع ممتلكاتها التي يصل قيمتها الإجمالية حوالى مليون كورونة دنماركية (145810 دولار أميركي) في "إير.بي.إن.بي" و"بوكينج.كوم وإي.دريمز".
وأضافت الجامعة، إنها ستتعاون مع مديري الصناديق لإدارة استثماراتها وضمان امتثالها لقائمة الأمم المتحدة للشركات التي لها نشاط تجاري في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية.
وتبلغ إيرادات جامعة كوبنهاغن السنوية أكثر من عشرة مليارات كورونة، وتستثمر بعضها في سندات وأسهم.
من جهة أخرى، نظم المشاركون في الاعتصام بجامعة تورنتو الكندية منذ 25 يوما مسيرة تضامنية مؤيدة للفلسطينيين، يوم الاثنين. وأصدر مسؤولو الجامعة إنذارا بعدم التعدي على ممتلكات الغير، يوم الجمعة، يأمر المتظاهرين بإزالة المخيم بحلول الساعة 8 صباح يوم الاثنين، لكن المتظاهرين الذين يقودهم الطلاب رفضوا حتى تتم تلبية مطالبهم. وقال ميريك غيرتلر، رئيس جامعة تورنتو، في منشور على الإنترنت، يوم الاثنين، إن محامي الجامعة قدموا وثائق سعيا للحصول على أمر قضائي من محكمة العدل العليا في أونتاريو وطلبوا من المحكمة التعجيل بنظر القضية. وكان المتظاهرون وأنصارهم، بمن فيهم بعض أعضاء هيئة التدريس والموظفين في الجامعة وأعضاء اتحاد أونتاريو للعمل، يعقدون المسيرة عندما نُشر بيان غيرتلر على الإنترنت. ودعا المنظمون الجامعة إلى قطع علاقاتها مع إسرائيل، وسحب استثماراتها من الشركات التي تتربح من الهجوم الإسرائيلي على غزة، وإنهاء شراكاتها مع المؤسسات الأكاديمية التي تعتبر متواطئة بالحرب في البلاد.
وبدأت احتجاجات بقيادة مئات الطلاب في الحرم الجامعي في أوائل أيار تعبيرا عن معارضتهم للعملية العسكرية الإسرائيلية في غزة.
ويطالب الطلاب الجامعة بقطع علاقاتها الأكاديمية مع إسرائيل وسحب استثماراتها من الشركات التي تعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
وقالت الجامعة على موقع "إكس" للتواصل الاجتماعي، إنها اعتبارا من 29 أيار، ستعمل على سحب جميع ممتلكاتها التي يصل قيمتها الإجمالية حوالى مليون كورونة دنماركية (145810 دولار أميركي) في "إير.بي.إن.بي" و"بوكينج.كوم وإي.دريمز".
وأضافت الجامعة، إنها ستتعاون مع مديري الصناديق لإدارة استثماراتها وضمان امتثالها لقائمة الأمم المتحدة للشركات التي لها نشاط تجاري في المستوطنات الإسرائيلية غير القانونية في الضفة الغربية.
وتبلغ إيرادات جامعة كوبنهاغن السنوية أكثر من عشرة مليارات كورونة، وتستثمر بعضها في سندات وأسهم.
من جهة أخرى، نظم المشاركون في الاعتصام بجامعة تورنتو الكندية منذ 25 يوما مسيرة تضامنية مؤيدة للفلسطينيين، يوم الاثنين. وأصدر مسؤولو الجامعة إنذارا بعدم التعدي على ممتلكات الغير، يوم الجمعة، يأمر المتظاهرين بإزالة المخيم بحلول الساعة 8 صباح يوم الاثنين، لكن المتظاهرين الذين يقودهم الطلاب رفضوا حتى تتم تلبية مطالبهم. وقال ميريك غيرتلر، رئيس جامعة تورنتو، في منشور على الإنترنت، يوم الاثنين، إن محامي الجامعة قدموا وثائق سعيا للحصول على أمر قضائي من محكمة العدل العليا في أونتاريو وطلبوا من المحكمة التعجيل بنظر القضية. وكان المتظاهرون وأنصارهم، بمن فيهم بعض أعضاء هيئة التدريس والموظفين في الجامعة وأعضاء اتحاد أونتاريو للعمل، يعقدون المسيرة عندما نُشر بيان غيرتلر على الإنترنت. ودعا المنظمون الجامعة إلى قطع علاقاتها مع إسرائيل، وسحب استثماراتها من الشركات التي تتربح من الهجوم الإسرائيلي على غزة، وإنهاء شراكاتها مع المؤسسات الأكاديمية التي تعتبر متواطئة بالحرب في البلاد.